السوداني يدعو إلى تعزيز العلاقات مع كينيا
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
آخر تحديث: 23 شتنبر 2024 - 11:38 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء أمس الأحد، ضرورة تعزيز التمثيل الدبلوماسي المتبادل بين العراق وكينيا.وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان، أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني استقبل في مقرّ إقامته بنيويورك، رئيس جمهورية كينيا وليام روتو، وذلك على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ79، وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعم أطرها في مجالات عديدة، وسبل توطيد التعاون المشترك، وكل ما من شأنه أن يعزز مصالح شعبيهما، كما بحث الجانبان ملف العمالة الكينية في العراق”.
وأشار رئيس مجلس الوزراء إلى “أسس العلاقة بين العراق وكينيا، التي تعود إلى عقود مضت”، مؤكداً على “ضرورة تعزيز التمثيل الدبلوماسي المتبادل، وتطوير مستوى الشراكة الاقتصادية المثمرة”.من جانبه، أثنى الرئيس الكيني على “الدور المحوري للعراق في المنطقة، وسعيه إلى تعزيز الأمن والاستقرار فيها، كما أبدى رغبة بلاده في بناء أفضل العلاقات بين البلدين الصديقين في المجالات الاقتصادية والتجارية”.وفي ختام اللقاء، تبادل الجانبان الدعوات الرسمية لزيارة كلا البلدين، من أجل تطوير العلاقات الثنائية على مختلف الصعد والمجالات.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
السفيرة المصرية بزيمبابوي تؤكد: العلاقات بين البلدين في تطور مستمر
قدمت السفيرة د. مها سراج الدين، سفيرة مصر في زيمبابوي اليوم أوارق اعتمادها إلى رئيس زيمبابوي، ايمرسون منانجاجوا، وذلك خلال مراسم رسمية تمت بالقصر الرئاسي بهراري أعقبها لقاء مع السيد رئيس الجمهورية بحضور وزير الخارجية والتجارة الدولية.
وخلال اللقاء، نقلت السفيرة تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي لنظيره الزيمبابوي مؤكدة على عمق ومتانة العلاقات مع زيمبابوي والتي تعود إلى مرحلة الستينيات أثناء دعم مصر لحركات التحرر الوطنى فى زيمبابوى وإعترافها ضمن أوائل الدول باستقلال زيمبابوى فى أبريل ١٩٨٠.
كما عبرت السفيرة عن اعتزامها الحفاظ والبناء على الزخم الذى تحقق في مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.
من جانبه، هنأ الرئيس الزيمبابوي السفيرة متمنياً لها التوفيق في مهامها الجديدة، مؤكداً أن العلاقات بين مصر وزيمبابوي في تطور مستمر على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والفنية والتعليمية، ومشيداً بالدعم المتبادل للبلدين على المستويين الإقليمي والدولي.