"تعليم مكة" يتيح 150 مقعدًا دراسيًا لمستفيدي صندوق الشهداء والمصابين
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أنهت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، المرحلة الأولى من مبادرة تقديم منح المقاعد الدراسية لمستفيدي صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين بالمدارس الأهلية، بتسكين المقاعد الدراسية لأبناء الشهداء.
وتعمل الإدارة حاليًا في المرحلة الثانية على تقديم المنح الدراسية لأبناء المصابين والأسرى والمفقودين.
أخبار متعلقة تفاصيل اجتماع مجلس التنسيق السعودي القطري.. ماذا جاء فيه؟إطلاق أول برنامج لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي بجامعة المؤسسوأطلقت مبادرة المنح الدراسية بالتعاون بين وزارة التعليم وصندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين واللجنة الوطنية للتدريب والتعليم الأهلي باتحاد الغرف التجارية.
#تعليم_مكة ينجز المرحلة الأولى من مبادرة تقديم منح المقاعد الدراسية لمستفيدي صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين بالمدارس الأهلية وذلك بتسكين المقاعد الدراسية لأبناء الشهداء ويستمر العمل على المرحلة الثانية من أبناء المصابين والأسرى والمفقودين؛ حيث بلغ عدد المقاعد الدراسية... pic.twitter.com/eZ8bS2lElR— إدارة تعليم مكة (@MOE_MHC) August 31, 2024توفير المقاعد الدراسية في المدارسوتستهدف توفير مقاعد دراسية في المدارس الأهلية والعالمية لأبناء وبنات مستفيدي الصندوق.
وتشمل المرحلة الأولى مستفيدي الصندوق من أبناء الشهداء، والمرحلة الثانية أبناء المصابين والأسرى والمفقودين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس مكة المكرمة الشهداء والمصابين صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين السعودية أخبار السعودية التعليم في السعودية والأسرى والمفقودین الشهداء والمصابین المقاعد الدراسیة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. مئات الضحايا والمفقودين جرّاء الأمطار الغزيرة والفيضانات بالمكسيك
مكسيكو- الوكالات
أعلنت الحكومة المكسيكية أمس الاثنين أن ما لا يقل عن 64 شخصا لقوا حتفهم وفقد 65 جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها البلاد الأسبوع الماضي، بعد أن تسبب منخفض مداري في حدوث انهيارات أرضية وفيضانات في أجزاء من ساحل الخليج والولايات الوسطى.
جاء المنخفض الجوي الذي، لمّا يطلق عليه اسم، مع نهاية موسم الأمطار حيث اجتاح البر وتسبب في فيضان الأنهار التي كانت ممتلئة بالمياه نتيجة للأمطار على مدى أشهر، في حين ركز خبراء الأرصاد الجوية على العواصف المدارية وإعصارين على ساحل المحيط الهادي.
وقالت الرئيسة كلوديا شينباوم للصحفيين أمس "لم يكن من المتوقع أن تكون هذه الأمطار الغزيرة بمثل هذا الحجم".
فيما قال وزير البحرية المكسيكي الأميرال ريموندو موراليس إن الفيضانات كانت نتيجة التقاء تيارات هوائية دافئة وباردة فوق أنهار كانت ممتلئة حتى ضفافها، بالإضافة إلى جبال تأثرت أجزاء منها بالأمطار على مدى أشهر.
وأضافت شينباوم أن حوالي 100 ألف منزل لحقت بها أضرار. ومن المقرر أن تلتقي بوزارة المالية في وقت لاحق لمناقشة جهود إعادة الإعمار وزيارة بعض الولايات المتضررة بشدة.
ودمرت الأمطار البنية التحتية مثل الجسور وغطت الشوارع بالطين. وأظهرت مقاطع فيديو وصور من الأسبوع الماضي فرق الطوارئ وهي تخوض في المياه العميقة بحثا عن السكان، الذين تقطعت بهم السبل، وتسعى لتوصيل الإمدادات إلى المناطق المنكوبة.
View this post on InstagramA post shared by الجزيرة (@aljazeera)