المركزي الإماراتي يغرِم شركة صرافة 4.8 مليون درهم
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
فرض مصرف الإمارات المركزي عقوبة مالية على شركة صرافة، وفقًا لأحكام المادة (14) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (20) لسنة 2018 بشأن مواجهة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة، وأحكام المادة (137) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (14) لسنة 2018 بشأن المصرف المركزي وتنظيم المنشآت والأنشطة المالية.
وتأتي العقوبة المالية، التي تبلغ قيمتها 4.8 مليون درهم، بعد البت في طلب الاستئناف الذي تقدمت به شركة الصرافة على نتائج عمليات التفتيش التي أجراها المصرف المركزي، والتي أظهرت ضعف إطار امتثال الشركة فيما يتعلق بمتطلبات تحليل المخاطر، والقصور في السياسات والتدابير المتخذة في العناية الواجبة المعززة لمنع غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بحسب "الخليج" الإماراتية.
مادة اعلانيةويعمل المصرف المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية، على ضمان التزام جميع المؤسسات المالية المرخصة في الدولة، بما فيها شركات الصرافة وأصحابها وموظفيها بالقوانين والأنظمة السارية في الدولة، والأنظمة والمعايير الصادرة عن المصرف المركزي، للحفاظ على شفافية ونزاهة أعمال شركات الصرافة، وحماية النظام المالي للدولة.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الإمارات مصرف الإمارات المركزي شركة صرافة المركزي الإماراتيالمصدر: العربية
كلمات دلالية: الإمارات مصرف الإمارات المركزي شركة صرافة المركزي الإماراتي المصرف المرکزی
إقرأ أيضاً:
«الأعمال الأردني الإماراتي» يحتفي بعيد الاتحاد
أبوظبي (وام)
نظّم مجلس الأعمال الأردني-الإماراتي في أبوظبي، احتفالاً بمناسبة عيد الاتحاد الرابع والخمسين لدولة الإمارات، بحضور عدد من كبار المسؤولين والدبلوماسيين ورجال الأعمال من البلدين. وقال المستشار محمد صايل المعايطة، رئيس المجلس، في كلمته خلال الحفل: إن احتفال الإمارات بعيد الاتحاد يمّثل مناسبة وطنية تجسّد مسيرة تنموية استثنائية قادها الآباء المؤسسون بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذين وضعوا ركائز نهضة راسخة جعلت من الدولة نموذجاً عالمياً في الإنجاز والتقدم. وأشار إلى أن رؤية الاتحاد كانت ولا تزال مشروعاً حضارياً تتجلّى فيه الحكمة والعزيمة والقدرة على تحويل التحديات إلى فرص.
وأكد عمق الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والأردن، مشيراً إلى أن العلاقات بين البلدين تتجاوز نطاق التعاون العابر لتُشكّل «تلاحماً مصيرياً» يستند إلى توافق سياسي واقتصادي وثقافي راسخ.