الجدعان: المملكة تستهدف 525 شركة تقنية مالية بحلول 2030.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
الرياض
أكد وزير المالية محمد الجدعان أن عدد شركات التقنية المالية العاملة في المملكة بلغ 224 شركة، مشيرًا إلى الأهداف الطموحة التي تسعى المملكة لتحقيقها في هذا القطاع الحيوي.
وقال الجدعان:” نهدف لزيادة عدد هذه الشركات إلى 525 شركة بحلول عام 2030، وذلك في إطار رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وتحسين بيئة الأعمال”
وأشار إلى أن قيمة الاستثمار الجريء في شركات التقنية المالية في المملكة بلغت 7.
وتابع “بلغت حصة المدفوعات الإلكترونية في قطاع التجزئة 70% من إجمالي عمليات الدفع في المملكة خلال 2023 ونسعى لزيادة حصتها لتصل إلى 80% بحلول “2030
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1725365029086.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1725365174017.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي المدفوعات الإلكترونية المملكة رؤية المملكة 2030 محمد الجدعان وزارة المالية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: كبار السن سيتجاوزون عدد الشباب بحلول 2030
حذرت الأمم المتحدة من تحول ديموغرافي غير مسبوق سيشهد تضاعف عدد الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 60 عامًا إلى 1.6 مليار بحلول عام 2030، ما يعادل حوالي 20% من سكان العالم. جاء ذلك خلال اجتماع رفيع المستوى عقدته الجمعية العامة لمناقشة قضايا الشيخوخة وتأثيراتها المتوقعة على السياسات العامة والمجتمعات.
وأكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، أن هذا التحول سيؤثر بشكل عميق على كافة البلدان، داعيًا إلى ضرورة تبني سياسات شاملة في مجالات الرعاية الصحية، الحماية الاجتماعية، والتخطيط الاقتصادي لتلبية احتياجات هذه الشريحة المتنامية من السكان. وأضاف أن “كبار السن ليسوا عبئًا، بل مساهمون أساسيون في التنمية، ويجب دعمهم وتمكينهم.”
كما سلط يانغ الضوء على التحديات التي تواجه النساء في مرحلة الشيخوخة، مشيرًا إلى أنهن أكثر عرضة للفقر نتيجة التفاوتات التاريخية في التعليم، الأجور، والعمل غير الرسمي. وأكد ضرورة أن تبقى المساواة بين الجنسين محورًا رئيسيًا في جميع مراحل الحياة.
من جهتها، أكدت إيلزي براندز كيريس، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون حقوق الإنسان، أن واحدًا من كل ستة أشخاص فوق سن الستين يتعرض للإساءة أو التمييز، محذرة من أن “التمييز القائم على السن يحرم المجتمعات من خبرات وإسهامات ثمينة.”
وفي سياق متصل، شددت الأمم المتحدة على أهمية خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة كإطار أساسي لضمان حياة كريمة لكبار السن، لكنها أشارت إلى استمرار وجود فجوات كبيرة في توفير الرعاية الصحية والخدمات الأساسية.
ويأتي هذا التحذير في وقت تتسارع فيه معدلات الشيخوخة في العديد من دول العالم، مما يفرض على الحكومات والمجتمعات إعادة التفكير في أنظمتها الحالية لتكون أكثر شمولًا وعدالة.