بطريق ضخم يجذب 1.9 مليار متابع ويصبح نجماً على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أصبح صوص البطريق الضخم "بيستو"، الذي يزن مثل والديه مجتمعين، نجمًا على وسائل التواصل الاجتماعي وجاذبًا رئيسيًا في حوض أسماك أسترالي.
لقد حقق "بيستو" شهرة عالمية، حيث شاهده أكثر من 1.9 مليار شخص عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
أقرأ أيضاً.. «سي وورلد أبوظبي».. تجربة مثيرة وسط بطارق القطب الجنوبي
بلغ وزن "بيستو" 22 كيلوجرامًا، وهو في في عمر 9 أشهر، مما يجعله أثقل صوص بطريق سجله حوض "سي لايف ملبورن"، وفقًا لما ذكرته جاكينتا إيرلي، المشرفة التعليمية في الحوض، في المقابل، يزن والداه "هدسون" و"تانغو" 11 كيلوجرامًا لكل منهما.
وتناول "بيستو" في الأسبوع الماضي 24 كيلوجرامًا من الأسماك، وهي كمية صحية لصوص بطريق يقترب من مرحلة البلوغ.
أخبار ذات صلة
تتوقع إيرلي أن يبدأ "بيستو" بفقدان ريشه البني ليحل محله الريش الأسود والأبيض الخاص بالبالغين، مما سيساعده على تقليل وزنه إلى حوالي 15 كيلوجرامًا خلال فترة تبديل الريش. ومن المتوقع أن يستمر في جذب الانتباه على منصات التواصل الاجتماعي لفترة إضافية قبل أن يتحول إلى شكل أكثر رشاقة.
أقرأ أيضاً.. السيلفي يزعج البطاريق
وُلد "بيستو" في 31 يناير، وكان الصوص الوحيد الذي فقس هذا العام في الحوض، وهو الأول منذ عام 2022.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البطريق أستراليا طائر البطريق کیلوجرام ا
إقرأ أيضاً:
خالد مهران: تجاوزنا التحديات اللغوية والفنية لتصوير فيلم ابتسم أنت في مصر
كشف المخرج خالد مهران عن كواليس وتحديات تصوير فيلم "ابتسم أنت فى مصر"، مشيرًا إلى صعوبات متعددة واجهت فريق العمل خلال مراحل التصوير المشترك بين مصر وروسيا، أبرزها حاجز اللغة واختلاف طرق الأداء.
وأوضح مهران، خلال مداخلته مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفريق الروسي لم يكن يجيد العربية، كما أنه لا يتحدث الروسية، مما استدعى الاستعانة بمترجمين متخصصين لتيسير التواصل وتوجيه الأداء التمثيلي، لا سيما في المشاهد التي تطلبت تفاعلًا إنسانيًا عميقًا.
وأشار إلى أن مواقع التصوير تنقلت بين موسكو والقاهرة ومدينة الغردقة، مع التركيز على اختيار أماكن واقعية تعكس حقبة التسعينيات، مثل الشوارع القديمة ومحطات القطارات، إضافةً إلى مطار موسكو الذي تطلب تدخلات إنتاجية لتغيير ملامحه الحديثة.
وأكد مهران أن الفريق الفني حرص على الابتعاد عن تقنيات الجرافيك لصالح تقديم صورة بصرية طبيعية وواقعية، من خلال إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحقبة الزمنية، بما في ذلك الملابس والأدوات والديكورات، وذلك بالتنسيق مع السلطات الروسية لإنجاز مشاهد حساسة دون تعطيل مواقع حيوية كالمطار.
وفي ختام تصريحاته، أعرب مهران عن سعادته بنجاح هذا التعاون غير المسبوق بين البلدين، مؤكدًا أن الفيلم يمثل خطوة فنية وثقافية مهمة في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب من خلال السينما.