64 جنسية مختلفة في الدوري الإنجليزي الممتاز موسم 2024-2025
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
يظل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم -أقوى دوري في العالم- وجهة لأبرز اللاعبين وموطنا لأفضل النجوم من كل قارة، لذلك تجد الجنسيات تتزايد كل عام ضمن أندية البريميرليغ.
ونشرموقع "ترانسفير ماركت" المختص في اقتصاد كرة القدم، قائمة الأندية التي تضم أكبر عدد من الجنسيات في تشكيلتها خلال الموسم الحالي الذي انطلقت منافساته الجمعة الماضي بمواجهة مانشستر يونايتد وفولهام 1-0.
وتصدرت البرازيل قائمة البلدان التي تملك أكثر لاعبين في البريميرليغ هذا الموسم، بـ31 لاعبا، تليها البرتغال بـ 25 لاعبا، وفرنسا 23 لاعبا ثم هولندا 21 لاعبا.
ويشتهر نادي برايتون بتعاقداته مع المواهب الكروية من مختلف القارات لذلك ليس غريبا أن يضم أكبر عدد من الجنسيات في الدوري الممتاز مع 21 دولة ممثلة في تشكيلة الفريق الأول.
ويحتل بورنموث المركز الثاني مع 19 جنسية مختلفة في فريقه ووولفرهامبتون في المركز الثالث بينما ظهر ليفربول أول ناد "الستة الكبار" في المركز الرابع بالاشتراك مع برينتفورد.
وهذه قائمة الأندية التي تضم أكبر عدد من الجنسيات: برايتون: 21 جنسية. بورنموث: 19 جنسية. وولفرهامبتون: 18 جنسية. برينتفورد: 17 جنسية. ليفربول: 17 جنسية. وست هام: 16 جنسية. نوتنغهام فوريست: 16 جنسية. توتنهام: 16 جنسية. تشلسي: 16 جنسية. مانشستر يونايتد: 16 جنسية. أرسنال: 15 جنسية.توجد 64 جنسية في الدوري الإنجليزي الممتاز وهي على النحو التالي:
31 أوروبية 16 أفريقية 8 لاتينية 6 آسيوية 3 أميركا الشماليةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
غوارديولا: الفوز بمونديال الأندية لن يُعوّض موسم مانشستر سيتي المُخيّب
قال بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، قبل مباراة فريقه ضد العين الإماراتي في أتلانتا يوم الأحد ضمن المجموعة السابعة، إن الفوز بلقب كأس العالم للأندية مرة أخرى لن يُعوّض موسم 2024-2025 المُخيّب للآمال.
فشل مانشستر سيتي بقيادة غوارديولا في الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الخامسة على التوالي، مُحتلاً المركز الثالث في الدوري. كما فشل في التأهل لدور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا، حيث خرج على يد ريال مدريد في الأدوار الإقصائية.
وقال جوارديولا للصحفيين يوم السبت: "لقد قلتُ مرارًا إن الموسم لم يكن جيدًا. الفوز بهذه البطولة لن يُغيّر ذلك، لكن تفكيري حاليًا لا يُركّز على الفوز بالبطولة. يُمكننا تمديد فترة وجودنا هنا، والبقاء هنا لفترة أطول". قاد غوارديولا، الفائز بكأس العالم للأندية أربع مرات كمدرب، مانشستر سيتي إلى لقبه العالمي الأول عام ٢٠٢٣، قبل أن تُجدد البطولة لتضم ٣٢ فريقًا وتُقام كل أربع سنوات.
ويملك مانشستر سيتي، الذي تغلب على الوداد البيضاوي المغربي ٢-٠ في مباراته الافتتاحية، فرصة للتأهل إلى دور الـ ١٦ بفوزه على العين الإماراتي، الذي خسر مباراته الأولى أمام يوفنتوس بنتيجة ٥-٠.
وأضاف جوارديولا: "نحن هنا الآن، وأريد أن أقدم أفضل ما لدي. أريد الاستمتاع باللحظة هنا لأنكم هنا مرة كل أربع سنوات... وأريد أن أصل إلى المراحل النهائية".