هاجم صبي "12 عاما" عدة زملاء له من التلاميذ بسكين في إحدى مدارس البرتغال وأحدث بهم إصابات.
وذكرت صحيفة (بوبليكو) ووسائل إعلامية أخرى اليوم الثلاثاء نقلا عن السلطات أنه جرى نقل فتاة "12 عاما" إلى مستشفى إثر تعرضها لإصابات خطيرة لكن حالتها ليست حرجة.
أخبار متعلقة حرائق الغابات تجتاح البرتغال..7 ضحايا وتعليق محدود لحركة القطاراتقلق أمريكي من احتمال نقل مواد نووية من كوريا الشمالية إلى أماكن أخرىووقع الهجوم في أزامبوجا حوالي 50 كيلومترا شمال شرق العاصة لشبونة، ولم تتضح بعد خلفية الواقعة.

أكثر من 5 آلاف من رجال الإطفاء وأفراد الدفاع المدني والجنود يكافحون ما يقرب من 20 حريقًا، معظمها في شمال ووسط #البرتغال. #اليوم https://t.co/PmQ9wvlWJ6— صحيفة اليوم (@alyaum) September 17, 2024حادث طعنونقلت الصحيفة عن سيلفينو لوسيو رئيس بلدية أزامبوجا قوله إن منفذ الهجوم عاد إلى المدرسة عقب راحة الغذاء وهاجم عدة أطفال بسكين فجأة، على نحو يبدو أنه عشوائي.
وذكرت تقارير أنه كان يرتدي سترة واقية من الرصاص، وأفادت تقارير بأن أحد موظفي المدرسة تدخل وتمكن من إيقاف الهجوم.
واحتجز موظفو المدرسة الصبي لحين وصول الشرطة، وبحسب رئيس البدية، كان الضحايا خمس فتيات وصبي، وتعرضوا لجروح في الأذرع والسيقان بشكل رئيسي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس مدريد البرتغال حادث طعن حوادث الطعن أوروبا

إقرأ أيضاً:

بعد 19 عاما على حكمه بإعدام صدام حسين.. أين القاضي العراقي رؤوف رشيد اليوم؟

مع حلول عيد الأضحى المبارك، تتجدد في الذاكرة العربية مشاهد مأساوية وملفات مثيرة للجدل، أبرزها لحظة إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين صبيحة العيد في عام 2006.

الحدث الذي هز العالم العربي حينها، لم يكن محصورًا في شخص “صدام” فقط، بل امتدت تداعياته لتطال الشخصيات التي لعبت دورًا محوريًا في محاكمته، وعلى رأسهم القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن، الذي أصدر الحكم التاريخي بالإعدام.


شائعات تطارد القاضي منذ سنوات

منذ تلك اللحظة، لم تغب الشائعات عن القاضي رؤوف رشيد، وتكررت الأنباء- في أكثر من مناسبة- حول وفاته أو اغتياله، فيما تشير مصادر متعددة إلى أنه لا يزال على قيد الحياة ويعيش في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق.

ولم يكن ظهور هذه الشائعات حدثًا عابرًا، ففي يونيو 2014، أفادت تقارير إعلامية بأن تنظيم داعش اعتقله وأعدمه، إلا أن مصادر مقربة منه نفت تلك المزاعم، مؤكدين أنه كان يقيم بأمان في أربيل. 

وبعد 5 سنوات، وتحديدًا في يوليو 2019، عادت موجة الأخبار مجددًا لتزعم وفاته في أحد مستشفيات السليمانية، ليخرج نجله، رنج رؤوف رشيد، وينفي الخبر مؤكدًا أن والده بصحة جيدة.

مسيرة قضائية حافلة

ولد القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن في عام 1941 في بلدة حلبجة التابعة لمحافظة السليمانية، وامتدت مسيرته المهنية على مدى عقود داخل السلك القضائي العراقي. شغل عدة مناصب مهمة أبرزها رئيس محكمة الجنايات في أربيل ونائب رئيس محكمة الاستئناف.

لكن محطته الأبرز كانت عام 2006 عندما تولى رئاسة المحكمة الجنائية العراقية العليا، خلفًا للقاضي رزكار أمين، ليشرف على محاكمة صدام حسين في قضية الدجيل، والتي انتهت بالحكم عليه بالإعدام. كما تولى لاحقًا منصب وزير العدل في حكومة إقليم كردستان بين عامي 2009 و2012.

بعد التقاعد.. غياب عن الساحة وهدوء في الظل

اليوم، وبعد سنوات من التقاعد، لا يُعرف عن القاضي رؤوف عبد الرحمن أي نشاط سياسي أو قضائي بارز. تشير آخر المعلومات المتوفرة إلى أنه يعيش بهدوء في أربيل ويتمتع بصحة جيدة، بعيدًا عن الأضواء، بينما لا تزال الشائعات تطارده بين الحين والآخر دون أي تأكيد رسمي بشأن وفاته أو تعرضه لأي مكروه.

ورغم مضي ما يقرب من عقدين على إعدام صدام حسين، لا تزال تداعيات ذلك الحدث تلقي بظلالها على حياة القاضي رؤوف رشيد، الرجل الذي وجد نفسه في قلب واحدة من أكثر المحاكمات إثارة للجدل في تاريخ العراق الحديث.

طباعة شارك عيد الأضحى المبارك العيد صدام محاكمة

مقالات مشابهة

  • "قبل الهجوم"... إسرائيل تصدر أوامر إخلاء جديدة في شمال قطاع غزة
  • بعد 19 عاما على حكمه بإعدام صدام حسين.. أين القاضي العراقي رؤوف رشيد اليوم؟
  • تقارير: الاحتلال يتعاون مع عصابات مسلحة في غزة بتوصية الشاباك وموافقة نتنياهو
  • مدرب البرتغال: مباراة ألمانيا اختبرت شخصية الفريق
  • «رونالدو» يقود الهجوم.. تشكيل البرتغال ضد ألمانيا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
  • الإمارات تدين بشدة الهجوم على قافلة إغاثة إنسانية شمال دارفور
  • رئيس حي المتنزه أول بالإسكندرية تتابع فعاليات سوق اليوم الواحد بميامي
  • الإمارات تدين بشدة الهجوم على قافلة إنسانية شمال دارفور
  • الإمارات تدين بشدة الهجوم على قافلة إنسانية شمال دارفور وتدعو إلى ضرورة وقف إطلاق النار في السودان
  • تحذير من داخل وزارة مالية الاحتلال: الميزانية العسكرية توشك على النفاد