موقع 24:
2025-06-06@15:43:12 GMT

إنفوغراف 24| ملخص المناظرة النارية بين هاريس وترامب

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

إنفوغراف 24| ملخص المناظرة النارية بين هاريس وترامب

حملت كامالا هاريس، دونالد ترامب إلى موقع دفاعي، مهاجمة إياه بقوة خلال مناظرة تلفزيونية محتدمة، يبقى معرفة تأثيرها على المجتمع الأمريكي المنقسم بعمق.

وخاض المرشحان المناظرة الأولى بينهما في فيلادلفيا، وقد تمحورت على مواضيع حساسة تراوح بين الإجهاض ومصير الديمقراطية الأمريكية، استعداداً للانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، فيما يأمل كل واحد منهما بتحقيق تقدم في سباق متقارب النتائج جداً.

وتفاعل ترامب الذي كان يظن قبل أسابيع أنه يشق طريقه بسهولة نحو الرئاسة، مع الضغط الذي مارسته عليه هاريس برفع نبرته صوته، مطلقاً التصريحات الطنانة ومكرراً شتائم غالباً ما يستخدمها في لقاءاته الانتخابية.

وردت هاريس البالغة 59 عاماً بنظرات ساخرة في البداية، وسرعان ما أثارت غضبه بقولها إنها "تمثل انطلاقة جديدة بعد فوضى ولايته الرئاسية الأولى". وشددت "لن نعود إلى ذلك".

هاريس تجبر ترامب على الدفاع في مناظرة ساخنةhttps://t.co/53tQosx4yZ pic.twitter.com/gWdS55ODPK

— 24.ae (@20fourMedia) September 11, 2024 تحدي متبادل 

وبدأت المناظرة التي بثتها محطة "إيه بي سي نيوز"، عندما اقتربت نائبة الرئيس الديمقراطية بشكل مفاجئ من الرئيس الجمهوري السابق لمصافحته، قبل أن يتوجها إلى المكان المخصص لهما.
إلا أن المجاملات توقفت عند هذا الحد.

ففي غضون دقائق، اتهمها ترامب البالغ 78 عاماً بأنها "ماركسية"، وادعى خطأ بأنها سمحت مع الرئيس جو بايدن "لملايين الأشخاص للتدفق إلى بلدنا من السجون والمصحات العقلية". وأشارت هاريس إلى أن ترامب مجرم مدان، مشددة على أنه "متطرف". وقالت إنها "لمأساة لكونه استخدم طوال مسيرته العرق لقسمة الشعب الأمريكي".

هزيمة 2020

وكانت أكثر تبادلاتهما حدة، حول رفض ترامب غير المسبوق الاعتراف بهزيمته أمام بايدن في الانتخابات الرئاسية العام 2020 عندما حاول قلب النتيجة. وأمام المشاهدين الذي يقدر عددهم بعشرات الملايين، تمسك ترامب بموقفه مشدداً على أن "ثمة أدلة كثيرة على أنه فاز فعلاً في ذلك الاقتراع".

وتوجهت هاريس إلى ترامب بالقول إن "مسؤوليه الأمنيين سابقاً في البيت الأبيض اعتبروه وصمة عار". وأضافت "قادة العالم يسخرون من دونالد ترامب".

قضايا محورية 

ورأت أن ترامب "سيسلم" أوكرانيا إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، "هو ديكتاتور سيكون لقمة سائغة له"، مشددة على أن "الطغاة والمستبدين  يحبذون عودتك رئيساً".

وفي المقابل اعتبر ترامب أنّ "إسرائيل ستزول" إذا ما أصبحت هاريس رئيسة للبلاد، مشدداً على أنها ""تكره إسرائيل، إذا أصبحت رئيسة، أعتقد أنّ إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين". لتردّ عليه نائبة الرئيس بالقول إنّ "اتّهامها بكره إسرائيل غير صحيح على الإطلاق"، مذكّرة بأنّها دعمت الدولة العبرية طوال حياتها ومسيرتها المهنية.

وشكل موضوع الإجهاض أيضاً محور تبادلات حادة بين المرشحين. وشدد ترامب على أنه دفع باتجاه منع حق الإجهاض على الصعيد الفدرالي، إلا انه أراد لكل ولاية أن تعتمد سياساتها الخاصة في هذا المجال.

وقالت هاريس إن ترامب ينشر "شبكة من الأكاذيب"، واعتبرت سياساته على هذا الصعيد "مهينة لنساء أمريكا".

وعن حرب غزة، قالت هاريس "هذه الحرب يجب أن تنتهي ويتم وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن، ويجب أن يكون هناك حل دولتين لإعادة بناء غزة"، في حين اتهمها ترامب بأنها تكره إسرائيل، وقال: "هاريس تكره إسرائيل، وتكره السكان العرب، وإسرائيل لن تكون موجودة خلال سنتين إذا فازت". 

وردت هاريس على ادعاء ترامب، أنها تكره إسرائيل، قائلة: "من المعروف جيداً أن ترامب ضعيف في الأمن القومي، ومن المعروف أنه يحب الديكتاتوريين"، ومن جهته قال ترامب: "بوتين أعلن دعمه لهاريس الأسبوع الماضي، ويعلم أنها ضعيفة بشؤون الأمن القومي". 

ترامب: توقّعت "رصاصة في رأسي" خلال مناظرة هاريسhttps://t.co/d5ZiiexNAx

— 24.ae (@20fourMedia) September 11, 2024 مهرجانات ترامب الانتخابية 

وكانت المناظرة الرئاسية الأخيرة في يونيو (حزيران) الماضي، قضت على فرص بايدن الرئاسية بعد أداء كارثي في مواجهة ترامب. وحلت هاريس مكان المرشح الديموقراطي وسط مخاوف بأن بايدن متقدم جداً في السن، وغير قادر على إلحاق الهزيمة بالمرشح الجمهوري المحاط بالفضائح.

وتُعرف هاريس بشراستها في النقاشات، وبأنها تطرح الأسئلة الصعبة عندما  كانت عضواً في مجلس الشيوخ الأمريكي. ويبدو أن الأيام الـ 5 التي استعدت خلالها أعطت ثمارها في مواجهة ترامب، الذي يعتبر من أكثر السياسيين حدة في الولايات المتحدة.

وكان ترامب لفترة طويلة يبدو قادراً على الصمود رغم ما يواجهه من متاعب. فقد أدين بتهمة تزوير سجلات تجارية لطمس علاقة مع نجمة أفلام إباحية سابقة، وحُددت مسؤوليته في اعتداء جنسي، فيما يواجه مجموعة تهم تتعلق بمحاولة قلب نتائج الانتخابات في 2020.

إلا أن هاريس تمكنت من إثارة حفيظته من خلال التطرق إلى مهرجاناته الانتخابية. وقالت إن "الحضور يغادرون هذه اللقاءات بشكل مبكر، بسبب التعب والملل".

قضية الهجرة 

وتحدث ترامب بحدة أيضاً عندما تناول مطولاً فرضية مؤامرة تم دحضها، بأن المهاجرين الهايتيين يأكلون الحيوانات الأليفة للمواطنين في أوهايو. وقال: "إنهم يأكلون كلاباً، الناس الوافدون يأكلون القطط"، ما استدعى تدخل مسيّر المناظرة الذي أكد أن سلطات مدينة سبرينغفيلد قالوا إن "ذلك لم يحدث".

وقبل 56 يوماً على الانتخابات، شكلت المناظرة فرصة نادرة لكل من المرشحين لمحاولة ترجيح كفته، فيما تظهر استطلاعات الرأي منافسة محمومة جداً. وشكلت المناظرة كذلك فرصة لهاريس لتعريف نفسها إلى عدد أكبر من الناخبين، بعدما انضمت إلى السباق منذ أقل من 8 أسابيع عندما انسحب بايدن البالغ 81 عاماً بشكل مباغت.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية للانتخابات الرئاسية ترامب هاريس ترامب كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية الأمريكية تکره إسرائیل على أنه على أن

إقرأ أيضاً:

تسلسل زمني.. من التحالف إلى التصعيد: كيف انقلبت علاقة ماسك وترامب رأسًا على عقب؟

لا تلوح في الأفق نهاية وشيكة للنزاع. وتيرة منشورات ماسك على منصته "إكس" تفوق بكثير ما ينشره ترامب على منصته الخاصة "تروث سوشال"، ما يعكس اتساع الفجوة بين الطرفين. اعلان

من علاقة وُصفت يومًا بالأخوية، إلى مواجهة علنية على الإنترنت، يبدو أن الخلاف بين الملياردير التكنولوجي إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب بلغت مرحلة غير مسبوقة، مع دعوة ماسك الصريحة لعزل ترامب.

فمنذ أقل من أسبوع، تنحى ماسك عن منصبه كرئيس لإدارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، وسط إشادات علنية من ترامب، الذي وصفه بـ"الرجل الذكي والوطني". إلا أن الأجواء الودية لم تدم طويلاً.

الخلاف انفجر عندما وجّه ماسك انتقادات لاذعة إلى مشروع الميزانية الجديد الذي اقترحته إدارة ترامب، والذي بلغت قيمته 2.4 تريليون دولار، ويهدف إلى تعزيز أمن الحدود وخفض الضرائب، تنفيذًا لوعود انتخابية سابقة. ماسك وصف المشروع بأنه "بغيض ومثير للاشمئزاز"، معلنًا رفضًا قاطعًا لسياساته المالية.

وتفاقم التوتر خلال زيارة المستشار الألماني فريدريك ميرتس إلى البيت الأبيض، حين اشتعلت منصات التواصل بمنشورات نارية من الطرفين: ترامب نشر على منصته "تروث سوشال" (Truth Social)، بينما رد ماسك على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، التي يمتلكها حاليًا.

لكن، كيف تحول العلاقة بين الرجلين ووصلت إلى هذا المستوى من الخصام؟

تصريحات علنية

في الرابع من حزيران/يونيو، صعّد الملياردير التكنولوجي إيلون ماسك لهجته تجاه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، واصفًا مشروع قانون الميزانية الذي اقترحته إدارته بأنه "مثير للاشمئزاز". ويمنح المشروع الحكومة الأمريكية صلاحية اقتراض المزيد من الأموال، وهو ما أثار انتقادات ماسك، الذي وصف دعم النواب له بـ"العار".

وبحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس (CBO)، فإن الصيغة الحالية لمشروع القانون قد تؤدي إلى زيادة العجز الفيدرالي بنحو 3.8 مليار دولار (ما يعادل 3.3 مليون يورو) نتيجة السياسات الضريبية وحدها. من جهته، هاجم ترامب المكتب المركزي للميزانية، مشككًا في مصداقيته، بزعم أنه "خاضع لسيطرة الديمقراطيين".

ويُعد هذا التصريح الأشد حدة من ماسك ضد ترامب حتى الآن، إذ كان قد وصف مشروع القانون سابقًا بأنه "مخيب للآمال"، خاصة بسبب ما يتضمنه من خفض في تمويل برامج دعم السيارات الكهربائية.

مؤتمر ترامب الصحافي وانتقاد ماسك

خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني فريدريك ميرتس، وُجّه سؤال للرئيس السابق دونالد ترامب حول انتقادات إيلون ماسك لمشروع قانون الميزانية. ورد ترامب قائلاً إنه يشعر "بخيبة أمل كبيرة" تجاه ماسك، مهاجمًا إياه بالقول: "بدأ اعتراضه عندما اكتشف أن المشروع يتضمن إلغاء تفويض دعم المحركات الكهربائية".

ويبدو أن ماسك كان يتابع المؤتمر مباشرة، إذ لم تمر سوى خمس عشرة دقيقة حتى نشر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "مهما يكن. تخلّصوا من تفويض المحرك الكهربائي… بل ألغوه بالكامل".

وأضاف ترامب خلال المؤتمر: "إنهم يواجهون صعوبة مع السيارات الكهربائية، ويريدون منا أن ندفع مليارات الدولارات على شكل إعانات. إيلون كان يعرف ذلك منذ البداية".

لكن ماسك سارع إلى نفي علمه المسبق بتفاصيل المشروع، قائلاً في منشور آخر: "لم يُعرض عليّ مشروع القانون ولو لمرة واحدة".

رد ترامب على منصة تروث سوشيال الخاصة به بأن ماسك قد فقد صوابه ببساطة، وقال: "لقد "تعب إيلون، وطلبت منه الرحيل، وسحبت منه تفويضه للسيارات الكهربائية الذي أجبر الجميع على شرائها".

جدل حول عجز الميزانية الحكومية

وفي تصعيد جديد، أعاد إيلون ماسك تسليط الضوء على تغريدة قديمة لترامب تعود إلى عام 2012، قال فيها: "لا ينبغي لأحد أن يترشح لإعادة الانتخاب إذا لم يكن قادرًا على موازنة الميزانية. لا يجوز السماح بأي عجز".

علّق ماسك على التغريدة مستخدمًا الرمز التعبيري "100%" في إشارة واضحة إلى موافقته التامة، كما بدا أنه يستغل كلمات ترامب ضده، معتبرًا أنه — وفق منطقه السابق — لا ينبغي أن يُسمح له بتمرير مشروع ميزانية يتضمن عجزًا بهذا الحجم.

رد الرئيس الأمريكي قائلاً: "أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات في ميزانيتنا هي إنهاء الإعانات والعقود الحكومية التي يحصل عليها إيلون".

وردّ ماسك في منشور على موضوع عقود شركاته التكنولوجية مع الحكومة الأمريكية قائلاً: "ستبدأ شركة سبيس إكس على الفور في وقف تشغيل مركبتها الفضائية دراغون".

وبالإضافة إلى الهجوم الشخصي على ماسك، دافع ترامب عن مشروع قانونه ووصفه بأنه "أحد أفضل التشريعات التي شهدها الكونغرس على الإطلاق". وشرح التفاصيل وقال إن البديل سيكون "زيادة ضريبية بنسبة 68 في المائة، وسيزداد الأمر سوءًا".

ماسك: ترامب مذكور في ملفات إبشتاين

بعد ذلك أدخل ماسك الملفات الشخصية إلى صلب الخلاف، وقال: "حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبيرة حقًا"، مشيرًا إلى أن دونالد ترامب كان مذكورًا في ملفات إبستين.

لم يقدم ماسك أي دليل على ادعائه ولم يذكر كيف ادعى أنه حصل على الملفات. ومنذ ذلك الحين، شارك رائد الأعمال في شركة تسلا منشورًا تلو الآخر ينتقد فيه حكومة ترامب.

ماسك: عزل ترامب

وفي سلسلة من المواقف المتلاحقة، حذّر إيلون ماسك من أن الرسوم الجمركية التي يروّج لها ترامب قد تؤدي إلى ركود اقتصادي في النصف الثاني من العام الجاري، في إشارة إلى مخاوفه من تداعيات السياسات التجارية المقترحة.

كما تفاعل ماسك مع ثقافة "الميمز" المنتشرة على منصات التواصل، من خلال إعادة نشر بعض الصور الساخرة المفضلة لديه والتي تداولها المستخدمون تعليقًا على الخلاف، ما أضفى بُعدًا تهكميًا على المشهد.

واختتم ماسك سلسلة منشوراته بتساؤل لافت: "هل حان الوقت لتشكيل حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة يُمثّل 80% من الطبقة الوسطى؟"، في إشارة ضمنية إلى ما يراه فراغًا سياسيًا بين الحزبين التقليديين.

وشارك ماسك أيضاً منشور أحد المستخدمين الذي اقترح أن يتم عزل ترامب من منصبه، وعلّق ماسك بـ"نعم" على ذلك.

الدعم لترامب من نائب الرئيس

أراد نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، أن يوضح موقفه صراحة، فنشر — وللمفارقة على منصة "إكس" التي يملكها إيلون ماسك — تصريحًا أكد فيه أنه فخور بالوقوف إلى جانب دونالد ترامب. وقال: "لقد فعل الرئيس ترامب أكثر من أي شخص آخر في حياتي لكسب ثقة الحركة التي يقودها".

وفي ظل هذا التصعيد، لا تلوح في الأفق نهاية وشيكة للنزاع. وتيرة منشورات ماسك على منصته "إكس" تفوق بكثير ما ينشره ترامب على منصته الخاصة "تروث سوشال"، ما يعكس اتساع الفجوة بين الطرفين.

وفي الوقت نفسه، يواجه مشروع قانون الميزانية الذي قدّمه ترامب تحديات داخل الكونغرس. فرغم تمريره في مجلس النواب بفارق صوت واحد فقط، ما زال مجلس الشيوخ قادرًا على إدخال تعديلات عليه قبل إعادة التصويت. وتزداد الأصوات المنتقدة داخل الأوساط السياسية بسبب العجز الكبير المحتمل الذي قد يخلّفه المشروع.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تسلسل زمني.. من التحالف إلى التصعيد: كيف انقلبت علاقة ماسك وترامب رأسًا على عقب؟
  • أخبار العالم| أمريكا تفرض عقوبات على الجنائية الدولية ونتنياهو يرحب.. إسرائيل تقصف ضاحية بيروت الجنوبية.. وخلاف حاد بين ماسك وترامب
  • هل يُعيد لقاء ميرتس وترامب تشكيل العلاقات الألمانية الأمريكية؟
  • ترامب يعيد التفاوض على الرقائق الإلكترونية مع جو بايدن
  • الكرملين: لا اتفاق بين بوتين وترامب بشأن عقد لقاء
  • منع دخول رعايا 12 دولة إلى أمريكا.. وترامب يوضح
  • قلم الرئيس الذي يكتب لوحده | نخبرك ما نعرفه عن مزاعم ترامب بسرقة توقيع بايدن
  • ترامب يشكك في أهلية بايدن ويأمر بالتحقيق في من كان يحكم أمريكا
  • الكرملين يكشف تفاصيل محادثة بوتين وترامب
  • هآرتس: إسرائيل وإيران وصلتا للامتحان الحقيقي الذي سيحسم في واشنطن