حمدان ينفي أنباء وجود صعوبة في التواصل مع السنوار
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
نفى القيادي في حركة حماس أسامة حمدان, اليوم الخميس، 11 أغسطس 2024، ما روجت له بعض وسائل الأعلا بشأن وجود صعوبة في التواصل مع رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار.
وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":
حركة حماس:
*القيادي حمدان ينفي ما تروج له بعض وسائل الإعلام عن صعوبة التواصل مع رئيس الحركة يحيى السنوار*
نفى القيادي في حركة حماس الأخ أسامة حمدان ما تروج له بعض وسائل الإعلام عن صعوبة التواصل مع قيادة الحركة وعلى رأسها الأخ المجاهد رئيس الحركة يحيى السنوار.
وقال حمدان اليوم الخميس: "ذكرت في تصريحاتي التي صدرت عني أمس أنه "بحكم طبيعة المعركة والعدوان الصهيوني هناك بعض الصعوبات، ولكن التواصل دائم ويحقق المصالح المرجوة وإدارة الحركة تتم على نحو جيد".
وذكر القيادي حمدان أن قيادة الحركة تتابع مع الأخ المجاهد أبو إبراهيم السنوار عملية استكمال ترتيبات العمل القيادي، والأمور تسير بطريقة سلسة، وربما تأخذ بعض الوقت للضرورات الأمنية".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: التواصل مع
إقرأ أيضاً:
حماس تؤكد وجود فرصة لوقف النار.. وإسرائيل تدرس رد الحركة
كشف مصدر في حركة حماس عن وجود فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار، لكنه أشار إلى أن العملية قد تستغرق عدة أيام بسبب ما وصفه بمماطلة الجانب الإسرائيلي، موضحًا أن المفاوضات لا تزال في إطار اتفاق عام، ولم تصل بعد إلى مرحلة التفاصيل الدقيقة.
وأوضح المصدر أن رد الحركة تضمّن مقترحًا جديدًا لآلية تبادل المحتجزين، كما رفضت حماس أي دور لما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" في توزيع المساعدات، داعية للعودة إلى الآلية السابقة، وفقا لوكالة "رويترز".
وأكد على ضرورة فتح معبر رفح في الاتجاهين، مشددًا على أن المفاوضات يجب أن تستمر بعد 60 يومًا دون العودة للحرب، حتى في حال عدم التوصل لاتفاق شامل.
من جهته، قال مسؤول إسرائيلي لموقع "أكسيوس" الأمريكي، إن حكومته تسلمت رسميًا رد حماس عبر الوسطاء، مشيرًا إلى وجود ارتياح أولي تجاه مضمونه، وواصفًا الرد بأنه "أفضل من ذلك الذي قُدم الثلاثاء الماضي".
واعتبر المسؤول أن التحسن في الموقف قد يفتح الباب أمام جولة جديدة وأكثر جدية من المفاوضات، بما قد يقرّب وجهات النظر ويسهم في كسر الجمود السياسي الحالي.
إسرائيلغزةأخبار السعوديةحماسأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.