البدء بإنتاج مسلسل "تشيبوراشكا" للرسوم المتحركة في روسيا
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تعمل ورشتا "سويوز مولتفيلم" و"Yellow, Black and White" السينمائيتان الروسيتان على تطوير مشروع "تشيبوراشكا" المشهور للرسوم المتحركة.
أفادت بذلك يوليا أوسيتينسكايا المنتج العام لورشة "سويوز مولتفيلم" في اجتماع لإدارة الورشة.
وقالت: "سويوز مولتفيلم" و"Yellow, Black and White" ستصدر عام 2025 مسلسل 3D عن تشيبوراشكا.
وسيتم إخراج المشروع الجديد بنفس الدرجة من الإتقان مثل أفلام الرسوم المتحركة الكلاسيكية، وسيحكي في جو من الود والصداقة قصصا جديدة عن شخصيات مشهورة".
وحسب أوسيتينسكايا فإن سيناريو مسلسل الرسوم المتحركة لن يتقاطع مع فيلم "تشيبوراشكا" السينمائي.
وفي المشروع الجديد سيلتقي غينا وتشيبوراشكا مرة أخرى بأصدقاء جدد، وسيقومان بأعمال صالحة وسيواجهان حيل (شابوكلياك) التي سيتعين عليهما إعادة تربيتهما مرة أخرى. وفي المجموع، من المخطط حاليا إصدار أكثر من 50 حلقة من المسلسل الجديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشيبوراشكا عيد رأس السنة روسيا افلام الرسوم المتحركة
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم “وول مارت” بعد عزمها رفع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "ترامب يهاجم “وول مارت” بعد عزمها رفع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية".
وقال التقرير: "شركة "وول مارت"، أكبر سلسلة متاجر تجزئة في الولايات المتحدة والعالم، تعتزم رفع أسعار عدد كبير من منتجاتها اعتبارًا من نهاية مايو 2025، على الرغم من قرار الإدارة الأميركية تخفيض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية مؤقتًا من 145% إلى 30% لمدة 90 يومًا، وأثار هذا الإعلان ردود فعل متباينة، خصوصًا من الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي انتقد وول مارت مطالبًا إياها "بابتلاع الرسوم الجمركية" بدلاً من تحميلها للمستهلكين".
ويشير التقرير إلى أن وول مارت تواجه تحديات حقيقية نتيجة ارتفاع التكاليف، حيث إن نحو ثلث منتجاتها يُصنع أو يُزرع داخل الولايات المتحدة، في حين تعتمد الشركة على واردات من الصين والمكسيك والهند وكندا وغيرها، المدير المالي للشركة، جون ديفيد ريني، حذر من أن وول مارت ستضطر إلى رفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 3% و7%، مؤكدًا في الوقت ذاته التزام الشركة بالحفاظ على أسعار تنافسية مقارنة بالمنافسين.
وبحسب التقرير، فإن الطبقتين المتوسطة والفقيرة، واللتين تمثلان الشريحة الأكبر من زبائن وول مارت، ستكونان الأكثر تضررًا من هذه الزياداتن ومع سعي ترامب لتبرير الرسوم الجمركية كأداة لدعم الصناعة المحلية، يُظهر الواقع أن تكاليف هذه السياسات تُنقل في نهاية المطاف إلى المستهلك، مما قد يدفع نحو موجة تضخم جديدة تزيد من احتمالات الركود في الاقتصاد الأميركي.