وليد العمري: جنود الاحتلال يمزقون صورة الزميلة شيرين أبو عاقلة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
رام الله - الوكالات
قال مدير مكتب الجزيرة في رام الله إن جنود الاحتلال مزقوا صورة الزميلة شيرين أبو عاقلة على واجهة مكتب رام الله وخربوا محتوياته.
وأضاف العمري أن الأمر العسكري بإغلاق مكتب الجزيرة في رام الله سبقه تحريض من وزراء ومسؤولين إسرائيليين ضد القناة.
قوات الاحتلال تمزق صورة الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة خلال اقتحام مكتب الجزيرة وسط مدينة رام الله pic.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: رام الله
إقرأ أيضاً:
مقتل 3 جنود وإصابة 2 في استهداف سيارة عسكرية في جباليا شمالي قطاع غزة / فيديو
سواليف
قالت مواقع إخبارية إسرائيلية إن 3 #جنود من#جيش_الاحتلال الإسرائيلي قتلوا في استهداف #سيارة_عسكرية في #جباليا شمالي قطاع #غزة، كما أصيب جنديان آخران.
وأضافت المواقع أن 3 #مروحيات_عسكرية تحاول إجلاء الجنود الجرحى في عملية جباليا وسط إطلاق نار كثيف للمروحيات العسكرية، مشيرة إلى أن الحادث الأمني الصعب لا يزال مستمرا.
وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية أن العملية وقعت عندما تم استهداف عربة عسكرية من طراز هامر بصاروخ مضاد للدروع في جباليا.
مقالات ذات صلة صاروخ يمني يعطّل حركة الملاحة في مطار بن غوريون / فيديوهات 2025/06/02مشاهد توثق محاولات طيران الاحتلال إخلاء جنوده القتلى والجرحى بكمين كتائب القســام، شرق مخيم جباليا، مساء اليوم. pic.twitter.com/lfhe339fvr
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 2, 2025من جانبها، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، مساء الاثنين، قتل وجرح عدد من العسكريين الإسرائيليين في اشتباكات وصفتها بالضارية من مسافة صفر مع الجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة.
وقالت القسام في بيان على تلغرام إن عناصرها “يخوضون اشتباكات ضارية من مسافة صفر مع جنود العدو في شرق جباليا شمال قطاع غزة”.
وذكرت أن “الاشتباكات التي لا زالت مستمرة أوقعت جنود العدو بين قتيل وجريح”.
يأتي هذا التطور بينما تواصل إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.
وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي حتى آخر تحديث الثلاثاء، فإنه منذ 7 أكتوبر 2023، قُتل 858 عسكريا وأصيب 5906 آخرون من ضباطه وجنوده.
وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات “الفصائل الفلسطينية”، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.