حياة كريمة تستكمل المرحلة الثانية من مشروع «سكر البيوت» لتمكين المرأة المعيلة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تنظم مؤسسة حياة كريمة لليوم الثالث على التوالي، تدريبا نظريا لمشروع «سكر البيوت»، لتمكين السيدات المعيلات في مرحلته الثانية.
دراسات الجدوى التسويقية لصناعة الحلوياتأوضحت حياة كريمة عبر الصفحة الرسمية على «فيسبوك»، أن تدريب اليوم، تضمن عددا من التدريبات الخاصة بدراسات الجدوى التسويقية لصناعة الحلويات، إضافة إلى طريقة تحديد التكلفة والعائد المتوقع، والتخطيط للنجاح المالي بطريقة علمية ومحسوبة.
أضافت المؤسسة أن التدريب شمل أيضا زيادة مهارات السيدات في التسويق الإلكتروني، وطريقة استهداف أكبر عدد ممكن من العملاء عبر الإنترنت، واستخدام المنصات الرقمية لتحقيق أعلى مبيعات، إلى جانب تناول مهارات البيع واختيار الأسواق والتي كان لها النصيب الأكبر من التدريب، الذي تناول آلية اختيار الأسواق المناسبة للمشروع بذكاء وفعالية.
ووجهت مؤسسة حياة كريمة الشكر للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة لتوفيرها التدريب النظري للسيدات ضمن مشروع «سكر بيوت»، مؤكدة أن التدريب تضمن أساسيات المشروع الناجح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة تمكين المرأة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
قطر: يجب عدم السماح لإسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، على أنه يجب عدم السماح لإسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة.
وقال الأنصاري في تصريحات صحافية، إنه "لا ينبغي السماح لإسرائيل بأن تعطل تنفيذ اتفاق غزة والانتقال إلى المرحلة الثانية"، لافتا إلى أن "العمل جار من خلال الطرف الفلسطيني على استخراج الجثمانين المتبقيين وقطع الطريق أمام أي حجج إسرائيلية".
ولفت الأنصاري إلى أن "قطر والشركاء في المنطقة اليوم، يسعون إلى التحول من المرحلة الأولى للمرحلة الثانية، وبالتالي الوصول إلى سلام مستدام يمكن من خلاله إنهاء حالة الحرب بشكل شامل في قطاع غزة"، مشيرا إلى أن "هناك تحديات كبيرة للوصول إلى هذا المستوى في الهدنة، ولكن التركيز الآن هو على إبقاء هذه الهدنة بما يكفي للوصول إلى حل سياسي تكون جميع الأطراف في المنطقة ومع المجتمع الدولي والولايات المتحدة تعمل معاً لإنجاح هذه الخطة وإنهاء الحرب".
وأكد المتحدث أن "هم قطر الأول هو أن يكون هناك قرار أممي لتنفيذ اتفاق غزة، وألا تكون هذه المسألة خارج إطار التوافق الأممي"، مشدا على "استمرار بلاده في دعم السلطة باعتبارها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني".
وبشأن الضغوط الأمريكية على دول المنطقة للانضمام إلى "اتفاقات أبراهام"، أكد الأنصاري في تصريحات نقلها موقع "العربي الجديد" أن أي تطبيع مع إسرائيل لن يتم إلا في إطار حل القضية الفلسطينية، موضحا أن عدم وجود مسار سلام بالنسبة للفلسطينيين يعني أنه لن تكون هناك حالة استقرار في المنطقة.
وقال: "متى ما كان هناك حل للقضية الفلسطينية يقبل به الأشقاء الفلسطينيون أولا، يمكن الحديث عن إدماج إسرائيل في المنطقة".