عرب نيوز: الشعب الليبي وحده يدفع ثمن إطالة أمد الحرب في بلاده
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
ليبيا- قارن تقرير تحليلي نشره موقع أخبار “عرب نيوز” الدولي بين ما يحدث في السودان حاليا وما جرى ويجري في ليبيا من مآس وردود الفعل الدولية تجاه الأمر.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم المرتبط بالشأن الليبي من تحليلاته صحيفة المرصد أوضح أن تعامل المجتمع الدولي مع الصراعين في ليبيا والسودان متشابه بشكل ملحوظ إذ بقيت الدول الغربية بعيدة إلى حد كبير فيما اقتصر حال التدخل الغربي على مناسبات محدودة.
وتابع التقرير إن الحكومات الغربية ولا سيما الأميركية رعت محادثات سلام لم تنجح بسبب الافتقار إلى النفوذ الغربي على الأرض في وقت واصلت القوى الإقليمية تدخلاتها في ليبيا لإطالة أمد حرب مفضية لزعزعة استقرار بلد هش بالفعل لا يدفع ثمنها سوى الشعب الليبي.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
اليوم.. أولى جلسات محاكمة سعد الصغير بسبب أغنية الأسد
تنظر المحكمة المختصة، اليوم السبت، 17 مايو، أولى جلسات محاكمة المطرب الشعبي سعد الصغير، على خلفية اتهامه بالاستيلاء والتعدي على الحقوق لأغنية الأسد، والتعدي على حقوق الملكية الفكرية.
أقام شوقي السبكي دعوى تفيد إنه يمتلك وحده حق الاستغلال المالي للأغنية المعنونة باسم الأسد، والتي أصبح له وحده حق استغلالها، وذلك ثابت بموجب الشهادة الصادرة من واقع سجلات الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات، والثابت بها أن شوقي السبكي المدعى بالحق المدني، له حقوق استغلال الأغنية بكافة طرق الاستغلال ونذكر منها على سبيل المثال الحفلات، والبث التليفزيوني، والحفلات، والإنترنت.
وأضاف مقدم الدعوى، أن الشاكي وحده يتمتع بكامل حق الاستغلال للأغنية وفقا لأحكام القانون رقم 82 لسنة 2002 بشأن حماية حقوق الملكية الفكرية إلا أن المدعى بالحق المدني فوجئ بقيام سعد الصغير وآخر بالاشتراك فيما بينهما بالاستيلاء والتعدي على هذا المصنف الفني أغنية الأسد دون وجه حق، واستغلالها تجاريا دون الحصول على إذن كتابي منه.
وقام المتهم الأول سعد الصغير بغناء الأغنية وعرضها على اليوتيوب يوم 30 مارس الماضي وذلك بالمخالفة لقانون حماية الملكية الفكرية 82 لسنة 2002.
اقرأ أيضاًقضية ابن محمد رمضان.. محامي المجني عليه يهدد بإجراء قضائي خطير
ضبط سيدة أنجبت مولوداً داخل حمام محطة قطارات طنطا وفرت هاربة
الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع