أضرار حروق الشمس وطرق علاجها.. دليل شامل
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أضرار حروق الشمس وطرق علاجها.. دليل شامل.. حروق الشمس تُعدّ من الإصابات الشائعة والمزعجة في البلدان الحارة، وتحدث نتيجة التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية. إليك أبرز المعلومات حول أضرار حروق الشمس وكيفية التعامل معها.
أضرار حروق الشمس
- شيخوخة الجلد المبكرة: يؤدي التعرض لحروق الشمس إلى تسارع ظهور التجاعيد، تغير لون البشرة، وجفافها، مما يساهم في شيخوخة الجلد بشكل أسرع.
- مشاكل العين: تسبب حروق الشمس مشاكل بصرية، تبدأ بمشاكل جمالية وتصل إلى خطر الإصابة بالساد، الذي يؤدي لانخفاض شفافية عدسات العين.
- زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد: تعرّض الجلد لحروق الشمس المتكررة يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد، وخاصة الميلانوما. أهمية تجنب حروق الشمس
حروق الشمس لا تقتصر على الأضرار المؤقتة فقط، بل تترك تأثيرات طويلة الأمد على الجلد، بما في ذلك إتلاف الحمض النووي للخلايا. تتراكم هذه الأضرار بمرور الوقت، مما يزيد من خطر الإصابة بتغييرات سرطانية في الجلد.
- الوعي بالأشعة فوق البنفسجية: تجنب التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة، واستخدام واقي الشمس بشكل دائم.
- العناية بالبشرة: استخدام الكريمات والمستحضرات التي تحتوي على مضادات الالتهاب مثل الألوفيرا يمكن أن يخفف من حدة الأعراض.
- الابتعاد عن الشمس أثناء التعافي: بعد الإصابة بحروق الشمس، يجب تجنب التعرض للأشعة فوق البنفسجية تمامًا حتى يتعافى الجلد بالكامل.
تشخيص حروق الشمس يعتمد بشكل كبير على توقيت ظهور الأعراض بعد التعرض للشمس. تبدأ الأعراض عادة بعد 3-5 ساعات من التعرض، وتصل إلى ذروتها بعد 12-24 ساعة.
- العلاج المنزلي: غالبية حروق الشمس يمكن علاجها في المنزل باستخدام مستحضرات موضعية مهدئة.
- التوجه للطبيب: في الحالات الشديدة التي تشمل ظهور فقاعات أو تقشير الجلد وألم شديد، ينصح بالتوجه للحصول على علاج طبي متخصص.
في حال استمرار الأعراض دون تحسن أو ظهور علامات خطيرة، يجب استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حروق الشمس علاج حروق الشمس دليل شامل
إقرأ أيضاً:
5 أضرار صحية للإفراط في تناول العنب
أميرة خالد
كشف تقرير حديث نشره موقع “هيلثي” الطبي عن مجموعة من الأضرار الصحية المحتملة للإفراط في تناول العنب، رغم فوائده المعروفة كمصدر غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة.
وأشار التقرير إلى أن تناول العنب بكميات معتدلة مفيد للصحة، إلا أن الإفراط في استهلاكه قد يؤدي إلى مجموعة من المشكلات، أبرزها:
اولاً زيادة الوزن: يحتوي العنب على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، مما قد يؤدي إلى زيادة في السعرات الحرارية وبالتالي زيادة الوزن، خاصة عند تناوله بكميات كبيرة دون توازن غذائي.
ثانيا : ارتفاع مستوى السكر في الدم: بسبب غناه بالسكر الطبيعي، قد يتسبب العنب في رفع مستويات الجلوكوز في الدم، ما يجعله خيارًا غير مثالي لمرضى السكري عند تناوله بإفراط.
ثالثا : مشاكل في الأسنان: تُعد حموضة العنب عاملاً مضرًا بصحة الأسنان، حيث يمكن أن تُضعف مينا الأسنان وتزيد من خطر التسوس مع مرور الوقت.
رابعاً : الحساسية: قد يعاني بعض الأشخاص من ردود فعل تحسسية تجاه العنب، تشمل أعراضها الحكة، الطفح الجلدي، التورم، وقد تصل في بعض الحالات إلى صعوبة في التنفس، مما يتطلب استشارة طبية فورية.
خامساً : مشكلات كلوية: يحتوي العنب على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم والماء، وقد يُشكل تناوله بكثرة عبئًا على الكلى، خاصة لدى المصابين بأمراض كلوية مزمنة أو من يعانون من ضعف في وظائف الكلى.
فبركوا شهادات جامعية.. استقالة نواب بسبب سير ذاتية مزورة في إسبانيا