خبير أمن معلومات: نطالب بصناعة المعرفة الوطنية وتطوير البحث العلمي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
قال الدكتور محمد عزام، استشاري تكنولوجيا المعلومات، إن الاستراتيجية مطلوبة في التخطيط لمواكبة التحول الرقمي والحروب الحديثة، لافتا إلى أن الدول تتقدم تكنولوجيًا بفضل تطوير النظم الأمنية الإلكترونية.
البناء التكنولوجي وصناعة المعرفة بالبحث العلميوأوضح «عزام» خلال كلمته في صالون التنسيقية حول «الحروب السيبرانية.
وأشار إلى أن التعليم الذي نعمل به حاليا يتناسب مع القرن الماضي وليس القرن الحالي، ولابد من التطور الحقيقي فليس بعدد الجامعات نحقق التقدم ولكن لابد أن نبحث عن النتيجة.
الاستثمار المصري في التكنولوجيايناقش الصالون الاستثمار المصري في التكنولوجيا والقدرة على الحماية من الاختراقات، فضلاً عن التداعيات المحتملة لهجوم سيبراني على البنية التحتية الحيوية، واختراق شبكات الاتصالات وتفجير الأجهزة عن بعد.
يدير الحوار خلال الصالون، النائب علاء مصطفى عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الصالون كل من: المهندس تامر محمد خبير تكنولوجيا المعلومات وسكرتير شعبة الاتصالات بالاتحاد العام للغرف التجارية، والدكتور أسامة مصطفى خبير أمن المعلومات، والمهندس أحمد السخاوي خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات، والدكتور محمد عزام استشاري تكنولوجيا المعلومات وعضو مجلس إدارة الجمعية الدولية للإدارة التكنولوجيا، وعماد رؤوف، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيقية تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين صالون التنسيقية الأمن السيبراني
إقرأ أيضاً:
قمة خليجية مُصغرة عبر الهاتف: نطالب الجميع بممارسة أقصى درجات ضبط النفس
أبوظبي- الوكالات
قالت وكالة الأنباء الإماراتية أن الرئيس الإماراتي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أجرى اتصالات هاتفية مع كل من صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس وزراء المملكة العربية السعودية.
وأوضحت الوكالة أن المكالمة الهاتفية تناولت بحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطيرة على الأمن والسلم الإقليميين؛ وذلك إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأضافت: "تأتي الاتصالات في إطار المشاورات المكثفة التي يجريها سموه بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأكد الرئيس الإماراتي وقادة الدول الخليجية أن التوترات التي تشهدها المنطقة ستؤدي إلى تداعيات خطيرة على المستويين الإقليمي والدولي، داعين الأطراف كافةً إلى التحلي بالحكمة واللجوء إلى الحوار والحلول السلمية وممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتجنب التصعيد، ومشددين على دعم بلدانهم كل ما من شأنه تحقيق التهدئة عبر الوسائل الدبلوماسية.