سودانايل:
2025-08-02@22:59:37 GMT

هل الحل فى البل ؟!

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

عادل محجوب على

[email protected]

• منذ اندلاع الحرب اللعينة ،ظلت الأنفس المسلمة تقتل بالسلاح ، و بالجوع و بالقهر و بالمرض وعدم وجود العلاج أو عدم الاستطاعة إليه سبيلا ، وأثناء معاناة العبور بطرق اللجوء والنزوح ، يحدث القتل المباشر بأيدى المتصارعين على جثة الوطن أو بتداعيات فعلهم المقيت ، يحدث هذا ، و أصوات تكبيرهم و حوقلتهم تملأ المكان .


•والدين الحق الذى بإسمه يكبرون إظهارا للإنتماء اليه و توسلا به ، رأيه يقول بأن من أحياها كأنما أحى الناس جميعا ، ومن أماتها كأنما أمات الناس الجميعا ، وان زوال الكعبة أهون عند الله من قتل نفس مسلمة بغير وجه حق .
• وكل يوم جديد يمر على إستمرار الحرب يحمل معه المزيد من القتل والدمار لبنى وبنية الوطن المنكوب .ويزيد من الضغائن و الثأرات والظلم وخطاب الكراهية و تهتك ما تبقى من نسيج الوطن ، ويعمق المأساة ويحدث جروحا غائرة بكل مسام مجتمعات لجوء ونزوح ، و وسط العالقين السودانيين، آثارها المادية والمعنوية تشمل هدر أرواحهم و مدخراتهم وكرامتهم ، ومن لم يشعر بكل هذا فاليتحسس إنسانيته ، دعك من النظر فى ما يمليه عليه إسلامه وواجب مسؤوليته .
• ومن ينظر بحكمة وعقل ، لسؤال هل فعلا الحل فى البل ؟! و بتجاوز النظر لمدلول الكلمة التى صارت تحور منذ الثورة السودانية بصورة ببغاوية توضح مدى الإنحطاط الذى وصل إليه الوطن حتى فى إبتكار التعبير بالشعارات والهتافات ،ورغم ذلك ترسخ بأذهان بعض البسطاء كمسلمة لا ياتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها .
• و الإجابة حتما وعقلا هى لا ، ولم يظهر ولن يظهر حل من البل والمؤشرات واضحة لكل من ألقى السمع وهو شهيد ، والحقائق تمشى على قدمين يراها كل شخص رشيد ، والمبلول، و المهدر كرامته ،حسب المدلول ، هو الوطن والمواطن ، و سيمتد الأمر إلى متاهات تهدد وجود وطن موحد اسمه السودان ،وحياة ملايين السودانيين ، إذا استمرت الحرب .
• والذين يسودون الوسائط ،بالمشاهد والأصوات والكتابات، بضرورة استمرار الحرب ، للقضاء على كل الجنجويد ، إما انهم مخدرون بمخدر التفكير بالتمنى ، ويدخلون معهم غمار الناس فى جوقة من غوغائية عاطفية ترغب فى الإنتقام من أفعال الدعم السريع الوقحة ،و يغضون النظر عن تاريخ الحروب بالسودان من الأنانيا ون والحركة الشعبية إلى حركات عبدالواحد، والعدل والمساواة، وحركة منى اركو، وموسى هلال وغيرها والتى لم تحسم واحدة منها بالبل .
•أو هم عملاء لأجهزة استخبارات إقليمية او دولية تسخرهم لتأجيج الحرب لأغراض أجندتها التى تتوافق مع غباء أجندة داخلية معلومة تريد العودة للسلطة على جثة الوطن تعضدها تطلعات ذاتية للحفاظ على مكاسب دنيئة تحقيقها يمر عبر دماء و عرق الناس وانقاض الوطن ، ومن بين هؤلاء مجموعات فساد الذهب والبترول والسلاح والشركات الحكومية وأصحاب الإمتيازات الأخرى...
• أو هم من المغفلين النافعين ،الذين لا يعلمون عقابيل ما يقولون وما يفعلون ،وما أكثر أمثال هؤلاء بسودان اليوم .
• فصراع الأفيال الداخلية الصغيرة ،على جثة الوطن المهيض ، صار يجر معه الأفيال الإقليمية والدولية الكبيرة ، والجميع فى غيهم يعمهون وهم يسوقون البلد إلى صراع المحاور الدولية، لأغراض قصيرة النظر ، عليلة البصيرة ، و لاتدرك ابعاد هذا الأمر وتداعياته الخطيرة ، تدفعهم لذلك مجموعة من العملاء و ثلة من الأغبياء ، وأصحاب المصالح الضيقة الذين يريدون أن يقضوا وطرهم على حساب مصلحة وطن عظيم وشعب كريم وحطب الحريق من بين صفوفه الجاهلة والضعيفة متاح لجميع الأطراف على قارعة الطريق ، ومهر ما تظنه ظفرا لها ، تسهيلات ملغومة بموانى الوطن المعلومة ، وموارد عظيمة تقدمها للأجندة اللئيمة .
• والطريق للحل هو إيقاف الحرب لإيقاف ماتجره من كل الانتهاكات و المآسى الإنسانية والدمار المتزايد مع استمرارها ، ولايمكن لعاقل أن يشجب الإغتصاب والقتل والنهب والتدمير ، وفى نفس الوقت ينفخ فى نار مصدرها!!! ويدفع لما يسوق إلى تدخلات أجنبية تغمس شرها فى حنايا الوطن .
مافى بل جاب ليهو حل
خليك حصيف بطل هبل
الله اداك انت عقل
من ياتو باب بدخل عليك
الإغتصاب قتل الشباب
هجر التراب سجم الخراب
كتل الهم والعذاب
النازحة فى الارض اليباب
دخلت عليك من ياتو باب
قول الجواب
خليك امين يا ابو اللباب
المبلول وطن سف التراب
لا للدمار و الإحتراب
و للسلام مليون حباب  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمهورية يملك مفتاح الحلّ...فإلى جلسة الثلاثاء درّ

ما قيل عن سلاح "حزب الله" قد قيل. ويبقى الأهمّ مما قيل أو سيُقال هو الكلام، الذي لا يُقال عادة في العلن. وهذا الكلام الباقي طي الكتمان هو ما يعوّل عليه العاملون على إنضاج تسوية يمكن أن تحفظ ماء وجه الجميع. وهذا ما يُعمل عليه قبل انعقاد جلسة مجلس الوزراء يوم الثلاثاء المقبل. فإذا نجحت هذه المساعي في إيجاد أرضية مشتركة بين ما أعلنه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في عيد الجيش وبين المواقف القديمة – الجديدة للأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم قبل ساعات من خطاب اليرزة فيكون لبنان قد تجاوز قطوعًا كان من المرجّح أن يصل إليه، آجلًا أم عاجلًا، في حال تعطّلت لغة الكلام والتواصل بين "بعبدا" و"حارة حريك". وبهذا التعطيل، في حال حصوله، سيوضع لبنان مرّة جديدة أمام اختبار مصيري فيأتي إليه من يحمل معه أكبر من المشروع الذي حمله معه الموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك، الذي يمكن أن يحلّ محلّه. وقد ينتقل لبنان مع هذا الخيار، بين السيئ والأسوأ، إلى مرحلة لا تعود تنفع معها المراوغات في "شراء" وقت لن يعود ليعمل لمصلحة فئة لبنانية محدّدة، بل يكون عاملًا سلبيًا على وحدة البلد وهويته.
المعطيات المتوافرة وغير المعلنة حتى الساعة تشي بأن الأمور تسير في الاتجاه، الذي يمنع حصول أي اهتزاز سياسي أو أمني. وتؤكد هذه المعطيات، التي ستبدأ تتمظهر في صيغة حلّ مقبول نسبيًا لموضوع حصرية السلاح بموافقة جميع المكونات السياسية، التي يتألف منها مجلس الوزراء، على رغم أن ما يجمع بينها أقّل بكثير مما يفرقّها.
فالبلاد التي تشهد حركة سياحية ناشطة لم تشهدها السنوات الماضية يكفيها ما فيها من مشاكل عالقة منذ سنوات، ولم تجد بعد طريقها إلى الحلّ. وهذا الحلّ لن تكون بدايته، كما يراها بعض المحللين، إلاّ من خلال ما يمكن أن يتمّ التوافق عليه في جلسة الثلاثاء.
وفي الاعتقاد فإن هذه الجلسة ستكون مفصلية بين القبول بمنطق الدولة أو السير وفق الاملاءات الخارجية، التي لم تكن يومًا من الأيام متلائمة مع ما تقتضيه المصلحة الوطنية وفق أولويات تختلف ظروفها مع اختلاف التوجهات غير المتقاربة مواقيتها مع عقارب الساعة اللبنانية.
وتعترف أوساط حكومية بأن المهمّة صعبة. وأن ما يُعمل عليه قد يسهّل عملية التوصّل إلى ما يشبه الحلّ لإنقاذ الحكومة من فرط عقدها قبل أوانها أولًا، وللمحافظة على ما تبقّى من ماء وجه مكوناتها غير المتوافقين في السياسة على أمور كثيرة ثانيًا. ولعل أهم الفوارق بين وزراء حكومة "الإنقاذ والإصلاح" هي أن ما يباعد بينهم مسافات تُقاس بالأميال وليس فقط بالأمتار.
وما يبدو متاحًا حتى اليوم قد يصبح في الغد متعذّرًا، مع خشية متصاعدة من أن تتحّول هذه الحكومة من حكومة "انقاذ البلد" إلى حكومة لا همّ لديها سوى انقاذ نفسها من الانهيار قبل أوان رحيلها الطبيعي.
الحلّ الانقاذي لجلسة الثلاثاء لن يكون خارج كلمة رئيس الجمهورية في عيد الجيش، الذي لم يكتفِ بالحديث فقط عن حصرية السلاح بيَد الجيش والقوى الأمنية، بل أشار الى النقاط الاستراتيجية، التي تضمّنتها الورقة اللبنانية. وهي تتجسّد في وقف الاعتداءات الإسرائيلية، وانسحاب إسرائيل خلف الحدود الدولية، وإعادة الإعمار، واستعادة الأسرى والمفقودين، ودعم الجيش، وحل مسألة النازحين، بالتوازي مع جدولة زمنية لسحب سلاح "حزب الله" والسلاح الفلسطيني وأي سلاح آخر. وهذا يعني أنّ الحلّ الممكن والمعقول والمتاح جاءت بوادره من خلال ما طرحه عون في كلمته المكّلة لخطاب القسم من خطة متكاملة، والتي لا تقتصر على بندٍ واحد ووحيد. وأغلب الظن أن ما جاء في الكلمة الرئاسية المسؤولة والواعدة لا يمكن أن يلقى رفضًا مطلقًا من قِبل "حزب الله"، الذي لم يعّلق حتى الساعة على هذا الكلام لا سلبًا ولا إيجابًا، بل هو يأخذ وقته كالعادة قبل اتخاذ أي موقف وقبل أن يُجري اتصالاته مع "الأخ الأكبر" الرئيس نبيه برّي، للوصول إلى توافق ضمني بين وزراء "الثنائي الشيعي" على صيغة لمعادلة سيُعمل عليها خلال عطلة الأسبوع، والتي ستتوج بزيارة مرتقبة سيقوم بها رئيس المجلس النيابي لرئيس الجمهورية لوضع النقاط على الحروف، وذلك قبل الاقدام على أي خطوة يُخشى أن تكون ناقصة. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة إخلاء وإقفال شارع المصارف يوم الثلاثاء تزامناً مع استكمال جلسة مجلس النّواب Lebanon 24 إخلاء وإقفال شارع المصارف يوم الثلاثاء تزامناً مع استكمال جلسة مجلس النّواب 02/08/2025 09:00:36 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مخرج محتمل لملف السلاح قبل جلسة الثلاثاء الحكومية لتجنب "دعسة ناقصة" Lebanon 24 مخرج محتمل لملف السلاح قبل جلسة الثلاثاء الحكومية لتجنب "دعسة ناقصة" 02/08/2025 09:00:36 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 إتصالات للتوصل الى مخرج لـ"حصرية السلاح بيد الدولة" قبل جلسة الثلاثاء الحكومية Lebanon 24 إتصالات للتوصل الى مخرج لـ"حصرية السلاح بيد الدولة" قبل جلسة الثلاثاء الحكومية 02/08/2025 09:00:36 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 صيغة جامعة في جلسة الثلاثاء Lebanon 24 صيغة جامعة في جلسة الثلاثاء 02/08/2025 09:00:36 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً مُغتربون "يراجعون الحجوزات" Lebanon 24 مُغتربون "يراجعون الحجوزات" 08:45 | 2025-08-02 02/08/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الصيدلية طلبت والنائب يلبي و"النتيجة مضحكة" Lebanon 24 الصيدلية طلبت والنائب يلبي و"النتيجة مضحكة" 08:30 | 2025-08-02 02/08/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ‎اجتماع الحكومة ليس الخطوة الاخيرة Lebanon 24 ‎اجتماع الحكومة ليس الخطوة الاخيرة 08:15 | 2025-08-02 02/08/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا تغييرات جذرية في السياسة الأميركية تجاه لبنان... وتحركات داخلية على وقع جلسة الثلاثاء Lebanon 24 لا تغييرات جذرية في السياسة الأميركية تجاه لبنان... وتحركات داخلية على وقع جلسة الثلاثاء 08:00 | 2025-08-02 02/08/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون حدّد الآلية التنفيذية لحصر السلاح Lebanon 24 عون حدّد الآلية التنفيذية لحصر السلاح 06:11 | 2025-08-02 02/08/2025 06:11:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) Lebanon 24 سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) 13:56 | 2025-08-01 01/08/2025 01:56:11 Lebanon 24 Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني 16:35 | 2025-08-01 01/08/2025 04:35:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ Lebanon 24 خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ 22:21 | 2025-08-01 01/08/2025 10:21:07 Lebanon 24 Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر 11:41 | 2025-08-01 01/08/2025 11:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" 17:27 | 2025-08-01 01/08/2025 05:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 08:45 | 2025-08-02 مُغتربون "يراجعون الحجوزات" 08:30 | 2025-08-02 الصيدلية طلبت والنائب يلبي و"النتيجة مضحكة" 08:15 | 2025-08-02 ‎اجتماع الحكومة ليس الخطوة الاخيرة 08:00 | 2025-08-02 لا تغييرات جذرية في السياسة الأميركية تجاه لبنان... وتحركات داخلية على وقع جلسة الثلاثاء 06:11 | 2025-08-02 عون حدّد الآلية التنفيذية لحصر السلاح 06:07 | 2025-08-02 "حزب الله" والضغوطات الخارجية: واقعيّة وحذر ولقاءات تشاورية مع عون وبري فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 02/08/2025 09:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مصر: وقف العدوان على غزة الحل الوحيد لوقف عمليات صنعاء
  • أقصر طريق للسلام هو استسلام المليشيا لا الشعب السوداني
  • 100 ألف ليرة تنقذ البلديات.. الحل في المولدات
  • “صمود” يدعو لتصنيف حزب المؤتمر الوطني “المحلول”، والحركة الإسلامية وواجهاتهما كـ “منظومة إرهابية”
  • رئيس الجمهورية يملك مفتاح الحلّ...فإلى جلسة الثلاثاء درّ
  • صنعاء تحذر شركات وملاك السفن والاساطيل من مخاطر التعامل مع الموانئ الإسرائيلية
  • عشبة غير متوقعة تعالج النظر وارتفاع الكوليسترول
  • دياب اللوح: تظاهرة تل أبيب ضد مصر ترتيب ممنهج لصرف النظر عن جرائم غزة
  • حماس وفصائل أخرى: الطريق إلى الحل يبدأ بوقف الحرب
  • لافروف مستقبلا الشيباني: اتفقنا على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات السابقة