#سواليف

تمكن الخبراء من اكتشاف الآلاف من #الحفريات البحرية التي يعود تاريخها إلى 8.7 مليون سنة مضت تحت #مدرسة ثانوية جنوب #لوس_أنجلوس.

وذكرت صحيفة Los Angeles Times يوم الجمعة أن الباحثين اكتشفوا موقعين في مدرسة سان بيدرو الثانوية دُفنت تحتهما حفريات، بما في ذلك حفريات سمك #السلمون ذي الأسنان الحادة وميغالودون، وهو سمك قرش ما قبل التاريخ العملاق.

ووفقا للصحيفة، فإن الموقعين اللذين عُثر فيهما على الحفريات يشملان طبقة عظمية (ترسب أو طبقة أرضية جيولوجية تحوي على أي نوع من العظام) عمرها 8.7 مليون عام من عصر الميوسين وطبقة عظمية من الصدف عمرها 120 ألف عام من عصر البليستوسين.

مقالات ذات صلة اقتراب منظومة جوية خريفية من بلاد الشام مع الاعتدال الخريفي ترتفع معها فرص هطول الأمطار 2024/09/18

وتم إجراء الاكتشافات بين يونيو 2022 ويوليو 2024.

وفي تصريح لصحيفة Los Angeles Times، قال ريتشارد بيل، عالم جيولوجيا بجامعة ولاية كاليفورنيا في لونغ بيتش، إن الباحثين كانوا يختبرون التركيب الكيميائي والمعدني للحفريات.

مضيفا: “لقد تمكنا من العثور على أدلة وربط تلك الأدلة بعضها ببعض”، مضيفا أن الحفريات من #عصر_الميوسين كانت مغطاة بالدياتوميت، وهو صخرة رسوبية تتكون من بقايا هيكلية متحجرة لطحالب مائية أحادية الخلية. وبحسب بيل، يشير الدياتوميت إلى أن المنطقة كانت غنية بالطحالب، ما ساعد في تعزيز نظام بيئي غني يضم العديد من الكائنات البحرية.

وأشار واين بيشوف، مدير الموارد الثقافية في شركة Envicom Corporation، وهي شركة استشارية للخدمات البيئية والبيولوجية وتخطيط استخدام الأراضي: “إنه نظام بيئي كامل من عصر مضى… لدينا كل هذه الأدلة لمساعدة الباحثين في المستقبل على تجميع شكل النظام البيئي بأكمله قبل تسعة ملايين عام. هذا نادر حقا”.

وأفاد أوستن هيندي، مساعد أمين متحف التاريخ الطبيعي في مقاطعة لوس أنجلوس، أن الباحثين يعتقدون أن “هناك قناة تحت الماء تنقل المواد من المياه الضحلة إلى المياه العميقة وأن هناك نشاطا بركانيا يحدث في مكان ما في المنطقة المجاورة. وكانت هذه مفاجأة كبيرة للجميع عندما بدأوا في حفر هذه الخنادق لاستخراج هذه الأحافير السمكية”.

https://x.com/MostlyMammoths/status/1835294529680797901?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1835294529680797901%7Ctwgr%5Ed3b9e9121908015922529fd58be61b71cbf41853%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Ffunny%2F1601508-D8A7D983D8AAD8B4D8A7D981-D983D986D8B2-D8B9D8A7D984D985-9-D985D984D8A7D98AD98AD986-D8B3D986D8A9-D985D8AFD8B1D8B3D8A9%2F

https://x.com/WhySharksMatter/status/1834951988519248370?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1834951988519248370%7Ctwgr%5Ed3b9e9121908015922529fd58be61b71cbf41853%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Ffunny%2F1601508-D8A7D983D8AAD8B4D8A7D981-D983D986D8B2-D8B9D8A7D984D985-9-D985D984D8A7D98AD98AD986-D8B3D986D8A9-D985D8AFD8B1D8B3D8A9%2F

Prehistoric discovery! During a modernization project at San Pedro High School, millions of prehistoric fossils dating back 9 million years were unearthed. ????????

The fossils found beneath the campus include those of whales, fish and megalodon sharks! ???? https://t.co/nIMfkq4NE9 pic.twitter.com/H8ARX7fcI9

— ABC7 Eyewitness News (@ABC7) September 11, 2024

https://x.com/guardian/status/1835282828314972660?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1835282828314972660%7Ctwgr%5Ed3b9e9121908015922529fd58be61b71cbf41853%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Ffunny%2F1601508-D8A7D983D8AAD8B4D8A7D981-D983D986D8B2-D8B9D8A7D984D985-9-D985D984D8A7D98AD98AD986-D8B3D986D8A9-D985D8AFD8B1D8B3D8A9%2F

https://x.com/Join1440/status/1835802792759533572?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1835802792759533572%7Ctwgr%5Ed3b9e9121908015922529fd58be61b71cbf41853%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Ffunny%2F1601508-D8A7D983D8AAD8B4D8A7D981-D983D986D8B2-D8B9D8A7D984D985-9-D985D984D8A7D98AD98AD986-D8B3D986D8A9-D985D8AFD8B1D8B3D8A9%2F

https://x.com/KahrmenSanDiego/status/1835127786165748201?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1835127786165748201%7Ctwgr%5Ed3b9e9121908015922529fd58be61b71cbf41853%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Ffunny%2F1601508-D8A7D983D8AAD8B4D8A7D981-D983D986D8B2-D8B9D8A7D984D985-9-D985D984D8A7D98AD98AD986-D8B3D986D8A9-D985D8AFD8B1D8B3D8A9%2F

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحفريات مدرسة لوس أنجلوس السلمون

إقرأ أيضاً:

“علامة مطمئنة” من طبقة الأوزون!

الولايات المتحدة – أكد علماء فضاء أوروبيون إن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية كان هذا العام الأصغر حجما والأقصر مدة منذ عام 2019، واصفين ذلك بـ”علامة مطمئنة” على تعافي طبقة الأوزون.

تُظهر بيانات خدمة كوبرنيكوس لمراقبة الغلاف الجوي (CAMS) أن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية، الذي يُعرف بـ”الواقي الشمسي للكوكب”، وصل إلى ذروته في سبتمبر عند مساحة 21 مليون كيلومتر مربع فقط، وهي أقل بكثير من ذروة العام الماضي البالغة 26 مليون كيلومتر مربع. واستمر الثقب في الانكماش ليغلق مبكرًا في 1 ديسمبر، مقارنة بالمواسم السابقة.

ويأتي هذا التحسن في إطار اتجاه إيجابي مستمر، حيث يُعد عام 2025 ثاني عام على التوالي يسجل فيه ثقب أصغر حجمًا ومدة، بعد سلسلة من الثقوب الكبيرة بين 2020 و2023. ويُعزى الفضل في هذا التحسن إلى الجهود الدولية المتضافرة التي تجسدت في بروتوكول مونتريال عام 1987 وتعديلاته، والتي نجحت في حظر المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون.

ويظهر هذا النجاح البيئي كيف يمكن للتعاون العلمي الدولي أن يحقق نتائج ملموسة في مواجهة التحديات البيئية العالمية. وأظهرت دراسة نشرت في Nature Climate Change العام الماضي أن تلك الإجراءات ساعدت في كبح الانبعاثات، مما جعل تأثير الاحترار الناتج عن الغازات يصل إلى ذروته قبل خمس سنوات من المتوقع. وتقدر المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن الحظر سيتيح عودة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية إلى مستويات عام 1980 بحلول عام 2066.

ولا يزال العلماء يحاولون فهم سبب ضخامة الثقوب واستمرارها بين 2020 و2023، ويرجحون أن لثوران بركان هونغا تونغا-هونغا هااباي في 2022 دورا مهما في تكوين ثقب 2023 الكبير. وأكدت خدمة كوبرنيكوس أن الثقوب الكبيرة في السنوات الأخيرة تظهر أن تراجع الأوزون العالمي كان يمكن أن يصل إلى “مستويات كارثية” لولا الاتفاقيات الدولية الناجحة.

وقال لورانس رويل، مدير خدمة كوبرنيكوس: “هذا التقدم يجب أن يحتفى به كتذكير بما يمكن تحقيقه عندما يعمل المجتمع الدولي معًا لمواجهة التحديات البيئية العالمية”

ويؤدي نقص الأوزون في الستراتوسفير إلى وصول المزيد من الأشعة فوق البنفسجية إلى سطح الأرض، ما يتسبب في تلف المحاصيل وزيادة حالات سرطان الجلد وإعتام عدسة العين وأضرار صحية أخرى.

ويُذكر أن الأسبوع الماضي، صنفت ناسا والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية ثقب الأوزون لعام 2025 على أنه خامس أصغر ثقب منذ عام 1992. وأوضح بول نيومان، رئيس فريق أبحاث الأوزون في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: “تغير حجم الثقوب يسير وفق التوقعات؛ فهي تتشكل لاحقا في الموسم وتنغلق أبكر، لكن أمامنا طريق طويل قبل أن تعود إلى مستويات ثمانينيات القرن الماضي”.

المصدر: الغارديان

مقالات مشابهة

  • محاكمة شرطي اتهم بسرقة أزيد من 4 ملايين سنتيم خلال تفتيش منزل “بارون” مخدرات
  • فيدان: نريد إخراج العناصر غير السورية من “قسد”
  • جامعة نجران تعلن توفر وظائف أكاديمية بنظام التعاقد
  • جنوب إفريقيا.. اللجنة العسكرية تعلن انقلابا والسيطرة على الحكومة
  • اختتام “نور الرياض” بحضور ملايين الزوار و12 جائزة عالمية
  • مصر تستهدف جناحًا تاريخيًا في مركز ACTS بلس أنجلوس لعرض التاريخ -(تفاصيل)
  • مفتي الجمهورية: «دولة التلاوة» يعيد إحياء مدرسة التلاوة المصرية من خلال اكتشاف المواهب
  • “بيطار” الخطى..
  • واشنطن تُسرّع خطط “المرحلة الثانية” لغزة وسط توترات خان يونس
  • “علامة مطمئنة” من طبقة الأوزون!