بعد إثارته للذعر عالميا.. 7 فئات الأكثر عرضة للإصابة بمتحور كورونا الجديد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
متحور كورونا الجديد يدق ناقوس الخطر عالميًا، وذلك بعد اتساع دائره انتشاره في الكثير من الدول، ليثير حالة من القلق والفزع، لتكثر التساؤلات حول الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمتحور كورونا الجديد.
الجميع معرض للإصابة بمتحور كورونا الجديد، إلا أنَّ هناك فئات هم الأكثر تعرضًا للإصابة به أو بمضاعفاته، الأمر الذي كشفه أمجد الحداد رئيس قسم الحساسية والمناعة بمركز المصل واللقاح خلال حديثه لـ«الوطن» ويمكن إيضاحها في التقرير التالي.
وأوضح «الحداد» لـ«الوطن» أنَّه لا يمكن القول أن هناك فئات أكثر عرضة للإصابة فالجيمع معرض لظهور الأعراض عليه والإصابة به، إلا أنَّ هناك فئات لديها فرصة أكبر للإصابة والدخول في مضاعفات وهي على النحو التالي:
ونصح رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح بضرورة اتباع بعض النصائح والإجراءت الاحترازية، التي وجب اتباعها لتقليل فرص الإصابة بمتحور كورونا الجديد وذلك الالتزام بشكل كبير جدًا بها، والعمل على تطبيقها بشكل منتظم لتقليل الإصابة بـ متحور كورونا الجديد ومنها ما يلي:
تتشابه أعراضه مع أعراض متغيرات كوفيد السابقة، فتشمل أعراض متحور كورونا الجديد ما يلي:
الحمى. التهاب الحلق. السعال. فقدان حاسة الشم. فقدان الشهية. آلام الجسم.متحور كورونا الجيد مجرد عائلة فرعية من نفس سلالة أوميكرون، إذ يقول الخبراء إنَّ مواكبة اللقاحات والجرعات المعززة من شأنه أنَّ يوفر حماية كافية ضد الأمراض الشديدة والاستشفاء، وفقًا لـ«independent».
كما أوصت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية، الأشخاص بضرورة الحفاظ على أنفسهم، وذلك عبر الاهتمام بنظافتهم جيدًا، إلى جانب اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للحصول على هواء نظيف، علاوة على ضرورة متابعة جميع التغيرات التي تطرأ على متحور كورونا الجديد XEC بشدة لفهم أعراضه بشكل أفضل، ولضمان كيفية التعامل معه بشكل صحيح تمامًا لتقليل من فرص الإصابة به،
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد أعراض متحور كورونا الجديد فئات الأكثر عرضة للإصابة بمتحور كورونا الجديد للإصابة بمتحور کورونا الجدید متحور کورونا الجدید عرضة للإصابة
إقرأ أيضاً:
احذر الوزن الزائد والتدخين.. ما هي أسباب السكتة الدماغية وطرق الوقاية؟
تعد السكتة الدماغية سببا رئيسيا في وفاة الملايين من الأشخاص، حال لم يتم التعامل معها بسرعة فائقة، واتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة، ولهذا من الضروري أن يأخذ الإنسان حذره من التعرض لها، عن طريق معرفة العوامل التي تؤدي إلى الإصابة بها وكذلك كيفية معالجتها بشكل صحيح.
السكتة الدماغية هي حالة طبية طارئة، وتصنف بأنها المسبب الخامس للوفاة في العالم، كما أنها تصيب المريض بأضرار طويلة المدى تؤثر على نوعية الحياة بشكل عام.
وفي هذا الصدد، توفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص أسباب وطرق الوقاية من السكتة الدماغية، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
أعراض السكتة الدماغية- صعوبة في التحدث وفهم كلام الآخرين.
- خَدَر أو ضعف أو شلل في الوجه أو الذراع أو الساق.
- تظهر هذه الأعراض غالبًا في شق واحد فقط من الجسم.
- اضطرابات في الرؤية بإحدى العينين أو كلتيهما.
- صداع شديد مفاجئ، وقد يحدث معه قيء ودوار واضطراب في الوعي.
- صعوبة في المشي.
- زيادة الوزن أو السمنة.
- قلة النشاط البدني.
- الإفراط في شرب الكحول.
- تعاطي المخدرات مثل الكوكايين أو الميثامفيتامين.
- ارتفاع ضغط الدم.
- تدخين السجائر أو التعرُّض للتدخين السلبي.
- ارتفاع مستوى الكوليسترول.
- السكري.
- انقطاع النفس الانسدادي النومي.
- المرض القلبي الوعائي.
- تاريخ شخصي أو عائلي من السكتات الدماغية أو النوبات القلبية أو نوبة نقص التروية العابرة.
- عدوى كوفيد 19.
- السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، فقد يساعد خفض ضغط الدم في الوقاية منها.
- خفض كمية الكوليسترول والدهون المُشبَّعة في النظام الغذائي، لتقليل تراكم الدهون في الشرايين.
- الإقلاع عن التدخين.
- السيطرة على مرض السكري من خلال اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة وإنقاص الوزن، لإبقاء نسبة السكر في الدم في نطاق المستويات الصحية.
- الحفاظ على وزن صحي، حيث يزيد الوزن الزائد من عوامل الخطورة الأخرى المرتبطة بالإصابة بالسكتة الدماغية.
- اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات.
- الاعتدال في شُرب الكحوليات أو الابتعاد عنها كليا.
- علاج انقطاع النفس الانسدادي النومي، وهو اضطراب في النوم يؤدي إلى توقف التنفس لفترات قصيرة عدة مرات أثناء النوم
- الامتناع عن تعاطي المخدرات
تصلب الشرايين: ضيق الشرايين بسبب تراكم الكوليسترول في لويحات.
جلطات الدم: تنشأ غالباً من القلب، وهي شائعة بشكل خاص لدى الأفراد الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب، ويُسمى «الرجفان الأذيني».
ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم لفترة طويلة إلى إضعاف جدران الأوعية الدموية، ما يجعلها أكثر عرضة للتمزق.
تمدد الأوعية الدموية: وهي مناطق ضعيفة أو رقيقة في جدران الأوعية الدموية يمكن أن تنتفخ وتتمزق.
العوامل التالية تؤثر بشكل كبير على الإصابة بالسكتة الدماغية:
العمر: تحدث السكتات الدماغية بشكل أكثر شيوعاً لدى الأفراد الذين تزيد أعمارهم على 55 عاماً.
الرجال أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية من النساء.
العرق: الأشخاص من أصل أفريقي كاريبي معرضون لخطر زائد.
الحالات الطبية: تزيد الحالات المزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وارتفاع نسبة الكوليسترول والرجفان الأذيني من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية.
نمط الحياة: يسهم التدخين والإفراط في تناول الكحول والسمنة والسكري وقلة النشاط البدني في زيادة الخطر.
اقرأ أيضاًالسكتة الدماغية.. الأعراض والأسباب والفئات الأكثر عرضة للإصابة
السكتة الدماغية.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية
رئيس جامعة سوهاج: وحدة السكتة الدماغية بالمستشفى الجامعي تضم أحدث جهاز قسطرة في مصر