مركز الرقابة على الأغذية يضبط مخابز مخالفة في غريان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
قام مفتشوا مكتب الجبل الغربي رفقة جهاز الحرس البلدي داخل مدينة غريان وضواحيها بجولة تفتيشية على المخابز.
وقال مركز الرقابة على الأغذية والأدوية عبر صفحته على الفيسبوك إنه تم ضبط مخابز مخالفة واتخذت الإجراءات اللازمة بالقفل من قبل جهاز الحرس البلدي غريان وذلك لتسجيل عدة مخالفات.
وأضاف أن الجولات التفتيشية اليومية مستمرة لاستهداف المخابز داخل المدينة للأسبوع السادس .
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: غريان جهاز الحرس البلدي ليبيا مركز الرقابة على الأغذية والادوية
إقرأ أيضاً:
هذه الأغذية تسبب أمراض البروستاتا.. تعرف على الأعراض وطرق الوقاية
أغذية تسبب أمراض البروستاتا .. قالت الجمعية الألمانية لمساعدة مرضى البروستاتا، إن بعض الأغذية تضر البروستاتا، مشيرة إلى أن ثمة أعراضًا تشي ببداية مرحلة الخطر فيما يخص الإصابة بأمراض البروستاتا لدى الرجال.
أغذية تسبب أمراض البروستاتازيادة استهلاك اللحوم الحمراء
الاستهلاك الزائد لمنتجات الألبان
انخفاض مستوى فيتامين E
انخفاض مستوى السيلينيوم
كما أن التدخين وشرب الخمر يُلحقان أيضا الضرر بالبروستاتا
اقرأ أيضًا:
الجمعية شدّدت في بيان، على ضرورة استشارة الطبيب في حال ملاحظة الأعراض الآتية الدالّة على أمراض البروستاتا :
تضخم البروستاتاالشعور بألم في البروستاتاالرغبة المتكررة في التبولالشعور بالألم في أثناء التبولضعف تيار البولألم في القضيب والخصيتينألم في عرق النسااضطرابات في إفراغ المثانة والأمعاءوشدّدت الجمعية على أن وجود دم في البول أو السائل المنوي يدق ناقوس الخطر؛ إذ إنه ينذر بالإصابة بسرطان البروستاتا.
طرق الوقاية من أمراض البروستاتا
من الأشياء التي يمكنك تغييرها: النظام الغذائي ونمط الحياة؛ فالعادات الغذائية السيئة والأنظمة الغذائية التي تعتمد بشكل كبير على الدهون والبروتينات الحيوانية قد تُسبب تلفًا في الحمض النووي، ما يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
حتى الرجال الذين هم بالفعل معرضون إلى خطر أكبر بسبب العمر أو العرق أو الجينات، يمكنهم تقليل فرص إصابتهم بسرطان البروستاتا، من خلال اتباع نظام غذائي وأنماط حياة صحية:
حسّن نظامك الغذائيقلل من تناول الدهون: تناول كميات أقل من الدهون المتحولة والدهون المشبعة، وركّز على الدهون الصحية، مثل أحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في المكسرات والبذور والأسماك.
تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات: تناول تشكيلة واسعة من المنتجات، بما في ذلك الخضراوات الورقية، إذ أظهرت بعض الدراسات أن الليكوبين، وهو مضاد للأكسدة متوفر بكثرة في الطماطم المطبوخة أو المعالجة، يُبطئ نمو خلايا سرطان البروستاتا، وتحتوي الخضراوات الصليبية (مثل البروكلي والقرنبيط) على مركب يُسمى السلفورافان، الذي قد يحمي من السرطان.
أضف الشاي الأخضر والصويا: أشارت التجارب السريرية إلى أن الصويا قد يخفض مستويات المستضد البروستاتي النوعي، وأن الشاي الأخضر قد يساعد الرجال المعرضين إلى خطر الإصابة بسرطان البروستاتا على تقليل خطر الإصابة به.
تجنب اللحوم المحروقة: فاللحم المحروق، نتيجة القلي أو الشواء على درجات حرارة عالية، قد يُنتج مركبًا كيميائيًا يُسبب السرطان.
قد تُشكل السمنة عامل خطر للإصابة بسرطان البروستاتا الأكثر عدوانية، وبشكل عام، يُساعد فقدان الوزن والحفاظ على وزن صحي مع التقدم في السن على تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وكثير من المشكلات الصحية الأخرى.
مارس التمارين الرياضية بانتظامبالإضافة إلى مساعدتك في تحقيق وزن صحي، فإن ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تقلل الالتهاب، وتحسن وظيفة المناعة، وتحارب بعض الآثار الصحية السلبية لنمط الحياة المستقرة، وهذا كله يمكن أن يساعد في الوقاية من السرطان.
أقلع عن التدخين فوراالإقلاع عن التدخين يُحسّن صحتك بطرائق كثيرة، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وإذا كنت تشرب الكحول، فافعل ذلك باعتدال، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن النبيذ الأحمر يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة قد تُفيد صحتك.
لا يحصل معظم الناس على ما يكفي من فيتامين د، ويمكن أن يساعد في الحماية من سرطان البروستاتا وكثير من الحالات الأخرى، إذ تشمل الأطعمة الغنية بفيتامين د زيت كبد سمك القد، وسمك السلمون البري، وفطر شيتاكي المجفف، ولأن الشمس مصدر أفضل وأوفر لفيتامين د، يوصي كثير من الخبراء بالتعرض إلى أشعة الشمس لمدة 10 دقائق يوميًا (من دون استخدام واقٍ شمسي)، كما يوصي الأطباء عادةً بمكملات فيتامين د، ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي فيتامين أو مكمل غذائي.
ابق نشطًا جنسيًاتشير دراستان إلى أن الرجال الذين لديهم معدل قذف أعلى (مع أو من دون شريك جنسي) كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة تصل إلى الثلثين، الدراسات جارية، لكن بعض الخبراء يفترضون أن القذف يُخلص الجسم من السموم والمواد الأخرى التي قد تُسبب الالتهاب.