#سواليف
حذرت #وزارة_الخارجية_الإيرانية اليوم الاثنين، من تبعات ” #المغامرات_الصهيونية الجنونية الخطيرة #جنوب_لبنان”.
وقال ناصر كنعاني المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن استمرار الجرائم الإسرائيلية في #فلسطين وتوسيع نطاقها باستهداف لبنان يهدد السلم والأمن الإقليمي والدولي ونطالب #مجلس_الأمن باتخاذ خطوات عاجلة لوقف هذه #الجرائم.
وكان الجيش الإسرائيلي شن 3 موجات من الغارات على مناطق مختلفة في لبنان في الجنوب والبقاع شرقا.
مقالات ذات صلة رابطة الكتاب الأردنيين تتضامن مع الزعبي معتقلي الرأي 2024/09/23وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن عدد الضحايا حتى الآن وصل إلى 182 قتيلا وأكثر من 727 جريحا على الأقل، في حصيلة مرشحة للارتفاع.
وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي اليوم الاثنين، إن العدوان الإسرائيلي المتمادي على لبنان هو حرب إبادة ومخطط يهدف لتدمير القرى والبلدات في لبنان.
وإذ دعا ميقاتي الأمم المتحدة ومجلس الأمن والدول الفاعلة للوقوف مع الحق وردع العدوان، جدد التزام لبنان بالقرار 1701 والعمل على وقف الحرب تجنبا “للوقوع في المجهول”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية الإيرانية جنوب لبنان فلسطين مجلس الأمن الجرائم
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريبا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريبا.
أضافت الخارجية الإيرانية، أن التخصيب جزء لا يتجزأ من الوقود النووي وهو غير قابل للتفاوض.
لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.
من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.
خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.
وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.