موقع 24:
2025-07-01@18:31:15 GMT

مصنعون أفارقة يستعدون لتصنيع لقاحات ضد جدري القردة

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

مصنعون أفارقة يستعدون لتصنيع لقاحات ضد جدري القردة

يستعد مصنعو لقاحات أفارقة لتصنيع لقاحات جدري القرود "إمبوكس"، وسط تفش قاتل للمرض في مختلف أنحاء القارة.

وقالت مورينا ماخوانا، الرئيسة التنفيذية لمعهد بيوفاك، المتخصص في صنع اللقاحات في جنوب أفريقيا، إن المعهد قادر على إنتاج اللقاحات، وينتظر "المزيد من النقاشات المكثفة" مع شركات مثل "بافاريان نورديك/إيه/إكس" وهي واحدة من الشركات القليلة التي تنتج جرعة معتمدة من لقاح إمبوكس، حسب وكالة "بلومبرغ" للأنباء، اليوم الجمعة.


وتعمل المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على ضمان تفادي أخطاء، تسببت في فقدان أرواح، خلال جائحة كوفيد-19، بدءاً من بطء الحصول على لقاحات.
وبينما تعاملت القارة مع مرض جدري القردة "إمبوكس" منذ سبعينيات القرن الماضي، مما جعلها المنطقة الوحيدة التي يتوطن فيها المرض، إلا أنها لم تتلق لقاحات ضد الفيروس في عام 2022، مع انتشار المرض المعدي في جميع أنحاء العالم.
 وكانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت في وقت سابق من الشهر الجاري في جنيف، حالة طوارئ صحية عامة مثيرة للقلق العالمى، وهو أعلى مستوى تحذير، بسبب ظهور سلالة جديدة من المرض الفيروسي.
وأكدت المنظمة أن هناك خطراً من احتمال انتشار مرض جدري القرود مجدداً على المستوى الدولي بعد انتشاره عام 2022، وأن يصبح خطراً صحياً في عدد من الدول.
كان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس قد صرح في وقت سابق الشهر الجاري إنه تم تسجيل أكثر من 14 ألف إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القردة في أفريقيا هذا العام.
وأدى تفشي المرض في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى مقتل 548 شخصا منذ بداية العام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جدري القردة منظمة الصحة العالمية جدري القردة جدري القردة منظمة الصحة العالمية

إقرأ أيضاً:

شمع الأذن قد يُستخدم للكشف المبكر عن مرض باركنسون

أميرة خالد

كلما تم تشخيص مرض باركنسون في مراحله المبكرة، زادت فرص التدخل العلاجي وتحسنت جودة حياة المريض.

وفي هذا الإطار، سلطت دراسة علمية جديدة الضوء على وسيلة مبتكرة قد تساهم في الكشف المبكر عن المرض من خلال تحليل شمع الأذن.

وبحسب ما نشره موقع Science Alert، اعتمدت الدراسة على فرضية أن مرض باركنسون يسبب تغيرات طفيفة في رائحة الجسم نتيجة اضطراب في إنتاج الزهم، وهي المادة الدهنية التي تحافظ على ترطيب الجلد والشعر، إلا أن تأثر الزهم بالعوامل البيئية حدّ من دقته كوسيلة تشخيصية، مما دفع الباحثين إلى البحث عن بدائل أكثر استقرارًا.

وقام فريق من جامعة تشجيانغ الصينية بدراسة شمع الأذن، لكونه بيئة أكثر عزلاً وثباتًا، ما يجعله مرشحًا قويًا لرصد المؤشرات البيوكيميائية المرتبطة بالمرض.

وأوضح الفريق أن شمع الأذن قد يعكس تغيرات دقيقة ناتجة عن الالتهاب، والإجهاد الخلوي، والانحلال العصبي المرتبط بباركنسون.

وبتحليل عينات شمع الأذن لـ209 مشاركين، بينهم 108 مصابين بالمرض، تمكن الباحثون من تحديد أربعة مركبات عضوية متطايرة مرتبطة بمرض باركنسون، وهي: إيثيل بنزين، 4-إيثيل تولوين، بنتانال، و2-بنتاديسيل-1,3-ديوكسولان.

وتفتح نتائج الدراسة الباب أمام تطوير اختبار تشخيصي غير جراحي، يعتمد على مسحة بسيطة من شمع الأذن، ما قد يسهل رصد المرض في مراحله الأولى بدقة وبتكلفة منخفضة، مقارنة بالوسائل التقليدية التي تعتمد على التقييم السريري وفحوصات الدماغ.

مقالات مشابهة

  • بقيمة 1.2 مليار دولار.. مصر تترقب موافقة صندوق النقد لصرف الشريحة الخامسة يوليو الجاري
  • حماس: انتشار مرض التهاب السحايا بين أطفال غزة ينذكر بكارثة جديدة
  • مهاجرون أفارقة ينقلون الكوليرا إلى أبين.. تسجيل 195 إصابة وسط نداءات استغاثة
  • غينيا تسجل 18 إصابة جديدة بفيروس جدري القردة
  • حبس أب ونجله 4 أيام بتهمة إدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية ببنى سويف
  • الفوضى مستمرة و السيارات تتجول بحرية بالشواطئ
  • تعرّف على أكثر القطاعات نموًا خلال الربع الثالث من العام المالي الجاري.. إنفوجراف
  • شمع الأذن قد يُستخدم للكشف المبكر عن مرض باركنسون
  • محافظ ذي قار: افتتاح مطار الناصرية نهاية العام الجاري
  • جزيرة سقطرى اليمنية تواجه خطرا يهدد كنوزها الطبيعية الفريدة