ماسك يكشف عن سؤال يكرره دائما في مقابلات العمل
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
غالبا ما تعتمد مقابلات العمل على أساليب معينة للتعرف على قدرات المتقدمين وصدق إجاباتهم.
الملياردير الأميركي الشهير إيلون ماسك كشف استخدامه واحدا من الأسئلة الشائعة في هذه الإطار، حيث قال إنه يسأل دائما سؤال "أخبرني عن بعض أصعب المشاكل التي عملت عليها وكيف حللتها".
"إدارة المعلومات غير المتكافئة" هي تقنية مقابلة مصممة لإثبات قول المتقدمين للحقيقة بشأن تجربته في العمل بشكل مفصل.
وإذا كان المتقدم قادرا على الإجابة على سؤال ماسك المفتوح بإجابة محددة ومفصلة، فمن المرجح أنه يقول الحقيقة بحسب التقنية.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، قال الباحث كودي بورتر: "التفاصيل الصغيرة هي شريان الحياة للتحقيقات الجنائية، إذا قدم الشهود بيانات أطول وأكثر تفصيلاً حول الحدث، فسيكون المحقق قادرا بشكل أفضل على اكتشاف ما إذا كانوا يقولون الحقيقة أم يكذبون".
وينطبق قول بورتر على المتقدمين للوظائف، حيث يمكن أن يكون عدم التفصيل في الإجابة دليل على عدم صحتها.
إن عملية التوظيف الخاصة بماسك فريدة من نوعها، فبدلاً من البحث عن شهادة جامعية، أو حتى شهادة الثانوية العامة، فإنه يبحث عن "دليل على القدرة الاستثنائية" عندما يتعلق الأمر بتوظيف موظفين جدد.
وبحسب ماسك "إذا كان هناك سجل حافل بالإنجازات الاستثنائية، فمن المرجح أن يستمر ذلك في المستقبل".
هذا هو السبب في أن ماسك يطرح نفس السؤال على كل شخص يجري معه المقابلة، لأنه يقول: "من السهل الكذب في السيرة الذاتية، ولكن من الصعب اختلاق كذبة مفصلة على الفور".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيلون ماسك ماسك للتحقيقات الجنائية التوظيف ماسك إيلون ماسك مقابلات العمل إيلون ماسك ماسك للتحقيقات الجنائية التوظيف منوعات
إقرأ أيضاً:
المومني : غير مرحب بأي مخاطبة أو نداء من قبل زعماء الفصائل الفلسطينية
صراحة نيوز – أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي، الدكتور محمد المومني، أن ما يقوم به الأردن اتجاه فلسطين وقضيته واجب الأردن وسيستمر بتقديمه.
وقال المومني، في تصريحات لتلفزيون العربية، إنّ الاردن كان دائما بمنأى عن الفصائلية الفسلطينية ويتعامل دائما مع السلطة الوطنية الفلسطينية الممثل الشرعي لفلسطين.
وبين أن الموقف الرسمي والشعبي في الأردن، بإقامة الدولة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بتحقيق مصيره، يختلف مع أي فصائيلية فلسطينية.
وأوضح أن التصريحات المشككة بجهود الأردن تستفز كل الأردنيين.
وأشار إلى أنه غير مرحب بأي مخاطبة أو نداء من قبل زعماء الفصائل الفلسطينية، لأن لا أحد يخاطب الشعب الأردني سوى دولته وليس أي جه ة أخرى.