البطي: الشباب الرابح الأكبر من صفقة متعب الحربي.. وعطيف يرد .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ماجد محمد
علق المحلل الرياضي عادل البطي واللاعب الدولي السابق عبده عطيف على تعاقد الهلال مع مدافع الشباب متعب الحربي .
وقال “البطي” خلال تصريحات لبرنامج العربية: الشباب الرابح الأكبر من صفقة متعب الحربي، لأنهم أداروها بشكل جيد كسبوا مال وكسبوا أحسن موهبة شابة في الكرة السعودية في الفترة الأخيرة من وجهة نظري وهو اللاعب مصعب الجويري.
وقال “عطيف”: أتفق مع أخوي عادل ولكن بشروط، لما نتكلم على المبلغ نتكلم أولا على استثمار المبلغ، فلابد أن يوضع مبلغ الصفقة في استثمار لتقوية الفريق فنياً وبرؤية فنية واضحة، لأن أي خطأ فهذا يعني ضياع المبلغ، فالبالتالي هي صفقة ناجحة ولكن أُنجز منها 20 بالمائة منها كصفقة ناجحة ولكن 80 بالمائة مازال بالمستقبل وسنري ما إذا كان هذا العمل ناجح أم لأ .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/herXmsxlWwK41ZEf-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عادل البطي عبده عطيف متعب الحربي
إقرأ أيضاً:
أسرى الجوع في غزة... القسام تنشر مشاهد صادمة لأسير إسرائيلي هزيل ينتظر صفقة مفقودة | فيديو
نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الجمعة، مقطع فيديو لأحد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها، ظهر فيه وهو يعاني من فقدان حاد في الوزن، في مشهد اعتبرته الكتائب دليلاً على التداعيات الإنسانية الكارثية لسياسة التجويع التي تفرضها إسرائيل على قطاع غزة، في ظل حرب متواصلة منذ نحو 22 شهراً.
الفيديو، الذي بث عبر قناة "القسام" على منصة "تلغرام"، أظهر الأسير، الذي لم يُفصح عن اسمه، جالساً على سرير داخل غرفة ضيقة وقد بدت عليه علامات المجاعة وسوء التغذية بوضوح، حيث برزت أضلاعه بشكل لافت نتيجة النقص الحاد في الوزن. وأرفق الفيديو بتعليق يشير إلى أن هذا الأسير كان ينتظر إطلاق سراحه ضمن صفقة تبادل أسرى، لكنها لم تتحقق.
كما تضمّن المقطع لقطات أرشيفية للأسير نفسه برفقة محتجز آخر، وهما يتابعان عبر شاشة صغيرة مراسم الإفراج عن زملائهما ضمن صفقة التبادل التي جرت في يناير الماضي خلال هدنة مؤقتة، وهي الصفقة التي اتهمت القسام إسرائيل لاحقًا بالتهرب من استكمالها في مارس المنصرم.
وبثت الكتائب الفيديو بثلاث لغات، العربية والإنجليزية والعبرية، مؤكدة أن الأسرى الإسرائيليين لديها "يأكلون مما نأكل، ويشربون مما نشرب"، في محاولة لتقديم صورة مغايرة للرواية الإسرائيلية بشأن ظروف احتجازهم.
كما تضمن الفيديو مشاهد مؤثرة لأطفال من غزة يعانون من سوء التغذية، في مشهد قالت القسام إنه يعكس الواقع المعيشي المتدهور في القطاع، في ظل استمرار سياسة الحصار والتجويع الإسرائيلية، التي طالت المدنيين والبنية التحتية للقطاع على حد سواء.
الفيديو أثار موجة واسعة من التفاعل والجدل، وسط استمرار جهود وساطة دولية متعثرة تهدف إلى التوصل لاتفاق جديد لتبادل الأسرى، فيما يبقى مصير عشرات المحتجزين الإسرائيليين في غزة معلّقًا على تطورات ميدانية وسياسية لم تنضج بعد لحل شامل أو تهدئة مستدامة.