الاستخبارات العراقية تطيح بتجار مخدرات وآثار وأسلحة في 3 محافظات
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الاستخبارات العراقية تطيح بتجار مخدرات وآثار وأسلحة في 3 محافظات.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الديوانية بغداد بابل الاستخبارات العسكرية
إقرأ أيضاً:
لاتفيا تحذر: السياح التائهون في الغابات قد يكونون عملاء روس
في تقريرها السنوي، أكدت الأجهزة الأمنية في لاتفيا أن أجهزة الاستخبارات والأمن الروسية تمثل "التهديد الرئيسي" لأمن البلاد القومي. اعلان
حذرت وكالة الاستخبارات في لاتفيا من أن بعض الأشخاص الذين يظهرون بمظهر السياح التائهين "قد يكونون في الواقع جواسيس أو مخربين يعملون لصالح روسيا".
وفي تقريره السنوي الصادر يوم الأربعاء، صنف جهاز الاستخبارات والأمن الدفاعيّ في لاتفيا (MIDD) أجهزة الاستخبارات والأمن الروسية على أنها "التهديد الرئيسي" لأمن البلاد القومي.
ونصح الجهاز بمراقبة مجموعة من المؤشرات التي قد تساعد في "التعرف على عملاء محتملين للاستطلاع أو التخريب"، من أبرزها: المظهر غير اللائق، ارتداء ملابس عسكرية أو رياضية غير متناسقة، وطرح أسئلة مريبة على السكان المحليين.
وأضاف جهاز الأمن في لاتفيا، أنّ بعض الأفراد قد يحملون أيضًا أدوات طبية متخصصة، أو خرائط أو أجهزة لاسلكي - وهي تجهيزات تُعتبر "أقرب إلى متطلبات عملية سرية منها إلى مستلزمات رحلة تخييم في الغابة".
Relatedطرود مفخخة وتجارب لوجستية: السلطات الألمانية تُحبط مخططًا تخريبيًا لصالح روسيازيلينسكي: غياب التمثيل الروسي رفيع المستوى في أنقرة إهانة ولا يمكننا الاستمرار في ملاحقة بوتينعقوبات أوروبية جديدة على روسيا وتهديد بالمزيد إذا رفض بوتين وقف إطلاق الناروحذّر التقرير من أن المشتبه بهم قد يتجولون قرب مواقع عسكرية أو منشآت بنية تحتية حيوية، أو يتظاهرون بالعمل في منظمات إنسانية، كما قد يقيمون في مناطق نائية دون إبداء أي اهتمام ظاهر بالطبيعة المحيطة.
وجاء في التقرير أن "الأنشطة الخبيثة التي نفذتها أجهزة الاستخبارات والأمن الروسية في عام 2024 استهدفت مواقع تذكارية رمزية في لاتفيا".
وضرب التقرير مثالا على ذلك بحادثة تلطيخ حجر تذكاري لجنود الفيلق اللاتفي في أبرشية دجوكستي بالطلاء الأحمر.
وبالنظر إلى احتمال تكرار حوادث مماثلة في دول البلطيق العام الماضي، باشرت أجهزة الأمن اللاتفية التحقيق على الفور، وتوصلت إلى أن أجهزة الأمن الروسية تقف وراء تدنيس النصب، في خطوة وصفت بأنها "استفزاز متعمد" يهدف إلى جذب اهتمام وسائل الإعلام، وزرع الخوف وزعزعة الشعور بالأمان لدى السكان.
وتعيش دول البلطيق ودول الشمال، بما فيها السويد وفنلندا، العضوان الجديدان في حلف شمال الأطلسي، حالة تأهب متزايدة تحسبا لأي تهديد عسكري روسي محتمل. وقد أصدرت بعض هذه الدول كتيبات توجيهية تتضمن نصائح للنجاة في حال نشوب حرب أو وقوع كوارث طبيعية.
المصادر الإضافية • AP
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة