تطورات اليوم الـ339 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ339، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 40972 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 94761، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:
00:12 عودة خدمات الإنترنت والاتصالات بشكل تدريجي جنوبي قطاع غزة بعد انقطاعها لساعات.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 54677 شهيدا و125530 مصابا
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 54 ألفا و677 شهيدا، و125 ألفا و530 مصابا.
وأفادت وزارة الصحة في غزة في بيان، بأن مستشفيات القطاع استقبلت، خلال الساعات الـ24 الماضية، 70 شهيدا، بينهم ثلاثة تم انتشالهم من تحت الأنقاض، و189 مصابا نتيجة استمرار المجازر والاستهدافات الإسرائيلية بحق المدنيين في القطاع.
وأكدت مواجهة طواقم الإسعاف والدفاع المدني صعوبة في الوصول إلى الضحايا، حيث ما زال عدد كبير منهم تحت الأنقاض والركام وفي الطرقات، منوهة إلى أن من بين الحصيلة 4400 وشهيدان، و13489 مصابا سقطوا منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع في 18 مارس الماضي عقب خرقه اتفاق وقف إطلاق النار.
يذكر أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تزداد تعقيدا بسبب تعنت الاحتلال الإسرائيلي في منع دخول المساعدات الإنسانية للسكان، واستمرار القصف على كافة المناطق، وما تبقى من منشآت طبية وخدمية وخيام النازحين.