دولة عربية مفاجأة تنوي تصنيع أقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم من الجيل السادس
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
مشروع أقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم اجتمعت كل من بريطانيا، إيطاليا، اليابان على تنفيذ مشروع اقوى طائرة هجومية مقاتلة في العالم، وسيُنفذ المشروع عبر شراكة قوية بين ثلاث شركات هم ميتسوبيشي اليابانية، وبي أيه إي سيستمز البريطانية، وليوناردو الإيطالية،
والمفاجأة التي فجرها هذا المشروع هو رغبة ” المملكة العربية السعودية” في الانضمام إلى المشروع، وقد لاقت هذه الرغبة ترحيبًا كبيرًا من الدول المشاركة، وتم إطلاق اسم ” GCAP” أو نظام قتال الجو العالمي على هذا المشروع، وأشارت التوقعات إلى أنه يمكن دخول الطائرة حيز الاستخدام والتحليق في المجال الجوي بحلول عام 2023.
مميزات الطائرة الحربية المقاتلة الجديدة ” 2035″ سوف تأتي الطائرة بمثابة تطويرًا للطائرات الحربية المقاتلة، وتم تزويدها بمجموعة رائعة من الإمكانيات منها: مزودة بأحدث الاسلحة. تحمل صواريخ ذات مدى بعيد بجانب اسلحة الطاقة الموجهة. إمكانية التخفي.
سيكون هناك أسطول ضخم من الطائرات المسيرة يرافقها بهدف حماية هيكلها من خطر الإصابة بالصواريخ الموجهة إليها.
من المتوقع أن يُترك المجال للذكاء الاصطناعي للقيام ببعض المهام مثل قيادة الطائرة وبالتالي عدم الحاجة إلى طيار.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
التمييز الكويتية تؤيد حكم الامتناع عن عقاب مواطنتين في واقعة طائرة بانكوك
خالد الظفيري
أصدرت محكمة التمييز الكويتية حكمها النهائي بتأييد قرار الامتناع عن النطق بالعقاب بحق مواطنتين أُدينتا بارتكاب أعمال عنف وسب وإهانة رجال أمن طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية، في حادثة تسببت بإعادة الطائرة إلى مطار بانكوك.
وكانت محكمة الاستئناف قد ألغت في وقت سابق حكم الحبس لمدة سنتين، مكتفية بتطبيق الامتناع عن العقاب، فيما شمل القرار أيضًا تأييد براءة مواطنة ثالثة من التهم الموجهة إليها.
وبهذا الحكم، تُطوى فصول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا عند وقوعها، بعدما أعادت الطائرة رحلتها إلى بانكوك نتيجة الأحداث التي وقعت على متنها، وما تبع ذلك من إجراءات قانونية استمرت لعدة سنوات.