من هو «إبراهيم عقيل» الذي اغتالته إسرائيل في بيروت؟
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
نعى “حزب الله” “القيادي “إبراهيم عقيل “الحاج عبد القادر”، فمن هو هذا القيادي وما دوره في “حزب الله”؟
إبراهيم عقيل هو:
ولد يوم 24 ديسمبر عام 1962 في بلدة بدنايل بقضاء بعلبك، واغتالته إسرائيل عام 2024 شغل عدة مناصب في الحزب، كان آخرها قائد المجلس العسكري خلفا لـ “فؤاد شكر” مؤسس وقائد قوة الرضوان في حزب الله يعد “إبراهيم عقيل” المعروف أيضا باسم “تحسين” الرجل الثاني في “حزب الله” وهو عضو في “المجلس الجهادي” وهو أعلى مجلس عسكري تابع لـ”حزب الله” وبحسب موقع وزارة الخارجية الأمريكية، فإن “عقيل” أدار أيضا في الثمانينات عملية اختطاف رهائن أمريكيين وألمان في لبنان، واحتجازهم هناك رصدت واشنطن مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود للوصول إليه.هذا وارتفعت حصيلة القصف الإسرائيلي أمس، على حي سكني في ضاحية بيروت الجنوبية إلى 14 قتيلا وإصابة 66 آخرين.
وكان شهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق يومي 17 و18 سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، قُتل 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إبراهيم عقيل حزب الله ضاحية بيروت الجنوبية إبراهیم عقیل حزب الله
إقرأ أيضاً:
أسرع من الصوت.. ما هو صاروخ فتّاح الذي أطلقته إيران على إسرائيل؟
أفادت وسائل إعلام إيرانية أن طهران استخدمت صاروخًا جديدًا، "فتاح-1"، في هجماتها على إسرائيل آنذاك.
وتصف طهران "فتاح-1" بأنه صاروخ "أسرع من الصوت" - أي أنه ينطلق بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت (حوالي 3800 ميل في الساعة، 6100 كيلومتر في الساعة).
وقالت شبكة سي إن إن المحللين يشيرون إلى أن جميع الصواريخ الباليستية تقريبًا تصل إلى سرعة تفوق سرعة الصوت أثناء طيرانها، وخاصةً أثناء اندفاعها نحو أهدافها.
وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، والذي كتب عن هذا الموضوع، إن الصاروخ فتاح-1 يبدو أنه يحمل رأسًا حربيًا على "مركبة إعادة دخول قابلة للمناورة"، مما يمكنه من إجراء تعديلات لتجنب الدفاعات الصاروخية خلال جزء قصير من غوصه إلى هدفه.
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن الحرس الثوري الإيراني، عن قصف تل أبيب بصواريخ فتاح من الجيل الأول واصفا العملية بأنها نهاية أسطورة الدفاع الجوي الإسرائيلي.
وقالت قوات الحرس الثوري الإيراني في بيان رقم 10: نبارك لكم، أيها القادة والمقاتلون المخلصون في القوة الجو-فضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية، انطلاق الموجة الحادية عشرة من العملية المشرّفة "الوعد الصادق 3" باستخدام صواريخ "فتّاح" من الجيل الأول؛ التي شكّلت بداية نهاية أسطورة الدفاعات الجوية للجيش الصهيوني، وأدخلت الأشرار الصهاينة في حالة من الارتباك والانهيار الذاتي.
وأضاف البيان، لقد هزّت صواريخ "فتّاح" القوية وعالية القدرة على المناورة، هذا المساء، ملاجئ الجبناء الصهاينة مرارًا بعد أن اخترقت درعهم الدفاعي، وأوصلت رسالة اقتدار إيران إلى الحليف المحرّض على الحرب لتل أبيب، الغارق في الأوهام والخيالات الفارغة، بحسب ما أوردته وكالة تسنيم الإيرانية.
وتابع، الهجوم الصاروخي الليلة أثبت أننا قد بسطنا سيطرة كاملة على أجواء الأراضي المحتلة، وأن سكانها باتوا بلا أي دفاع في مواجهة الهجمات الصاروخية الإيرانية.