نفط الوسط: لا توجد انبعاثات وحرق للغاز في العاصمة بغداد
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد مدير عام شركة نفط الوسط محمد ياسين حسن، الإثنين، عدم وجود انبعاثات وحرق للغاز في العاصمة بغداد، فيما أشار إلى المضي باستثمار الغاز من حقل عكاز.
وقال حسن، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إنه "تم إنهاء ملف الانبعاثات في منطقة الراشدية، فيما تم إحالة عقد مركز العمليات الخاص بشرق بغداد الجنوبية الذي هو في طريقه لتحقيق هدف إنهاء حرق الغاز، أما باقي الحقول النفطية وهي بدرة والأحدب، فنحن نعتبرها مستثمرة بالكامل، وليس فيها حرق للغاز".
وأضاف حسن، أن "الموجود في حقل عكاز غاز حر ومستثمر للآبار الأربعة المنتجة، وماضون في استثماره من خلال شركة يوكرزم ريسورس وهي متقدمة بالعمل بشكل جيد جدا".
وأكد حسن، أن "جل إنتاجنا الغازي يذهب لإنتاج الطاقة الكهربائية، و80% من النفط الذي ننتجه يذهب لمحطات الطاقة الكهربائية كمحطة القدس الحرارية ومحطة واسط الغازية"، مشيرا إلى، أن "إنتاجنا من حقل عكاز يذهب إلى محطة كهرباء عكاز الغازية".
وبين حسن، أنه "في المستقبل سيتم ربط الخطوط والأنابيب من الحقول الجديدة، لرفد محطتي المنصورية والأنبار المركبة".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
8 أسئلة حاسمة من وزير الصحة السابق حول حادثة تسمم الميثانول
صراحة نيوز- وجه وزير الصحة السابق الدكتور سعد الخرابشة ثمانية أسئلة هامة للمعنيين بموضوع حادثة التسمم بمادة الميثانول الكحولي، داعياً فريق التحقيق والجهات المختصة إلى أخذها بعين الاعتبار أثناء تقييمهم للحادث.
وجاءت أسئلة الخرابشة على النحو التالي:
هل تم مقابلة جميع المصابين الأحياء والتأكد من أنهم تناولوا نفس المادة الكحولية من نفس المصنع؟
هل توجد حالات لأشخاص تناولوا نفس المادة ولم تظهر عليهم أعراض المرض؟
هل توجد حالات تناولت مواد كحولية أخرى غير من نفس المصنع؟
هل تم التحقق من تطابق المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟
هل تم توعية المواطنين بأسماء المواد موضوع البحث ومصدرها، وضرورة الحذر من استخدامها؟
هل تقوم الجهات الصحية والأمنية المختصة بفحص باقي المصانع في المملكة للتحقق من وجود نفس الخلل؟
منذ متى يقوم هذا المصنع المتهم بتصنيع هذه المواد، وما الجديد في عملية التصنيع الذي قد يكون تسبب في هذه الإصابات؟ وهل كان هناك حالات تسمم فردية لم يتم تشخيصها أو الإبلاغ عنها؟
هل كان وجود مادة الميثانول بتركيز عالي في المشروب ناتجاً عن خلل في التخمير والتقطير، أم تم إضافتها عمداً كنوع من الغش رغم خطورة استخدامها صحياً؟