رصد 3 حرائق على متن ناقلة تعرضت لهجوم بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
ذكرت البحرية البريطانية أنه تم العثور على ثلاثة حرائق على متن سفينة تعرضت للهجوم في البحر الأحمر في وقت سابق من هذا الأسبوع.
تم إجلاء طاقم السفينة من السفينة في الأيام القليلة الماضية بعد أن أصابت عدة قذائف السفينة.
قالت هيئة التجارة البحرية البريطانية ، وهي جزء من البحرية البريطانية ، يوم الجمعة إنها تلقت تقريرا عن العثور على ثلاثة حرائق على متن السفينة التي تعرضت للهجوم يوم الأربعاء وأن الناقلة كانت تنجرف على ما يبدو.
كانت السفينة تحمل 150,000 طن – حوالي مليون برميل-من النفط العراقي عندما تعرضت للهجوم ، وقالت القوات البحرية للاتحاد الأوروبي في المنطقة إنها تشكل خطرا ملاحيا وبيئيا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق
أعلنت الشرطة الجنائية الوطنية الفنلندية أنها أكملت تحقيقاتها الأولية بشأن ناقلة النفط "إيغل-إس" التي يشتبه بتورطها في قطع كابل الطاقة EstLink 2 في 25 ديسمبر 2024.
أفادت بذلك قناة Yle التلفزيونية الفنلندية، ووفقا لها ثبت للتحقيق أن ناقلة النفط المذكورة ألحقت أضرارا بكابل الطاقة الذي يربط فنلندا وإستونيا والعديد من أنظمة الاتصالات الأخرى. ونتيجة لذلك تم توجيه التهمة لثلاثة من أفراد طاقم السفينة بالتخريب الخطير والتدخل الخطير في تشغيل شبكات الاتصالات.
وسلمت الشرطة الجنائية، مواد التحقيق إلى نائب المدعي العام في البلاد، جوكا رابي، الذي قال بدوره إن الأمر سيستغرق "شهرين أو ثلاثة أشهر لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك بهذه القضية لاحقا".
ويشار إلى أن حوادث إتلاف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. وزعمت إستونيا بأن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا".
وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "حارس البلطيق" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة.
وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق".