خاص.. حمو بيكا يوضح حقيقة أزمة مسابقة أحسن صوت".. ويفجر مفاجأة لجمهوره
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
يعيش مؤدي المهرجانات الشهير حمو بيكا، حالة من النشاط في الوقت الراهن، حيث طرح عدد ملحوظ من المهرجانات التي نالت استحسان عدد كبير من جمهوره ومحبيه في مصر والخارج.
عودة تيم الـ "الدخلاوية vip "
على صعيد آخر كشف "بيكا"، في تصريح خاص لـ "الفجر الفني"، عن مفاجأة لجمهوره وعشاقه، مؤكدًا أن تيم الـ "الدخلاوية vip "، يستعد للعودة مرة آخرى، لافتًا أنه تم الانتهاء من تسجيل البوم غنائي جديد وبشكل مختلف عن جميه الاعمال الذي طرحها التيم السنوات الماضية.
وتطرق مؤدي المهرجانات الشعبيه حمو بيكا، في الحديث عن أزمة المسابقه الغنائية التي اعلن عنها تحت عنوان "أحسن صوت"، قائلًا: "أنا قدمت اعتذار للناس لإن أنا اتنصب عليا زيهم بالظبط"، وأضاف أن الأمر الآن أمام القضاء وهناك عدد كبير من القضايا التي رفعت ضد شريكه.
كما أكد حمو بيكا، على أنه لم يتقاضى اي مبالغ مالية من أي شخص، فهو كان ينفذ فكرة مشروع مع إحدى المنتجين فقط، ولم يكن يعلم بحدوث كل هذه الأزمات، أو نيه المنتج.
وكشف حمو بيكا عن تعرضه لتهديدات من أحد أصدقائه بسبب حاجته للمال قائلاً: "أنا مستهدف والناس مركزة معايا وعايزين ياكلوني، وفي ناس لو تطول تموتني".
ومن ناحية أخرى، علق حمو بيكا خلال اللقاء على مقاطع الفيديو التي انتشرت له، من احتفاله بعيد ميلاد زوجته، حيث قام بإهدائها قلادة ذهبية كبيرة ومشغولات ذهبية أخرى قائلا: "الناس فاهمة إن الحياة كلها ذهب، زي ما قالوا إني عملت عربيتي بالذهب، أنا معايا كام علشان أكسي كل العربية بالذهب، ده ورق اسمه ورق عيار 24".
زوجتي جاية من عند أهلها عندها ذهبها وحاجتها
وأضاف مطرب المهرجانات الشعبية حمو بيكا: "السلسلة مش كيلو، كيلو الذهب بأكثر من مليون جنيه والمبلغ ده مش معايا، ومراتي بنت ناس كويسين وأهلها مبسوطين، وجاية من عند أهلها عندها ذهبها وحاجتها، ومن قريب إديتني ورثها، أخذته منها واشتريت لها السلسلة بيه، وأصبحت ملكها".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الجمعة 13.. خرافة أم حقيقة؟ يوم شؤم أم حظ؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما يتعلق الأمر بسوء الحظ، ما من شيء ينافس خرافة "يوم الجمعة 13" في الثقافة الغربية. ففكرة وجود يوم يمكن أن يجلب النحس متجذرة بعمق، حتى لو لم يكن المؤمنون بها قادرين على تفسير السبب.
حتى أنّ هناك اسم لوصف هذا الخوف غير العقلاني من هذا التاريخ، "paraskevidekatriaphobia"، وهو شكل متخصص من تريسكايديكا فوبيا، أي رهاب العدد 13.
ورغم أن "الجمعة 13" قد تبدو ظاهرة نادرة، إلا أنّ التقويم الغريغوري، أي التقويم الميلادي، يصب في صالح أن يصادف اليوم 13 من أي شهر يوم جمعة أكثر من أي يوم آخر من أيام الأسبوع. وهذه ليست خرافة عالمية. ففي اليونان والدول الناطقة بالإسبانية، يُعتبر الثلاثاء 13، يومًا يجلب سوء الحظ، بينما في إيطاليا يُخشى من الجمعة 17.
أصل الخرافةإسوة بالعديد من الخرافات التي تطوّرت بمرور الزمن وعبر الثقافات، من الصعب تحديد الأصل الدقيق ليوم الجمعة 13. غير أن ما نعرفه أنّ كلاً من يوم الجمعة والرقم 13 كانا يُعتبران رمزين لسوء الحظ في بعض الثقافات عبر التاريخ.
وفي كتابه بعنوان "Extraordinary Origins of Everyday Things" (الأصول الاستثنائية للأمور اليومية)، يُرجع تشارلز باناتي مفهوم اللعنة إلى الأساطير الإسكندنافية، حين اقتحم لوكي، إله الخداع، مأدبة في فالهالا من دون دعوة، ما جعل عدد الآلهة الحاضرين 13. وخدع لوكي الإله الأعمى هودر، ليطلق سهماً ذي رأس يشبه الهدال على شقيقه بالدر، إله النور والفرح والخير، ما أدى إلى قتله على الفور.
ويشرح باناتي أن هذه الخرافة انتشرت من اسكندنافيا جنوباً عبر أوروبا، وأصبحت راسخة في منطقة البحر الأبيض المتوسط مع بداية الحقبة المسيحية. وترسّخ هذا الاعتقاد بقوة هذا الرقم المشؤوم من خلال قصة العشاء الأخير، الذي حضره يسوع المسيح وتلاميذه يوم خميس الأسرار. وكان الضيف الثالث عشر والأكثر شهرة يهوذا الإسخريوطي، التلميذ الذي خان يسوع، ما أدى إلى صلبه في يوم الجمعة العظيمة.