بمناسبة إنتخايه لعهدة جديدة .. رئيسة الكونفدرالية السويسرية تهنئ الرئيس تبون
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
هنأت رئيسة الكونفدرالية السويسرية فيولا أمهرد، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بمناسبة فوزه بولاية رئاسية ثانية.
وحسب بيان لمصالح رئاسة الجمهورية أكدت فيولا أمهرد أن العلاقات الثنائية القوية والصديقة بين الجزائر وسويسرا، مبنية على تاريخ ثري، تعكس تعاوننا المشترك المكثف، خاصة هذه السنة على مستوى مجلس الأمن الأممي.
كما اغتنمت رئيسة الكونفدرالية السويسرية هذه المناسبة أيضا، لتهنئة رئيس الجمهورية بقرب حلول الذكرى 70 للثورة التحريرية.
فيولا أمهرد، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بمناسبة فوزه بولاية رئاسية ثانية.
وحسب بيان لمصالح رئاسة الجمهورية أكدت فيولا أمهرد أن العلاقات الثنائية القوية والصديقة بين الجزائر وسويسرا، مبنية على تاريخ ثري، تعكس تعاوننا المشترك المكثف، خاصة هذه السنة على مستوى مجلس الأمن الأممي.
كما اغتنمت رئيسة الكونفدرالية السويسرية هذه المناسبة أيضا، لتهنئة رئيس الجمهورية بقرب حلول الذكرى 70 للثورة التحريرية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يشكر الرئيس السيسي على رعايته للمؤتمر العالمي لدار الإفتاء
وجَّه فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أسمى آيات الشكر والعرفان لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لتفضله برعاية المؤتمر العالمي العاشر لدار الإفتاء المصرية، والذي تنطلق فعالياته يوم الثلاثاء المقبل تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي".
وأكد فضيلته أن هذه الرعاية الكريمة تعكس اهتمام القيادة السياسية بدعم القضايا الدينية والفكرية التي تمس حاضر الأمة ومستقبلها، وتعزز مكانة مصر الريادية في نشر الفكر الوسطي المستنير، ودعم الحوار الإفتائي العالمي.
وأشار فضيلته إلى أن رعاية الرئيس للمؤتمر هذا العام، الذي يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على صناعة الإفتاء وضوابط استخدامه، تأتي امتدادًا لدعمه المستمر لجهود تطوير الخطاب الديني وتوظيف التكنولوجيا الحديثة بما يخدم قضايا الوطن ويحفظ القيم والثوابت، ويؤسس لجيل جديد من المفتين القادرين على التعامل مع مستجدات العصر.
ويُعقد المؤتمر على مدار يومَي 12 و13 أغسطس الجاري، تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بمشاركة وفود من أكثر من 70 دولة، من كبار الشخصيات الرسمية والدينية، إلى جانب نخبة من علماء الشريعة والخبراء الدوليين، لمناقشة التحديات والفرص التي يطرحها الذكاء الاصطناعي على صناعة الإفتاء.
ويُعد المؤتمر منصة دولية بارزة لتبادل الخبرات بين المؤسسات الإفتائية حول العالم، وبحث آليات تطوير صناعة الفتوى بما يواكب التحولات التكنولوجية المتسارعة، مع الحفاظ على الثوابت الشرعية والمرجعيات العلمية الرصينة، بما يعزز من دَوره في تحقيق السلم المجتمعي وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة.