الرجاء والوداد البيضاويان يعودان إلى مركب محمد الخامس بدءا من يناير
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
يعود الرجاء والوداد البيضاويان، للاستقبال بمركب محمد الخامس بالدار البيضاء، بداية من شهر يناير المقبل، حيث ستنتهي الأشغال التي يخضع لها معقل قطبي البيضاء، استعدادا لاستضافته مباريات نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025، وكأس العالم 2030.
وفي هذا الصدد، قال هشام أيت منا، رئيس الوداد الرياضي، في تصريح له عبر « راديو مارس »، إن الوداد سيعود لملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، بداية من شهر يناير المقبل ».
وتابع رئيس الوداد الرياضي، « ستنتعش إيرادات النادي، وهو ما نحتاجه للتغلب على كتلة الأجور المرتفعة والتكاليف التي تنتظرنا ».
وختم تصريحاته بالقول، « كما سنستفيد من الدفعة الهائلة لجماهيرنا، وجميعنا يعلم ما يمثله جمهور الوداد من إضافة والحماس الذي يدعم به الفريق ».
ويستقبل الرجاء والوداد حاليا مبارياتهما بملعب العربي الزاولي، بعدما وافقت السلطات هناك على ذلك، حيث ظلا معا يتنقلان بين الملاعب الموسم الماضي، منذ إغلاق مركب محمد الخامس، لخضوعه للإصلاحات بمختلف مرافقه، استعدادا للاستحقاقات المقبلة التي سينظمها المغرب.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية الرجاء الرياضي الوداد الرياضي مركب محمد الخامس بالدار البيضاء نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 نهائيات كأس العالم المغرب إسبانيا البرتغال 2030المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية الرجاء الرياضي الوداد الرياضي نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 محمد الخامس
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد الخامس تمنح الباحث اليمني خالد بريك الدكتوراه عن دراسة جمالية القبح في الفن التشكيلي
نــال الباحث خالد صالح بريك درجة الدكتوراه في علوم التربية من جامعة محمد الخامس بالرباط، عن أطروحته المعنونة: «الحروب في الفن التشكيلي: دراسة لجمالية القبح في بعديها النفسي والتربوي نحو تصور للعلاج النفسي بالفن»، وذلك خلال مناقشة أكاديمية حضرها نخبة من الأساتذة والباحثين.
وترأس لجنة المناقشة الأستاذة الدكتورة ماجدولين النهيبي، وعضوية كل من الأستاذ الدكتور أحمد زنيبر والأستاذ الدكتور عبد الله مطيع، فيما أشرف على الأطروحة الدكتور عبد الله بن عتو الذي رافق الباحث في مختلف مراحل إعداد العمل.
وأشادت اللجنة بمستوى الأطروحة وما قدمته من معالجة علمية لجمالية القبح في سياق الحروب وانعكاساتها النفسية والتربوية، إضافة إلى مقترح الباحث لتوظيف الفن التشكيلي في العلاج النفسي.
وشهدت الجلسة حضور عدد من ممثلي الدبلوماسية اليمنية بالمغرب، بينهم الملحق الثقافي الدكتور عبده العديني والأستاذ توفيق الميرابي، إلى جانب باحثين وزملاء وأصدقاء.
وعبّر الباحث عن تقديره لكل من دعمه خلال سنوات الدراسة، موجهاً شكره للمملكة المغربية على ما حظي به من ترحاب وتسهيلات، ومتمنياً لبلده اليمن الأمن والاستقرار.