«تخصصي الملك فهد بتبوك» يكرم ممرضة هندية بعد 20 عامًا في خدمة المرضى
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قام مستشفى الملك فهد التخصصي بتبوك، ممثلاً في إدارة الخدمات التمريضية، بتكريم الممرضة الهندية «آنسي جوزيف»، نظير جهودها وتفانيها في عملها.
وأوضح تخصصي الملك فهد بتبوك، عبر حسابه بموقع تويتر، أن الممرضة الهندية قضت 20 عاماً في خدمة المرضى، في عدة أقسام داخل المستشفى.
من جانبها، أعربت الممرضة «آنسي» عن شكرها لإدارة المستشفى ولإدارة التمريض، والى كافة زملائها وزميلاتها بالمستشفى، على ما وجدته منهم من تعاون ومحبه واحترام طوال فترة عملها.
لمسة وفاء ???? ..
كرّم #مستشفى_الملك_فهد_التخصصي_بتبوك ممثلاً في إدارة الخدمات التمريضية ، الممرضة الهندية / آنسي جوزيف ، نظير جهودها وتفانيها في عملها والمخلصة طوال 20 عاماً قضتها في خدمة المرضى في عدة أقسام داخل المستشفى .
وأعربت الممرضة آنسي عن شكرها لإدارة المستشفى ولإدارة… pic.twitter.com/zL6IyW0arc
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الملک فهد
إقرأ أيضاً:
اللحظات الأخيرة في كارثة الطائرة الهندية المنكوبة
وكالات
قبل لحظات من سقوط الطائرة الهندية المنكوبة، التي أودت بحياة 279 شخصًا بعد إقلاعها من مطار أحمد آباد، التقط الصندوق الأسود صرخة استغاثة مدوّية من القبطان: “ماي داي.. لا قوة دفع، نفقد الطاقة!”، قبل أن تنقطع الإشارة وتتحطم الطائرة فوق مبنى طبي في مشهد مأساوي صدم العالم.
لكن ما أثار اهتمام خبراء الطيران ليس فقط ما قيل، بل “كيف يُقال” في هذه الثواني الحاسمة، تقارير وتحقيقات كشفت عن تقليد غير مكتوب بين الطيارين في حالات الطوارئ، حيث يختار البعض قول عبارات وداع إنسانية بصوت ثابت، مثل “وداعًا للجميع”، وهي جملة شهيرة تعود لحادث طائرة سويسرية عام 1970، قالها القبطان كارل بيرلينغر قبل انفجار الطائرة.
تلك الكلمات الأخيرة، سواء كانت نداءً فنياً أو رسالة وجدانية، تكشف الكثير عن اللحظات الحرجة داخل قمرة القيادة، وتُعد أحيانًا المفتاح الوحيد لفهم ما جرى عندما تصمت كل الأجهزة. وبينما يتكرر المشهد المؤلم في أكثر من حادث، تبقى هذه العبارات شاهداً حيًا على الثواني الأخيرة من حياة المئات.