عملية جديدة لـالحزب.. موقع إسرائيلي في مرمى مدفعيته
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
اعلن "حزب الله"، في بيانين منفصلين مساء اليوم، استهداف موقع العباسية ومربض مدفعية العدو التابع للكتيبة 411.
وقال الحزب انه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدفنا عند الساعة (17:55) من بعد ظهر يوم الثلاثاء 10-09-2024 موقع العباسية بقذائف المدفعية وحققنا إصابةً مباشرة".
وكان قد اشار في بيان سابق الى انه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وردًا على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا الاغتيال الذي نفذه العدو في البقاع الغربي واستهداف مبنى على طريق زبدين - النبطية، استهدفنا الثلاثاء 10-09-2024، مربض مدفعية العدو التابع للكتيبة 411 في نافيه زيف ومقر قيادي تشغله حاليًا قوات من لواء غولاني في قاعدة جبل نيريا بعشرات صواريخ الكاتيوشا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عملية تبادل جديدة للأسرى بين أوكرانيا وروسيا
أعلنت روسيا وأوكرانيا -اليوم الخميس- إتمام تبادل جديد للجنود الأسرى، في أحدث عملية من نوعها في إطار اتفاق أبرم في إسطنبول في وقت سابق هذا الشهر.
ونشر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي -اليوم الخميس- صورا لجنود أوكرانيين مفرج عنهم، وهم يبتسمون ويضعون علم أوكرانيا على أكتافهم. وجرى أسر أغلبهم خلال الأشهر الأولى من العملية العسكرية الروسية التي بدأت في فبراير/شباط 2022.
وأوضح مجلس أوكراني معني بالتنسيق بشأن أسرى الحرب في كييف أن المجموعة التي جرى تبادلها اليوم شملت أسرى مصابين أو مرضى.
وقالت وزارة الدفاع الروسية أيضا إن الأسرى الروس سينقلون لتلقي العلاج وإعادة التأهيل.
ولم يعلن الجانبان عدد الأسرى الذين جرى تبادلهم.
وخلال محادثات إسطنبول، وهي أول مفاوضات مباشرة بين الجانبين منذ 3 سنوات، اتفق البلدان على إطلاق سراح أكثر من ألف أسير حرب من كل جانب، جميعهم جرحى أو مرضى أو تقل أعمارهم عن 25 عاما. وقد نُفّذت مراحل عدة من الاتفاق خلال الأسابيع الأخيرة. وتتّهم أوكرانيا روسيا بأنها تتعمّد تعقيد عملية التعرّف على الجثث.
ولم تسفر المحادثات بين الدولتين بشأن إنهاء الحرب عن أي نتائج تذكر سوى تبادل الأسرى ورفات الجنود القتلى.
ورفضت موسكو الدعوات الأوكرانية لوقف غير مشروط لإطلاق النار، وطالبت بدلا من ذلك بأن تتنازل كييف عن مزيد من الأراضي وتتخلى عن الدعم العسكري الغربي كشرط مسبق للسلام.