سرايا - قال قائد سابق بالجيش الإسرائيلي، إن بلاده عالقة في قطاع غزة وتنزف هناك، داعيا إياها "للخروج منه في أقرب وقت ممكن". جاء ذلك في مقال للرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء يسرائيل زيف، نشره السبت 14 سبتمبر/أيلول 2024، على موقع القناة "12" العبرية الخاصة.

واعتبر زيف، وهو أيضا قائد سابق لـ "فرقة غزة" بالجيش الإسرائيلي، أن الحرب على القطاع "أصبحت في حد ذاتها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار لـ(رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو وحكومته".



ويرى إسرائيليون أن نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب من أجل الحفاظ على بقائه السياسي، وتعطيل محاكمته في تهم تتعلق بالفساد منذ 2019 يمكن أن تزج به في السجن، فضلا عن اتهامه بالإخفاق في منع عملية 7 أكتوبر، واتهامات على المستوى الدولي بارتكاب جرائم إبادة بحق الفلسطينيين بغزة.

وتابع زيف: "في الشهر الثاني عشر من أطول حرب وأكثرها إنهاكا في تاريخنا، تجد دولة إسرائيل نفسها عالقة في دوامة أمنية، حيث تتوالى الأحداث وتتبعها ردود الفعل بلا نهاية في جميع الساحات المحيطة بنا".

وأضاف: "من الناحية الأمنية، فإن وضعنا ليس فقط لا يتحسن، بل يزداد تعقيدا، ومن ناحية أخرى لا يوجد أفق يشير إلى نهاية الحرب أو حتى اتجاه لحل الوضع".

كما شدد القائد السابق بالجيش على أن إسرائيل في غزة "عالقة وتنزف".

وأشار إلى أن الحرب التي "كان من الممكن أن تنتهي قبل نصف عام عندما 'باع' نتنياهو للجمهور شعار: نحن على بعد خطوة من النصر، قد بدت بلا نهاية".

وأردف: "الجهد الرئيسي الذي يبذله الجيش الإسرائيلي اليوم هو كبح انتعاش حماس التي تواصل السيطرة على القطاع".

محور فيلادلفيا حيلة من نتنياهو

ودحض القائد الإسرائيلي السابق المزاعم التي روج لها نتنياهو ذريعة للبقاء في محور فيلادلفيا بين غزة ومصر، الذي تطالب حماس الإسرائيليين بالانسحاب منه شرطا لأي صفقة محتملة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وقال في هذا الصدد: "اتضح أن حيلة محور فيلادلفيا الذي يقدمها رئيس الوزراء لا معنى لها، بعدما تبين أنه لا يوجد أي نفق نشط على الإطلاق"، في المنطقة.

ورأى أن نتنياهو "يستغل إعادة تجمع فلول حماس لبناء رواية جديدة لما يسمى 'التهديد الوجودي'، ما يسمح له بالتمسك باستمرار الحرب وتجنب التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المختطفين تعجل بإنهاء الحرب".

وأردف زيف: "من الناحية العملية، تعتبر غزة مستنقعا كبيرا، وقد بذل الجيش الإسرائيلي قصارى جهده لتجفيف جزء كبير منه، لكن أي استمرار للقتال دون استبدال نظام حماس لا يؤدي إلى أي نتائج حقيقية ويكلف جنودنا حياتهم دون إنجاز كبير يغير الواقع".

إضافة إلى ذلك، اعتبر زيف أنه "في هذا الوضع، ليس لدولة إسرائيل، باستثناء إعادة المختطفين، ما تفعله في القطاع وعليها الخروج منه في أقرب وقت ممكن".

النص الجديد

"إسرائيل تنزف بغزة" قائد سابق بجيش الاحتلال: علينا الخروج من القطاع سريعًا وجبهة الشمال حرب استنزاف

قال قائد سابق بالجيش الإسرائيلي، إن بلاده عالقة في قطاع غزة وتنزف هناك، داعيًا إياها "للخروج منه في أقرب وقت ممكن". جاء ذلك في مقال للرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء يسرائيل زيف، نشره السبت 14 سبتمبر/أيلول 2024، على موقع القناة "12" العبرية الخاصة.

واعتبر زيف، وهو أيضًا قائد سابق لـ "فرقة غزة" بالجيش الإسرائيلي، أن الحرب على القطاع "أصبحت في حد ذاتها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار ل(رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو وحكومته".

ويرى إسرائيليون أن نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب من أجل الحفاظ على بقائه السياسي، وتعطيل محاكمته في تهم تتعلق بالفساد منذ 2019 يمكن أن تزج به في السجن، فضلًا عن اتهامه بالإخفاق في منع عملية 7 أكتوبر، واتهامات على المستوى الدولي بارتكاب جرائم إبادة بحق الفلسطينيين بغزة.

وتابع زيف: "في الشهر الثاني عشر من أطول حرب وأكثرها إنهاكًا في تاريخنا، تجد دولة إسرائيل نفسها عالقة في دوامة أمنية، حيث تتوالى الأحداث وتتبعها ردود الفعل بلا نهاية في جميع الساحات المحيطة بنا".

وأضاف: "من الناحية الأمنية، فإن وضعنا ليس فقط لا يتحسن، بل يزداد تعقيدًا، ومن ناحية أخرى لا يوجد أفق يشير إلى نهاية الحرب أو حتى اتجاه لحل الوضع".

كما شدد القائد السابق بالجيش على أن إسرائيل في غزة "عالقة وتنزف".

وأشار إلى أن الحرب التي "كان من الممكن أن تنتهي قبل نصف عام عندما 'باع' نتنياهو للجمهور شعار: نحن على بعد خطوة من النصر، قد بدت بلا نهاية".

وأردف: "الجهد الرئيسي الذي يبذله الجيش الإسرائيلي اليوم هو كبح انتعاش حماس التي تواصل السيطرة على القطاع".

محور فيلادلفيا حيلة من نتنياهو

ودحض القائد الإسرائيلي السابق المزاعم التي روّج لها نتنياهو ذريعةً للبقاء في محور فيلادلفيا بين غزة ومصر، الذي تطالب حماس الإسرائيليين بالانسحاب منه شرطًا لأي صفقة محتملة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وقال في هذا الصدد: "اتضح أن حيلة محور فيلادلفيا التي يقدمها رئيس الوزراء لا معنى لها، بعدما تبين أنه لا يوجد أي نفق نشط على الإطلاق"، في المنطقة.

ورأى أن نتنياهو "يستغل إعادة تجمع فلول حماس لبناء رواية جديدة لما يسمى 'التهديد الوجودي'، ما يسمح له بالتمسك باستمرار الحرب وتجنب التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المختطفين تعجل بإنهاء الحرب".

وأردف زيف: "من الناحية العملية، تعتبر غزة مستنقعًا كبيرًا، وقد بذل الجيش الإسرائيلي قصارى جهده لتجفيف جزء كبير منه، لكن أي استمرار للقتال دون استبدال نظام حماس لا يؤدي إلى أي نتائج حقيقية ويُكلف جنودنا حياتهم دون إنجاز كبير يغير الواقع".

إضافة إلى ذلك، اعتبر زيف أنه "في هذا الوضع، ليس لدولة إسرائيل، باستثناء إعادة المختطفين، ما تفعله في القطاع وعليها الخروج منه في أقرب وقت ممكن".

جبهة الشمال حرب استنزاف

وتابع زيف: "في الشمال، إسرائيل في خضم حرب استنزاف لا تلوح نهايتها في الأفق، والجليل هو النطاق الرئيسي لحزب الله وسكان الشمال هم وقود مدافعه".

وأكد أن "احتمال الدخول البري إلى لبنان من دون أي استراتيجية خروج و/ أو التفكير فيما سيحققه، حتى لو كان غزوًا محدودا، سيعقد الوضع أكثر بكثير".

ورأى أن دخول إسرائيل إلى جنوب لبنان لن يدفع "حزب الله" لوقف إطلاق النار، بل قد يزيد من إطلاق الصواريخ والمسيرات تجاه إسرائيل، مثلما حدث في رفح جنوبي قطاع غزة بعد اجتياحها.

وشدد على أنه "في ظل غياب قدرة حكومة ضعيفة على اتخاذ قرارات بشأن العودة (الانسحاب) فإن إسرائيل سوف تظل عالقة هناك".

وبين: "عمليا هي عالقة في ساحتين بالوقت نفسه بثمن استنزاف كبير، ما يؤدي إلى إجهاد الجيش بطريقة لن يتمكن من تركيز جهوده في أي مكان، وسيترك ساحات إضافية معرضة لخطر كبير".

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وعلى وقع حرب غزة، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي القصف اليومي عبر "الخط الأزرق" الفاصل أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم في الجانب اللبناني.

بن غفير وسموتريتش يستغلان ضعف نتنياهو

وبشأن التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، حمّل القائد العسكري السابق "الأفعال الخطيرة" التي يرتكبها المتطرفان في الحكومة، وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، مسؤولية "إشعال النار في المنطقة".

وقال: "حتى في الضفة الغربية فإن التصعيد يتفاقم، حيث يبذل بن غفير المهووس بإحراق كل ما في وسعه لإشعال النار في المنطقة، في منافسة مع سموتريش بشأن من ينجح في إحداث حرب شاملة تؤدي إلى إعادة احتلال يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية المحتلة)، وتطيح بالسلطة الفلسطينية مع طرد أعداد كبيرة من الفلسطينيين".

وأكد زيف أنه "ليس لدى الوزيرين المتطرفين فكرة عما تعنيه أفعالهما الخطيرة، وكيف سيؤدي استغلالهما ضعف نتنياهو إلى مشكلة عدم الاستقرار الإقليمي".

وقال إن نتنياهو "لا يهتم إلا بالاعتبارات السياسية والشخصية، ويحاول ربط جدول بقائه بالحرب التي تخدمه".

ومنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، حرَّض بن غفير كثيرا على الفلسطينيين، بدءا بالدعوة إلى تهجير فلسطينيي غزة قسريًا، والمطالبة بسن قانون في الكنيست (برلمان إسرائيل) للمطالبة بإعدام الأسرى الغزيين بالرصاص، وصولا إلى مقترح بالحد من حركة الفلسطينيين على الطرق في الضفة الغربية.

كما يواصل بن غفير رفقة سموتريتش، قيادة اقتحامات متكررة للمسجد الأقصى، ودعا في أغسطس/ آب الماضي إلى إقامة كنيس في باحاته.

فقدان الردع

وخلص زيف إلى أنه "على عكس الحروب القصيرة والحاسمة، فإن الحروب المستمرة لها تكاليف باهظة، ففي البداية تتآكل كل الإنجازات، كما يفقد الملاكمون في الجولة الخامسة عشرة القدرة على الحسم، وتختفي آلية الخروج أيضًا. لكن المعنى الأخطر هو فقدان الردع، فلا يمكن استعادته في حالة استنزاف مستمر في ظل استمرار القتال".

وأضاف أنه "في الوضع الحالي، أصبحت الحرب نفسها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار لنتنياهو والحكومة، ليس لنتنياهو مصلحة في إنهائها طالما أن تكاليفها تدفعها الدولة وليس هو".

ويتعرض نتنياهو لضغوط شعبية وسياسية في الداخل الإسرائيلي تطالبه بالاستقالة وتنظيم انتخابات مبكرة، في ظل اتهامات له باتباع سياسات خلال الحرب على غزة تخدم مصالحه الشخصية، والفشل بتحقيق أهداف الحرب، لا سيما إعادة الأسرى من غزة، والقضاء على قدرات حركة حماس.

ويرفض نتنياهو الاستقالة، وإجراء انتخابات مبكرة، ويدعي أن من شأنها "شلّ الدولة" وتجميد مفاوضات تبادل الأسرى لمدة قد تصل إلى 8 أشهر.

ومنذ 10 أشهر تقريبا، تتعثر جولات المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحماس، جراء إصرار نتنياهو على مواصلة الحرب، وتمسكه بمحوري فيلادلفيا ونتساريم جنوب ووسط القطاع، بينما تطالب حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من غزة وعودة النازحين دون تقييد.

ورغم العراقيل الإسرائيلية، تستمر وساطة قطر إلى جانب مصر والولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس.

وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورًا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: بالجیش الإسرائیلی الجیش الإسرائیلی محور فیلادلفیا رئیس الوزراء إطلاق النار سابق بالجیش أن نتنیاهو فی المنطقة من الناحیة على القطاع الخروج من قائد سابق بلا نهایة أن الحرب عالقة فی لا یوجد بن غفیر فی هذا

إقرأ أيضاً:

حماس: استيلاء إسرائيل على الباحة الداخلية للمسجد الإبراهيمي اعتداء صارخ

اعتبرت حركة حماس ، السبت، قرار إسرائيل الاستيلاء على الباحة الداخلية للمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية المحتلة أنه "يمثل اعتداء صارخا على قدسية المكان ومكانته الدينية".

والجمعة، قال مدير الحرم الإبراهيمي معتز أبو سنينة، للأناضول، إن "الاحتلال سلّمنا قبل أيام قرارًا يقضي باستملاك الباحة الداخلية للحرم الإبراهيمي، وعلّق القرار على جدران الحرم من الداخل والخارج".

وقدمت وزارة الأوقاف الفلسطينية، بالتعاون مع مؤسسات رسمية، وفق أبوسنينة، "اعتراضا قانونيا لمدة 60 يوما، وتابعت الملف في المحاكم الإسرائيلية، كما تم تقديم اعتراض رسمي لمنظمة (الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة) اليونسكو، كون الحرم مدرجا على قائمة التراث العالمي".

وتعقيبا على الخطوة الإسرائيلية، قالت حماس، إن القرار يشكل "اعتداء صارخا على قدسية المكان ومكانته الدينية، وجزءا من المخطط المتواصل لتهويد المقدسات الإسلامية وتغيير معالمها ضمن حرب الاحتلال الدينية المتصاعدة".

وأضافت أن "الإجراء يندرج ضمن سياسة ممنهجة لفرض السيطرة على المسجد الإبراهيمي بالكامل، بعد سنوات من الإحكام العسكري والتضييق على المصلين، وتحويل محيطه إلى ثكنة استيطانية تخدم مشاريع التطهير العرقي في قلب مدينة الخليل".

وشددت حماس، على أن "شعبنا لن يقبل بهذه القرارات الاستيطانية وهذا العدوان الجديد، وسيواصل الدفاع عن مقدساته الإسلامية بكل الوسائل".

ودعت حماس، الفلسطينيين في الخليل وسائر مدن الضفة إلى "شدّ الرحال للمسجد الإبراهيمي والرباط فيه والتصدي لمخططات التهويد".

وفي يوليو/تموز 2017، أعلنت لجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو، الحرم الإبراهيمي موقعا تراثيا فلسطينيا.

ويُدار الجانب الفني والخدماتي في الحرم الإبراهيمي تاريخيًا من قبل بلدية الخليل ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ولجنة إعمار الخليل، وذلك وفق اتفاقية الخليل (بروتوكول إعادة الانتشار لعام 1997).

ويقع المسجد الإبراهيمي، في البلدة القديمة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، حيث يسكن نحو 400 مستوطن يحرسهم نحو 1500 عسكري إسرائيلي.

وفي 1994، قسمت إسرائيل المسجد بنسبة 63 بالمئة لليهود، و37 بالمئة للمسلمين، عقب مذبحة ارتكبها مستوطن يهودي أسفرت عن مقتل 29 مصليًا فلسطينيًا، وفي الجزء المخصص لليهود تقع غرفة الأذان.

ووفق ترتيبات إسرائيلية أحادية، يُغلق المسجد أمام المسلمين 10 أيام سنويًا خلال مناسبات يهودية، ويُغلق أمام اليهود 10 أيام خلال مناسبات إسلامية، لكن منذ بدء الإبادة الإسرائيلية غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لم يتم الالتزام بفتحه أمام المسلمين في مناسباتهم.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين كشفت العقبات - صحيفة: "حماس" تشعر بعجز الوسطاء عن الضغط على إسرائيل الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في ضاحية السلام شرق القدس قوات الاحتلال تنسحب من طوباس بعد عملية عسكرية استمرت 4 أيام الأكثر قراءة 3 إصابات برصاص الاحتلال في قلقيلية وبيت لحم سلطات الاحتلال تستولي على 1042 دونما من أراضي طوباس والأغوار غزة: 497 خرقاً لـ"وقف إطلاق النار" منذ دخوله حيز التنفيذ الخارجية تدين العدوان الإسرائيلي المتصاعد على غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تكشف علاقة تركيا بجثمان هدار غولدين
  • نتنياهو يستهدف استمرار الحرب.. جيش الاحتلال يعلن القضاء على قادة المقاتلين برفح الفلسطينية
  • الجيش الإسرائيلي يُخطط لتفكيك حركة حماس
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يدعم طلب العفو عن نتنياهو
  • بينهم قائد كتيبة.. إسرائيل تعلن استهداف عدد من مقاتلي رفح المحاصرين
  • إسرائيل تبلغ واشنطن: لن نتقدم في اتفاق غزة قبل استعادة الجثمانين.. والدوحة تعترض
  • حماس: استيلاء إسرائيل على الباحة الداخلية للمسجد الإبراهيمي اعتداء صارخ
  • الصحة بغزة : أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس
  • حماس تتهم الجيش الإسرائيلي بتكثيف القصف على قطاع غزة
  • وائل ربيع: 3000 ظابط قدموا طلبا بالرحيل من جيش الاحتلال الإسرائيلي