يدوي أو إلكتروني.. طرق تقديم شكوى لـ حماية المستهلك (أفرع الجهاز بالمحافظات)
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تقديم شكوى لحماية المستهلك.. كشف جهاز حماية المستهلك، عن طرق تقديم شكوى للجهاز، عند تعرضك لإحدى الحالات التي تستدعي ذلك، والتي من بينها اكتشاف منتج منتهى الصلاحية، اختلاف الفاتورة عن السعر المعلن، وعدم الإعلان عن أسعار المنتجات أو الخدمات، الامتناع عن إعطائك فاتورة لمشترياتك، تقديم خدمة غير مطابقة للمواصفات، أو وجود إعلان مضلل أو خادع، وأخيرا الإخلال بالضمان.
وأوضح الجهاز أنه يمكنك تقديم شكوى من خلال إحدى الطرق الآتية:
1. الاتصال علي رقم (19588) من أي خط أرضي، للتسجيل أو الاستفسار عن شكوى يومياً من الساعة 8.30 صباحاً وحتى الساعة 9:00 مساء.
2- كما يمكن تسجيل الشكوى الآن عبر خدمة الواتس اب «علي مدار الساعة» و الدخول علي الرابط التالي مباشرة: اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــــا.
3- إرسال شكواك إلكترونياً علي الموقع الرسمي لجهاز حماية المستهلك من هنـــــــــــــــــا.
4- التوجه إلى مقر الجهاز 96 شارع أحمد عرابي - المهندسين، أو من خلال أفرع الجهاز المنتشرة بمختلف محافظات الجمهورية.
وأشار الجهاز إلى أنه في جميع الأحوال يرجى إرفاق صورة من فاتورة الشراء عند تقديم الشكوى أو إرسال صورة الفاتورة والمستندات الخاصة بالمنتج أو الخدمة محل الشكوى مدون عليها البيانات الخاصة بالشاكي أو رقم الشكوى (في حالة استيفاء البيانات).
اقرأ أيضاًجهاز حماية المستهلك يشن حملات مكثفة لضبط الأسواق بأسوان
حماية المستهلك تتمكن من ضبط 12 مخالفة تموينية و 2 طن دقيق مدعم ببني سويف
محافظ بني سويف ورئيس حماية المستهلك في جولة مفاجئة بالأسواق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقديم شكوى لجهاز حماية المستهلك جهاز حماية المستهلك حماية المستهلك حمايه المستهلك رئيس جهاز حماية المستهلك رقم جهاز حماية المستهلك شكوى جهاز حماية المستهلك شكوى حماية المستهلك شكوى في حماية المستهلك قانون حماية المستهلك حمایة المستهلک تقدیم شکوى
إقرأ أيضاً:
ابتكار جهاز جديد يقيس مستوى ترطيب الجسم لمنع الإصابة بضربات الشمس
في عالم متسارع في مجالات الابتكار والتطور الرقمي والتقني بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، الأمر الذي غير الكثير من الممارسات الحياتية والأساليب اليومية للفرد في جميع الجوانب والمجالات، واليوم طور فريق بحث من جامعة تكساس الأمريكية جهاز استشعار جديد يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء.
ويعمل الجهاز عن طريق قياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكيًا إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، إذ يُعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، مما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم.
وأوضح الباحث الرئيسى للدراسة من جامعة تكساس البروفيسور نانشو لو أن الجفاف يشكل تهديدًا صامتًا يؤثر في ملايين الأشخاص يوميًا، مبينًا أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، والتي ترسل تيارًا كهربائيًا صغيرًا وآمنًا عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل إستراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة.
ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق، كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضًا بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، مما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقًا به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة.
ولإثبات صحة الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، إذ أُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول.
وأظهر الجهاز ارتباطًا وثيقًا بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم، وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلا للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، والتي تعتبر جراحية وتستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية.
ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم عديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر في التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل ضربة الشمس وحصى الكلى ومشاكل القلب والأوعية الدموية.
إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خاصةً في الطقس الحار.