إبراهيم قبيسي.. قائد منظومة صواريخ حزب الله الذي اغتالته إسرائيل
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
إبراهيم قبيسي قيادي عسكري في حزب الله اللبناني، انضم إلى صفوفه منذ انطلاقته عام 1982، وتدرج فيه حتى تولى مسؤولية وحدة بدر العسكرية شمالي نهر الليطاني، وقاد عددا من التشكيلات الصاروخية في الحزب.
المولد والنشأةولد إبراهيم قبيسي -الذي يلقب بالحاج أبو موسى- في بلدة زبدين في جنوب لبنان يوم 10 أكتوبر/تشرين الأول 1962.
انضم القبيسي إلى صفوف المقاومة الإسلامية منذ انطلاقتها عام 1982، وتدرج في مسؤولياتها التنظيمية وهياكلها، وخضع لتدريبات ودورات قيادية عليا.
أشرف القبيسي على عدد من عمليات المقاومة ضد إسرائيل وخطط لعدد منها، أبرزها كان عند توليه مسؤولية الجناح العسكري "محور الإقليم" بين عامي 1998 و2000.
ومع مطلع القرن 21، تولى مسؤولية "وحدة بدر العسكرية" شمالي نهر الليطاني حتى عام 2018، كما قاد عددا من التشكيلات الصاروخية في حزب الله.
وقال الجيش الإسرائيلي لحظة إعلانه اغتيال القبيسي إنه كان "قائد منظومة الصواريخ والقذائف في حزب الله".
الاغتيالوفي 24 سبتمبر/أيلول 2024، استهدفت إسرائيل القبيسي بغارة جوية نفذتها بطائرات من طراز "إف 35"على منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية.
وأكد حزب الله مقتل قائده، قائلا إنه "ارتقى شهيدا على طريق القدس"، وهي العبارة التي يستخدمها التنظيم للإشارة إلى مقاتليه الذين يسقطون بنيران الجيش الإسرائيلي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: يستطيع اليوم المواطن أن يحصل على الدولار الذي يطلبه.. فيديو
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إنه تابع المؤتمر الصحفي لرئيس الوزراء اليوم، موضحًا: "صرح بشيء تاريخي، وهو عدم التعليق على استقرار سعر الدولار وعدم وجود أي عجز وأن احتياجات الدولة المصرية يتم سدادها من مواردها، رغم أن البعض كان يتحدث عن العجز في أيام أخرى".
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار": "سأتحدث عن البنك المركزي قبل وبعد حسن عبد الله، والسياسات النقدية المصرية والتفاهم بين البنك المركزي والحكومة وحالة الاستقرار المصرفي والاطمئنان قبل وبعد حسن عبد الله".
وتابع أبو بكر : "هناك أيضا روح إيجابية منذ تولي حسن عبد الله مهام المنصب، وهو ما لم يكن موجودا من قبل، كما أنّه نتيجة لزياراتنا الخارجية كبنك مركزي في الأيام الماضية تم تحقيق توازنات في أشياء كثيرة، ونتفاوض على أمور مالية باسم البلد بشكل بسيط، واستطعنا الحديث بالحقائق كما هي أمام متخذي القرار، ومن ثم، كانت النتيجة ان تكون السياسات ناجحة".
وواصل: "اليوم، يستطيع المواطن ان يحصل على الدولار الذي يطلبه، كما أن الدولار سعره مستقر، كما أن تحويلات المصريين في الخارج تاريخية ولم تحدث من قبل هذه الأرقام ثقة في البنك المركزي".