إيطاليا – حقق فريق ميلان فوزا مثيرا على حساب غريمه التقليدي إنتر بهدفين مقابل هدف واحد، في “ديربي الغضب” ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

وبادر ميلان بالتسجيل عن طريق جناحه الأمريكي كريستيان بوليسيتش في الدقيقة 10، وأدرك فيدريكو دي ماركو التعادل لإنتر في الدقيقة 27.

وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، أحرز ماتيو غابيا الهدف الثاني لـ”الروسونيري” بضربة رأس رائعة في الدقيقة 89.

وبهذه النتيجة، رفع ميلان رصيده إلى ثماني نقاط ليرتقي للمركز السابع في جدول الترتيب، بالتساوي مع إنتر.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تفريغ الطاقة.. خطوات عملية للتعامل مع غضب الأطفال

تعرف الأم جيدًا ما الذى تعنيه نوبة الغضب المفاجئة لدى طفلها من صراخ وبكاء وعنـاد يربك أجواء البيت، ورغم أن الأمر قد يبدو مجهدًا فإنه لا يشير إلى سوء تربية بقدر ما يعكس مشاعر قوية لا يستطيع الطفل تنظيمها بعد، ومع قليل من الوعى يمكن للأم أن تساعد طفلها على التعبير عن انفعالاته بطريقة صحية بدلًا من الانفجارات المتكررة، ومن أجل بيئة أكثر هدوءًا نستعرض الأساليب الصحيحة للتعامل مع طفل يملك طاقة غضب عالية وذلك وفقًا لما نشره موقع keltymentalhealth

هل رأيت طفلًا تائهًا؟.. تعرف كيف تتعامل معه قانونيًاتمويل ميسر.. كيف تحصل على السيارة بديلة التوكتوك بسعر مناسب؟تعليم الطفل كيفية التعبير عن مشاعره

يحتاج الطفل إلى تعلم طرق بسيطة للتعامل مع شعوره المتصاعد بالغضب بدلًا من كتمانه أو خروجه في شكل سلوك عدواني، ويمكن تعليمه التحدث مع شخص يثق به حول ما يزعجه أو ممارسة التنفس العميق عندما يشعر بتوتره يزداد أو اللجوء إلى تمارين الاسترخاء واليقظة الذهنية التي تساعده على استعادة هدوئه.

تحديد المواقف المثيرة للغضب والعمل على الحد منها

تحدث نوبات الغضب غالبًا في مواقف متكررة مثل وقت الواجبات أو وقت النوم أو عند الانتقال من نشاط مفضل إلى آخر وقد يظهر الانفعال أيضًا عندما يكون الطفل جائعًا أو متعبًا، لذا من المفيد أن تلاحظ الأم الأنماط المتكررة وتتعرف إلى الظروف التي تسبق غضب الطفل، فحين يصبح السبب معروفًا يمكن تجنبه أو تخفيف أثره، ويمكن كذلك استخدام التحذيرات الزمنية قبل إنهاء اللعب مما يساعد على تقليل حدة النوبات.

تقديم خيارات بديلة ومساحة للحركة

قد يزيد الرفض المباشر من غضب الطفل لذلك يُستحسن تقديم خيارات تمنحه شعورًا بالتحكم مثل اقتراح نشاط آخر أو السماح له ببعض الوقت للحركة أو التهوية، فوجود بدائل عملية يساعد الطفل على التعاون ويقلل احتمالية انفجاره غضبًا.

فهم الدوافع الحقيقية للسلوك العدواني

يتطلب التعامل مع نوبات الغضب فهمًا أعمق لدوافع الطفل، فإذا كانت المهمة المُكلفة له صعبة أو مملة يمكن تقسيمها إلى خطوات أصغر أو جعلها أكثر تشويقًا، أما إذا كان يحصل على اهتمام كبير عند إساءة التصرف فيُفضّل التركيز على تعزيزه إيجابيًا عندما يتصرف بهدوء بدلًا من توجيه الاهتمام له فقط أثناء سلوكه السلبى.

توفير وسائل حسية آمنة لتفريغ الطاقة

قد يلجأ بعض الأطفال إلى سلوكيات عدوانية بسبب حاجتهم إلى محفزات حسية معينة مثل الركل أو ضرب الرأس، وفى هذه الحالة يمكن توفير بدائل آمنة تمنحه الإحساس نفسه دون ضرر مثل الوسادات الاهتزازية أو الكراسي الهزازة أو البطانيات الثقيلة فهذه الأدوات تساعد الطفل على تهدئة جسده واستعادة توازنه بصورة آمنة.

طباعة شارك الغضب نوبة الغضب الأطفال غضب الأطفال الطفل المشاعر الأم

مقالات مشابهة

  • التعادل يحسم “ديربي شمال غرب لندن” بين تشيلسي وأرسنال
  • تفريغ الطاقة.. خطوات عملية للتعامل مع غضب الأطفال
  • نابولي يسقط روما في عقر داره ويزاحم ميلان على صدارة “الكالتشيو”
  • إنتر ميلان يتخطى بيزا بثنائية في الدوري الإيطالي
  • ليفربول يهزم وست هام بثنائية في الدوري الإنجليزي
  • ثنائية لاوتارو تقود إنتر ميلان لتجاوز بيزا والعودة لطريق الانتصارات
  • تحت أنظار صلاح.. ليفربول يهزم وست هام بثنائية في الدوري الإنجليزي
  • إنتر ميلان يفوز بثنائية على بيسا في الدوري الإيطالي
  • ميلان يهزم لاتسيو وينتزع صدارة الدوري الإيطالي
  • صفاء الروح