تجديد تعيين عميد كلية الفنون الجميلة وتعيين رئيس قسم بكلية الهندسة جامعة أسيوط
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الأربعاء اثنين من القرارات المتضمنة تجديد تعيين عميد كلية الفنون الجميلة وآخر رئيس قسم بكلية الهندسة، بالجامعة
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي على أن جامعة أسيوط تواصل خطتها؛ للنهوض بكافة قطاعات المنظومة التعليمية، والارتقاء بمخرجاتها المتعددة في مختلف المجالات؛ العلمية، والبحثية، والخدمية؛ لتكون قادرة على الوفاء بدورها، وأداء رسالتها الأكاديمية، والمجتمعية على النحو المنشود، مهنئًا الكوادر الأكاديمية الجديدة، ومتمنيًا لهما التوفيق والسداد
وتضمنت القرارات تجديد تكليف الدكتور خالد صلاح سعيد عبد المجيد، الأستاذ بقسم الهندسة المعمارية، بكلية الهندسة، بالجامعة؛ للقيام بأعمال عميد كلية الفنون الجميلة وذلك لمدة عام إلي جانب تجديد تعيين الدكتور جمال يحيي بغدادي شعيب، الأستاذ بقسم هندسة التعدين والفلزات، بكلية الهندسة، بالجامعة؛ رئيسًا لمجلس القسم، وذلك حتي بلوغه السن القانونية للمعاش
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط ألا الات الاكاديمية إله التعدي التعدين التعل التعليم التعليمي التعليمية الهند الب البح البحث البحثي الأربعا الأربعاء الارتقاء الهندسة الهندسة المعمارية أكاديمي أكاديمية الـ الأستاذ
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة الأمان النووي السابق: هدف إسرائيل منع إيران من تخصيب اليورانيوم
كشف كريم الأدهم رئيس هيئة الأمان النووي الاسبق وأستاذ الهندسة النووية، تفاصيل جديدة بشأن مدى خطورة الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة الأمريكية للمنشأت النووية الإيرانية.
وقال كريم الأدهم رئيس هيئة الامان النووي الاسبق وأستاذ الهندسة النووية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء الأحد، إن هدف إسرائيل واضح وهو تدمير المنشآت والوقود النووي لمنع إيران من تخصيب اليورانيوم.
وأضاف كريم الأدهم رئيس هيئة الامان النووي الاسبق وأستاذ الهندسة النووية، أن مصدر القلق من البرنامج النووي الإيراني يأتي من امتلاكها منشآت تخصيب يورانيوم متقدمة (أجهزة طرد مركزي)، ونجاحها في الوصول إلى درجة تخصيب تبلغ 60%.
وتابع ان هذه النسبة قريبة جداً من نسبة الـ90% اللازمة لصناعة سلاح نووي، بينما لا تحتاج مفاعلات الطاقة السلمية إلا لوقود مخصب بنسبة تتراوح بين 3% إلى 5% فقط. الخطورة تكمن في أن الانتقال من 60% إلى 90% خطوة سريعة وسهلة تقنيًا مقارنة بالجهد المطلوب للوصول إلى 60% من البداية.
وأشار الى أن هذا ما يجعل إيران «قاب قوسين أو أدنى» من امتلاك المادة اللازمة لصنع قنبلة.