العين يعلن موقفه من بيع سفيان رحيمي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
#سواليف
حسم #نادي_العين الإماراتي موقفه من رحيل #اللاعب #سفيان_رحيمي خلال فترة الانتقالات الحالية.
قال عضو مجلس إدارة نادي العين، محمد إبراهيم آل محمود، لقناة الرياضية المغربية: “الزعيم” ليس لديه أي اهتمام بالعروض المقدمة لكسب خدمات الدولي المغربي”.
وأوضح: “سفيان رحيمي عيناوي 100%، وليس لدينا اهتمام للنظر في أي عروض، وهو لديه علم بهذا الشيء”.
وأضاف: “هو ابن النادي وابن مدينة العين، وعلاقته مع النادي والمدينة والمسؤولين أكبر من كرة القدم”.
يذكر أن سفيان رحيمي أصبح مطلوباً بشدة في الدوريات الأوروبية، ومن أندية دوري روشن السعودي، بعدما تألق بشكل لافت في أولمبياد باريس 2024، بحصوله على لقب هداف منافسات كرة القدم برصيد 8 أهداف، بقيادته منتخب المغرب لتحقيق إنجاز تاريخي بحصوله على الميدالية البرونزية، كأول منتخب عربي يحقق هذا الإنجاز في الأولمبياد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نادي العين اللاعب سفيان رحيمي سفیان رحیمی
إقرأ أيضاً:
النادي والهيئة: تصاعد في حجم اعتداءات الاحتلال بحق الأسرى
رام الله - صفا وثّقت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير تصاعدًا في حجم الاعتداءات على الأسرى، لا سيّما عبر عمليات الصعق بالكهرباء، وإطلاق الرصاص المطاطي. وقالت الهيئة والنادي في بيان يوم الأحد: إن منظومة التوحّش الإسرائيلي تواصل ارتكاب جرائمها بحقّ الأسرى، حيث تستمرّ جرائم التعذيب والتنكيل والتجويع والاعتداءات الممنهجة بشكل غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة. وأشارا إلى أنه بالاستناد إلى عشرات الزيارات التي نفّذتها الطواقم القانونية خلال تشرين الثاني/ نوفمبر2025، فإن الاحتلال يستغل الإصابات التي يعاني منها الجرحى من أجل تعذيبهم بحرمانهم من العلاج، خصوصًا بعد نقلهم إلى السجون المركزية. وذكرا أن الحالات المرضية تستمر بالارتفاع، وتتدهور الأوضاع الصحية العامة للأسرى، مع تجدد انتشار مرض الجرب (السكابيوس) في عدة سجون، وتسجيل مئات الإصابات مجددًا. وتمكّنت الطواقم القانونية من زيارة عدد من معتقلي غزة المحتجزين في قسم “ركيفت” الواقع تحت الأرض في سجن "الرملة. ونقلت الطواقم إفادات مروّعة عمّا تعرّض له المعتقلون منذ لحظة الاعتقال وخلال التحقيق، ولاحقًا أثناء احتجازهم في هذا القسم المغلق تحت الأرض. وفيما يتعلق بقضية الأسيرات والأطفال، فلم تختلف الأوضاع وظروف الاحتجاز كثيرًا؛ إذ سجّلت خلال تشرين الثاني العديد من عمليات القمع الممنهج بحقهم، وتعرضت الأسيرات والأطفال لاعتداءات بمستويات مختلفة. وأشارت الأسيرات إلى تفاصيل قاسية ومهينة للكرامة الإنسانية، عكست سياسة السلب والحرمان التي تنتهجها إدارة السجون بحقهن. وتشمل السجون التي جرى زيارتها كلًا من:(النقب، عوفر، الدامون، شطة، مجدو، جلبوع، معسكر عوفر (جلعاد)، سجن جانوت – ريمون ونفحة سابقًا، إضافة إلى قسم ركيفت في سجن الرملة).