حرص الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، على نعي الفنان الراحل محمد بسيوني، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وان يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وكان رحل عن عالمنا، اليوم، الجمعة، الفنان محمد بسيوني، حسبما أعلن ابن شقيقته، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيسبوك".
وكتب نجل شقيقته، عبر صفحته قائلًا : “بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ننعى خالي أبي الثاني، إن العين لتدمع والقلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي الله، إنا لله وإنا إليه راجعون يا خالي محمد، اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة”.
يشار إلى ان الفنان محمد بسيوني، شارك فى العديد من الأعمال، ومن أبرز أفلامه : "المواطن مصري، ضحك ولعب وجد وحب، الإرهابي، إمرأة هزت عرش مصر"
ومن أبرز مسلسلاتها: "الوتد، عباس الأبيض في اليوم الأسود، زيزينيا، الناس في كفر عسكر، ريا وسكينة، عرض خاص".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية محمد بسيوني الفنان محمد بسيوني وفاة الفنان محمد بسيوني محمد بسیونی
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.