التحالف الناشئ بين مصر وتركيا يواجه امتحانه الأول.. هل ينهار في ليبيا؟
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
شدد تقرير نشرته صحيفة "الغارديان"، على أن "التحالف" التركي المصري الذي نشأ مع استئناف العلاقات بين البلدين وتبادل القادة للزيارة خلال الأشهر الأخيرة "سيواجه امتحانه الأول في ليبيا".
وقال التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن تداعيات عزل حاكم المصرف المركزي الليبي يمثل تحد مباشر لكل من الرئيس عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان.
وأضاف أن التحالف الجديد بين مصر وتركيا والذي قصد منه حل الخلافات الطويلة بشأن الأحداث في الشرق الأوسط، يواجه أول امتحان له في الوضع السياسي المتأزم في ليبيا.
وتدهورت العلاقات بين مصر وتركيا بعد ثورات الربيع العربي في عام 2011، وانقلاب رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي على الرئيس المنتخب محمد مرسي.
وتوجت محاولات التقارب التي مضى عليها ثلاث سنوات بزيارة قام بها السيسي إلى أنقرة والتقى مع أردوغان. ووقع الاثنان 30 مذكرة تفاهم تهدف لزيادة التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار في السنوات الخمس المقبلة. وتقارب الطرفان بسبب الأوضاع الاقتصادية وحاجة البلدين لحل المشاكل الاقتصادية والمخاوف النابعة من حرب غزة، وفقا للتقرير.
وأشار التقرير إلى أن محللين يرون أنه في ظل أنه لو ظل البلدان على خلاف بشأن كيفية إنهاء الانقسامات السياسية في ليبيا، فإن الوعد بعهد جديد أوسع من التعاون من المرجح أن يكون فجرا كاذبا. فقد انقسمت المؤسسات السياسية في ليبيا بين الشرق والغرب منذ سقوط معمر القذافي في عام 2011.
ودعمت تركيا حكومة الغرب في ليبيا وأرسلت لها المعدات العسكرية والجنود عام 2019 عندما طلبت طرابلس منها الدعم ومنع حملة عسكرية نفذها أمير الحرب خليفة حفتر للسيطرة على العاصمة، فيما حظي حفتر الذي تهيمن عائلته على السياسة في الشرق الليبي بدعم من مصر والإمارات العربية المتحدة وروسيا، حسب التقرير.
واتفق أردوغان والسيسي في لقاء يوم الأربعاء على طي صفحة الخلاف في ليبيا، لكن التداعيات العملية لتحقيق هذا الهدف الواضح ظلت غامضة. وتعتبر أزمة المصرف المركزي هي التحدي المباشر لهذا التحالف الجديد، حسب الصحيفة البريطانية.
ولفت التقرير إلى أن الأزمة في ليبيا، بدأت قبل 3 أسابيع بعزل محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير. وقد فر الكبير إلى منفاه الاختياري في تركيا، قائلا إنه يخشى على حياته بعد إقالته من قبل هيئات سياسية مرتبطة بأنصار الحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها برئاسة عبد الحميد الدبيبة.
ويشرف المصرف المركزي على توزيع أكبر ثروة نفطية في أفريقيا، ولديه احتياطيات من النقد الأجنبي تبلغ 80 مليار دولار.
ويعتقد الدبيبة أن "الكبير أصبح ناقدا للإنفاق الحكومي المدفوع بالفساد وتحول إلى الجانب الآخر من خلال توجيه الأموال إلى الشرق". لكن الكبير أشار إلى أن "الإنفاق الحكومي لعام 2024 من المقرر أن يكون أعلى بنسبة 37.5٪ من الإيرادات"، حسب التقرير.
و"مع مطالبة حكومة الشرق بإلغاء عزل الكبير وشجبها إقالته غير الدستورية، فقد قاد هذا المأزق إلى إغلاق العديد من حقول النفط وتجميد العديد من معاملات النقد الأجنبي للمصرف المركزي من قبل البنوك العالمية التي لم تدعم تحت الضغط الأمريكي، إقالة الكبير"، حسب ما أورده التقرير.
وظل المصرف المركزي واحدا من المؤسسات الفاعلة في ليبيا، وقد اعترضت الدول الغربية على إقالة الكبير، فرغم المأخذ عليه إلا أنه يظل مصدرا نادرا للاستقرار.
وأوضحت الصحيفة أنه في إشارة إلى أهمية ليبيا بالنسبة للعلاقات التركية المصرية في المستقبل، سافر رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالين إلى طرابلس مباشرة بعد قمة أردوغان والسيسي.
ويبدو، حسب التقرير، أن قالين يحاول إقناع الدبيبة بالسماح للكبير بالعودة إلى منصبه بشكل مؤقت، أو إيجاد مجلس إدارة جديد متفق عليه لرئاسة المصرف.
وفي مقال سينشره موقع المجلس الأطلنطي للباحثة المختصة في سياسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، علياء الإبراهيمي، قالت فيه إن "الخلافات في ليبيا هي بين نخب عائلة للسيطرة على الموارد الاقتصادية، وهو ما يغير المعادلة بالنسبة لتركيا أو يجعل الحسابات مختلفة عن 2019".
وأشارت إلى "الشراكة المالية المتنامية بين الشركات التركية ورجال الأعمال الليبيين في الشرق، مثل بناء أكبر مصنع للحديد والصلب في العالم بمدينة بنغازي".
التقرير، لفت إلى أن ذلك يعني أنه ليس من المحتمل تقديم تركيا مرة أخرى الدعم العسكري المطلق للحكومة في طرابلس. ومن ناحية أخرى أعطى الغرب الليبي القوات التركية حصانة شبه كاملة في مذكرة التفاهم، وهو يجعل تخلي أنقرة عن محاولة الدبيبة السيطرة على المصرف المركزي تضحية كبيرة.
وطالبت الأمم المتحدة والسفراء الغربيين بحل أزمة الكبير من خلال الإجماع، أو عودة مؤقتة له مثلا.
ونقلت الصحيفة عن أحد المراقبين، قوله "لقد عاد المجتمع الدولي إلى وضع الأزمة الكاملة في ليبيا، ولأنه يدرك أن مشاكلها الاقتصادية قد تؤدي إلى انهيارها بسرعة كبيرة، وتتحول إلى دولة فاشلة على البحر الأبيض المتوسط. كما أن العواقب الأمنية من حيث الهجرة وعدم الاستقرار مهمة. ولكن لا توجد حتى الآن خطة طويلة الأجل لحل الانقسامات في البلاد والمشكلة هي أن المصالح المالية الفاسدة للنخبة قد أفرغت ليبيا لسنوات".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية المصري ليبيا السيسي أردوغان تركيا ليبيا مصر السيسي تركيا أردوغان صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المصرف المرکزی فی لیبیا إلى أن
إقرأ أيضاً:
هل يعود باسيل إلى التحالف مع حزب الله؟
ما حقّقه "التيار الوطني الحر" من "انتصارات" في الانتخابات البلدية والاختيارية، ولاسيما في جزين، وصفها البعض بأنها "وهمية"، فيما رأى فيها آخرون بأنها جاءت لتعويض ما خسره في أكثر من منطقة "صافية" مسيحيًا بالمعنى الطائفي والمذهبي كبلديات جونيه وجبيل وزحلة من جهة، ولشدّ العصب المتراخي بفعل ما يُقال عن "خيارات خاطئة" قام بها النائب جبران باسيل في الآونة الأخيرة، والتي أدّت إلى إفقاد "تياره" وهجه "التسونامي" على أثر عودة "الجنرال" من المنفى الباريسي، وبالأخصّ في الوسط المسيحي في مواجهة "القوات اللبنانية"، التي عرفت كيف تستفيد من هذه "الثغرات" لتخرق "الجدار العوني"، فراكمت بعض النجاحات في هذه الانتخابات من خلال سلسلة من التحالفات العائلية، ولاسيما في المدن المسيحية الكبرى، إذا جاز التعبير، والتي لها رمزيتها في الوجدان المسيحي السوريالي. قيل الكثير هنا وهناك عن نتائج هذه الانتخابات. البعض أعتبر أنها أتت لمصلحة تياره أو حزبه. والبعض الآخر رأى فيها جسر عبور للاستحقاق الأهم والمفصلي في ربيع سنة 2026. وقد يستفيد بعض هذه الأحزاب أو التيارات مما تحقّق على أرض الواقع البلدي من نتائج لرفع رصيده النيابي في البرلمان الجديد كـ "القوات اللبنانية" مثلًا، أو كـ "التيار الوطني"، الذي خسر أربعة نواب من كتلة "لبنان القوي" في محاولة للتعويض عن هذه الخسارة، وذلك من خلال نسج تحالفات جديدة في أكثر من منطقة، وبالتحديد في جزين وبعبدا والمتن الشمالي وجبيل، مع أن عينه ستبقى شاخصة على كسروان – الفتوح وزحلة. وفي اعتقاد كثيرين أن الهدف الانتخابي الذي يتطلع إليه باسيل لا يمكن أن يتحقّق إلا إذا أعاد النظر في خياراته السابقة، وبالتالي أعاد النظر إلى تحالفاته القديمة، التي شكّلت له في الماضي رافعة نيابية جعلت من تكتله أكبر كتلة نيابية قبل انسحاب نوابه الأربعة من تكتل "لبنان القوي". فلكي يستطيع أن يعيد "أمجاده" بالمعنى المجازي للكلمة عليه أن يسلك مسارًا مختلفًا عمّا سلكه في الآونة الأخيرة، وبالأخصّ عندما تخّلى عن "حليفه الاستراتيجي"، "حزب الله"، في الوقت الذي كان يحتاج فيه إلى أن يكون "التيار" إلى جانبه في حربه الشرسة ضد إسرائيل تمامًا كما فعل الرئيس ميشال عون في حرب تموز، فأمّن له غطاء مسيحيًا لم يكن ليتوفر له لو لم يتمّ الاتفاق بين المكّونين الأقويين على الساحتين المسيحية والشيعية في ذاك الوقت بعد "التسونامي العوني" في ما سُمّي بـ "اتفاق مار مخايل". ويعتقد كثيرون أنه ليس أمام باسيل سوى العودة إلى إحياء هذا الاتفاق، ولو بصيغة متطورة ومختلفة عن السابق، والعودة إلى تحالفه مع "حزب الله" عبر بوابة "عين التينة"، بعدما أكدّت له أرقام الانتخابات البلدية في جزين أهمية تحالفه مع حركة "أمل" في أكثر من منطقة مختلطة، وذلك لكي يستطيع أن "ينتزع" من "القوات اللبنانية" النائبين عن هذه المنطقة المتداخلة انتخابيًا مع صيدا، الأمر الذي يحتّم عليه أيضًا تحسين علاقته بتيار "المستقبل"، الذي سيخوض تجربة الانتخابات النيابية في المناطق التي كانت تميل إلى اللون" الأزرق" من حيث الهوى السياسي، وبالأخصّ في صيدا وعكار وقضاء زحلة. أمّا في بعبدا وجبيل فلا مناص لباسيل من التحالف مع "حزب الله"، أقّله انتخابيًا، على أساس المصالح المشتركة، التي تفرض على الطرفين التحالف في هاتين الدائرتين في مواجهة "المدّ القواتي"، إضافة إلى ما يمكن أن يشكّله هذا التحالف من رافعة شيعية في زحلة والبقاعين الشمالي والغربي. أمّا في المتن الشمالي فإن تحالفه مع آل المرّ قد أصبح أمرًا مفروغًا منه بعد فوز رئيسة بلدية بتغرين ميرنا المر برئاسة الاتحاد مرّة جديدة. وهذا التحالف من شأنه أن يعوضّ عليه ما يمكن أن يواجهه من صعوبات في مواجهة أي تحالف آخر قد يتشكّل في وجهه، مع ما يمكن أن يجيّره كل من النائبين الياس أبو صعب وإبراهيم كنعان من أصوات لمصلحة الفريق، الذي سيقف في وجه تحالف "التيار الوطني الحر" مع آل المر وحزب "الطاشناق"، مع الأخذ في الاعتبار توق المتنيين إلى وجوه جديدة ذات خلفية مدنية مختلفة عن الأسماء التقليدية. وقد تكون التجربة التي خاضها الصحافي جاد غصن، الذي كاد أن يخرق جدار الأحزاب التقليدية في هذه الدائرة، خير دليل عن إمكانية إحداث فرق مغاير عن النهج السابق في هذه الدائرة. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل تعود العلاقة بين التيار و"حزب الله"؟ تقاطع مصالح أم إعادة تحالف؟ Lebanon 24 هل تعود العلاقة بين التيار و"حزب الله"؟ تقاطع مصالح أم إعادة تحالف؟ 29/05/2025 09:01:45 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل يعود إلى التحالفات للتضييق على "القوّات" Lebanon 24 باسيل يعود إلى التحالفات للتضييق على "القوّات" 29/05/2025 09:01:45 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 هل أنهى "حزب الله" خصومته مع "القوات"؟ Lebanon 24 هل أنهى "حزب الله" خصومته مع "القوات"؟ 29/05/2025 09:01:45 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تحالف بين "حزب الله" و"التيار" Lebanon 24 تحالف بين "حزب الله" و"التيار" 29/05/2025 09:01:45 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً "لبنان 24": بالاسماء...هذه هي التعيينات التي سيقرها مجلس الوزراء Lebanon 24 "لبنان 24": بالاسماء...هذه هي التعيينات التي سيقرها مجلس الوزراء 01:00 | 2025-05-29 29/05/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكّرة تفاهم بين جامعة الحكمة وشركة "توتال للطاقات ماركتينغ" Lebanon 24 مذكّرة تفاهم بين جامعة الحكمة وشركة "توتال للطاقات ماركتينغ" 01:58 | 2025-05-29 29/05/2025 01:58:10 Lebanon 24 Lebanon 24 أيوب: ما قمت به بالنسبة إلى كفرحونة انطلق من حرصي على العيش المشترك Lebanon 24 أيوب: ما قمت به بالنسبة إلى كفرحونة انطلق من حرصي على العيش المشترك 01:55 | 2025-05-29 29/05/2025 01:55:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني:"وحدها هيبة الدّولة...!" Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني:"وحدها هيبة الدّولة...!" 01:49 | 2025-05-29 29/05/2025 01:49:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "بؤرة أمنية" خطيرة في بيروت.. "تجار المخدرات" يسيطرون Lebanon 24 "بؤرة أمنية" خطيرة في بيروت.. "تجار المخدرات" يسيطرون 01:45 | 2025-05-29 29/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بكلمات مؤثرة.. فنانة تعتزل وتستعد للموت! Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. فنانة تعتزل وتستعد للموت! 08:41 | 2025-05-28 28/05/2025 08:41:34 Lebanon 24 Lebanon 24 راتبها خياليّ... إعلاميّة لبنانيّة تكشف كم تتقاضى لتقديم برنامج شهير هذا ما قالته (فيديو) Lebanon 24 راتبها خياليّ... إعلاميّة لبنانيّة تكشف كم تتقاضى لتقديم برنامج شهير هذا ما قالته (فيديو) 06:37 | 2025-05-28 28/05/2025 06:37:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه 02:30 | 2025-05-28 28/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما شهدته مصارف لبنان Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما شهدته مصارف لبنان 12:28 | 2025-05-28 28/05/2025 12:28:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ يتحدث عن وضع إبنه الصحيّ: "قلت لمرتي ما تتأملي يعيش" Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ يتحدث عن وضع إبنه الصحيّ: "قلت لمرتي ما تتأملي يعيش" 05:58 | 2025-05-28 28/05/2025 05:58:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:00 | 2025-05-29 "لبنان 24": بالاسماء...هذه هي التعيينات التي سيقرها مجلس الوزراء 01:58 | 2025-05-29 مذكّرة تفاهم بين جامعة الحكمة وشركة "توتال للطاقات ماركتينغ" 01:55 | 2025-05-29 أيوب: ما قمت به بالنسبة إلى كفرحونة انطلق من حرصي على العيش المشترك 01:49 | 2025-05-29 ملتقى التأثير المدني:"وحدها هيبة الدّولة...!" 01:45 | 2025-05-29 "بؤرة أمنية" خطيرة في بيروت.. "تجار المخدرات" يسيطرون 01:30 | 2025-05-29 قبيل أشهر من موعد التجديد لـ"اليونيفيل".. "حزب الله" يحرّك الاهالي لايصال رسائله فيديو خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 29/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24