وزارة التجارة: أكثر من 4 آلاف زيارة تفتيشية على منافذ بيع المستلزمات المدرسية خلال أسبوع
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
المناطق_واس
نفذت الفرق الرقابية لوزارة التجارة 4,159 زيارة تفتيشية على منافذ بيع المستلزمات المدرسية في مختلف مناطق المملكة خلال الأسبوع الماضي، تزامناً مع بدء العام الدراسي الجديد.
وشملت الزيارات المكتبات ومحال القرطاسية، ومنافذ بيع المستلزمات المدرسية في مناطق المملكة كافة.
أخبار قد تهمك “فاتورة شراء الذهب”.. تنبيه من “التجارة” عن 10 حقوق يجب توفرها 8 أغسطس 2024 - 11:25 صباحًا منطقة مكة المكرمة الأعلى نموًا في السجلات التجارية لقطاعي النقل البري للركاب والإقامة قصيرة المدى نهاية الربع الثاني 2024 29 يوليو 2024 - 11:08 صباحًا
وتهدف الزيارات إلى رفع معدلات الامتثال وحماية المستهلكين، والتحقق من توافر المنتجات والسلع المدرسية وبدائلها، ووجود بطاقات السعر أو العرض الإلكتروني لأسعار المنتجات، وعدم اختلاف سعر الرف عن الأسعار المدونة على أجهزة المحاسبة، وأن تكون البيانات على المنتجات مكتوبة باللغة العربية بشكل واضح، والتأكد من نظامية التخفيضات والعروض الترويجية والمسابقات، إضافة إلى التحقق من امتثال منافذ بيع المستلزمات المدرسية لأنظمة الوزارة، وتطبيق العقوبات النظامية على المخالفين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة التجارة بیع المستلزمات المدرسیة
إقرأ أيضاً:
إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا
صراحة نيوز ـ كشف ممثل قطاع المركبات في هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية، جهاد أبو ناصر، عن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة، خلال أول 5 أشهر من العام الحالي، إلى سوريا، عبر المنطقة الحرة السورية الأردنية المشتركة، وجمرك جابر.
وبين أبو ناصر في بيان اليوم الأحد، أن سوريا قفزت من المرتبة الأخيرة إلى المرتبة الثانية في قائمة الدول المستوردة للمركبات من الأردن، متجاوزة بذلك السعودية، لتأتي مباشرة بعد العراق بالنسبة لإعادة تصدير المركبات من الأردن.
وأكد، أن سيارات الأفراد تستحوذ على نحو 70 بالمئة من إجمالي الطلب، نتيجة توافرها وسهولة الوصول إليها، متوقعاً ارتفاع الطلب كذلك خلال الأشهر المقبلة على الآليات والمعدات المرتبطة بقطاع الإنشاءات وإعادة الإعمار، مما سيوفر فرصاً واعدة للمصدّرين الأردنيين.
وتوقع كذلك تضاعف هذه الأعداد خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد رفع الحظر عن عمليات تبادل الأموال بين سوريا والدول المجاورة، وهو ما من شأنه أن يعزز مرونة وسرعة العمليات التجارية.
وأشار إلى أن عدد المركبات المعاد تصديرها من المنطقة الحرة إلى دول عديدة، سجل ارتفاعًا بنسبة 80 بالمئة، حيث تم تصدير نحو 35 ألف مركبة خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 19 ألف مركبة خلال نفس الفترة من عام 2024.
وأوضح، أن السوق السورية تشهد اليوم تحسناً ملحوظاً في القدرة الشرائية، إذ أصبحت أسعار السيارات عبر الأردن منافسة عالمياً، مدفوعة بانخفاض الرسوم الجمركية التي فرضتها الإدارة السورية الجديدة، والتي باتت تُعد منخفضة مقارنة بدول الجوار وحتى بعض الدول المتقدمة.
وأشار إلى وجود إقبال متزايد على مركبات النقل المشترك والمركبات التجارية، خاصة “البيك أب” المخصصة لنقل البضائع، معتبراً أن السوق السورية بحاجة إلى أعداد كبيرة من هذه المركبات، قد تصل إلى ما يقارب مليون مركبة سنوياً.
وعن مدى الاستعداد اللوجستي لتلبية الطلب المتزايد من السوق السورية، شدّد أبو ناصر على أن المنطقة الحرة الأردنية تملك خبرة واسعة اكتسبتها من التعامل مع أسواق عديدة مجاورة، كالعراق وليبيا، مؤكداً أن الموقع الاستراتيجي للمنطقة الحرة والزخم التصديري الذي توفره بوابة العقبة يجعلها نقطة محورية لإعادة إعمار سوريا