هيئة البث الإسرائيلية تكشف تحرك جديد لـ قائد سلاح الجو كجزء من الاستعداد للرد الإيراني
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "هيئة البث الإسرائيلية" أن قائد سلاح الجو يمنع خروج الطيارين من إسرائيل بصورة فورية كجزء من الاستعداد للرد الإيراني.
وكان قد علق الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، على تصاعد العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وخاصة قطاع غزة.
وقال خلال مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، "نشاهد جميعا المخطط الإسرائيلي الدموي المنفذ في قطاع غزة".
وأضاف أن هناك عدد من الرؤساء الأوربيين ناشدو نتنياهو وقف العدوان في غزة، موضحًا أننا جميع نشاهد الاحتلال الاسرائيلي يوسع أوامر الإخلاء القسري في خان يونس بقطاع غزة.
وأشار إلى أن إسرائيل تقوم بتجويع مليوني فلسطيني من المواد الغذائية ونعتبر ذلك عمل غير أخلاقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل القاهرة الإخبارية هيئة البث الإسرائيلية سلاح الجو الطيارين استاذ العلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تُعلن اغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني بينهم مسؤول سلاح الجو والدفاع الجوي
يونيو 13, 2025آخر تحديث: يونيو 13, 2025
المستقلة – متابعة إخبارية
أعلنت إسرائيل، اليوم الجمعة، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية داخل الأراضي الإيرانية أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني، في تصعيد جديد يُنذر بتدهور خطير في الأوضاع الإقليمية.
وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان نقلته وسائل إعلام وتابعته “المستقلة”، أنه تم اغتيال قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء أمير علي حاجي زاده، الذي يعد من أبرز المسؤولين عن تطوير برنامج الصواريخ والطائرات المسيّرة في إيران.
كما أشار البيان إلى مقتل كل من:
العميد مهدي رباني، مساعد شؤون العمليات في الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، وهو أحد المسؤولين عن التخطيط الاستراتيجي العسكري الإيراني. العميد داود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، والمسؤول عن تطوير وتشغيل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. تفاصيل العملية وأهميتهاتأتي هذه العملية في سياق التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وسط تقارير استخباراتية تشير إلى تكثيف الأنشطة الإيرانية في المنشآت العسكرية والنووية، إضافة إلى تنامي القدرات الجوية غير التقليدية مثل المسيّرات والصواريخ الدقيقة.
وتُعد هذه الضربة من أبرز العمليات التي استهدفت قيادات عليا في الحرس الثوري خلال السنوات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل عنيفة من الجانب الإيراني، خاصة وأن القادة المستهدفين يلعبون أدوارًا مركزية في الهيكل العسكري الإيراني.