وزارة الشباب والرياضة والبنك الأهلي اليمني يوقعان مذكرة تفاهم
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
وقع وزير الشباب والرياضة نايف البكري ورئيس مجلس ادارة البنك الاهلي اليمني الدكتور محمد حلبوب، اليوم، بالعاصمة الوقتة عدن، مذكرة تفاهم لدعم الأنشطة الرياضية والشبابية، ومشاريع البنى التحتية، وبرامج الاستثمار في المجالين الشبابي والرياضي.
وتتضمنت مذكرة التفاهم الموقعة بحضور وكيلاء وزارة الشباب والرياضة الدكتور عزام خليفة، وقطاع االمشاريع والاستثمار محسن علي بيبك، ووكيل محافظة عدن لقطاع المشاريع المهندس غسان الزامكي،دعم الأنشطة الرياضية والشبابية ونشاطات الأندية والاتحادات العامة، ومشاريع البنى التحتية إضافة الى دعم ورعاية المؤتمر الخاص بالاستثمار الرياضي المزمع انعقاده بعدن خلال الأشهر القادمة.
عقب التوقيع، أشاد البكري، بـالجهود التي يبذلها البنك الأهلي في دعم الأنشطة الرياضية المختلفة التي تقام في عدن وباقي المحافظات من بينها بطولة عدن الرمضانية للمؤسسات والشركات..مؤكدًا حرص الوزارة على تطوير العلاقة مع البنك وتفعيل الدور الاستثماري للمساهمة في النهوض بواقع الرياضة والشباب في بلادنا.
ودعا وزير الشباب والرياضة، إلى ضرورة استمرار دعم البنك للأنشطة الرياضية والشبابية والاتحادات العامة للألعاب، عبر القنوات الرسمية المتمثلة في القطاعات العامة بالوزارة..مثنيا على الأداء والتطور الكبير الذي حققه البنك خلال السنوات القليلة الماضية والخدمات المصرفي التي يقدمها لعملائه.
من جانبه استعرض رئيس مجلس ادارة البنك الأهلي الدكتور حلبوب، الانجازات والبرامج والخدمات التي حققها البنك في المجال المصرفي والخدمي.. مؤكداً الحرص على الشراكة مع وزارة الشباب والرياضة وبما يخدم الانشطة والمشاريع الرياضية والشبابية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: الریاضیة والشبابیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يوقّع مذكرة تفاهم مع «إمباكت-إس إي»
أبوظبي: «الخليج»
وقّع مركز تريندز للبحوث والاستشارات مذكرة تفاهم وتعاون مع مؤسسة «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي» ـ المملكة المتحدة، بهدف تعزيز التعاون البحثي والعلمي في مجالات ذات الاهتمام المشترك.
وقّع المذكرة عن المركز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي، مع ماركوس شيف، الرئيس التنفيذي لمؤسستي «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي»، بحضور عدد من المسؤولين والباحثين من الطرفين.
وتهدف المذكرة لدعم الجهود البحثية المشتركة القائمة على الأدلة والحقائق، وتوظيفها لخدمة المجتمع وصنّاع القرار، وتوسيع قاعدة المعرفة، والاستفادة من الخبرات في مجالات السياسة والبحث العلمي.
وتنص على مجالات عدة للتعاون، من أبرزها: إجراء بحوث مشتركة في مجالات اجتماعية وسياسية واقتصادية ودراسات المستقبل، وتبادل الخبراء والباحثين غير المقيمين، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل وندوات مشتركة، وتبادل الإصدارات والمنشورات، والمساهمة في إصدار تقارير بحثية مشتركة.
وأكد الدكتور محمد عبدالله العلي، أن هذه الشراكة البحثية تأتي في إطار الالتزام بتوسيع آفاق التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي والاستفادة من الخبرات العالمية المتميزة. وأضاف أن هذه المذكرة تعكس حرص المركز على بناء علاقات مؤسسية فاعلة تسهم في تطوير المعرفة وصنع السياسات.
من جانبه، أعرب ماركوس شيف عن سعادته بهذه الشراكة، مؤكداً أن التعاون مع مركز «تريندز» يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز البحوث التطبيقية المؤثرة، مشيداً بدور المركز في دعم بيئة البحث العلمي في المنطقة.