تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

إستقبل المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية والدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط، في إطار زيارتهما للمحافظة للمشاركة في فعاليات مهرجان الشرقية للخيول العربية في دورته الـ 28 بقرية الفروسية بمدينة بلبيس ضمن إحتفالات المحافظة بعيدها القومي وذلك بمكتبه بالديوان للعام .

رحب محافظ الشرقية بمحافظ الدقهلية ودمياط معرباً عن إمتنانه لحرصهما على مشاركة أبناء المحافظة إحتفالاتهم بالعيد القومي وحضور فعاليات مهرجان الشرقية للخيول العربية في دورته الـ 28 بقرية الفروسية بمدينة بلبيس وسط أبناء المحافظة.

أكد  أن مهرجان الشرقية للخيول العربية يُعد حدثاً رياضياً متميزاً يساهم في تنشيط صناعة السياحة الرياضية الصحراوية في مجالات بطولات أدب وجمال الخيل العربية وألعاب الفروسية والتي من المقرر أن يشارك بهما 191 حصان منهم 121حصان في مسابقات جمال الخيل و 67 حصان في مسابقات أدب الخيل.

ومن جانبهما أعربا محافظا الدقهلية ودمياط عن سعادتهما لمشاركة أبناء المحافظة فعاليات مهرجان الشرقية للخيول العربية متمنيان نجاح المهرجان وخروجه بالمظهر الذي يليق بأصالة وعراقة محافظة الشرقية.

حضر اللقاء الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق ، ومحمد نعمه كُجَك السكرتير العام المساعد للمحافظة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إحتفالات المحافظة بعيدها القومي الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية المهندس حازم الاشموني

إقرأ أيضاً:

الانتقالي يواصل الإقصاء المناطقي في شبوة

الجديد برس| تصاعدت حدة الغضب الشعبي والقبلي في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، بعد تنفيذ المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتياً، سياسات إقصائية ممنهجة ضد أبناء المحافظة، تمثلت في استبعاد أكثر من 700 جندي شبواني من صفوف ما يسمى بـ “اللواء الأول دفاع شبوة”، واستبدالهم بمقاتلين من محافظات الضالع ويافع ولحج، فيما يُعرف بمناطق “المثلث”. وأفادت مصادر محلية أن الجنود الذين جرى فصلهم، والذين كانوا ضمن ما تُعرف بـقوات دفاع شبوة الممولة من أبوظبي، تم طردهم بشكل جماعي ورُمي بهم في صحارى منطقة العلم شرق المحافظة دون مأوى أو دعم، في خطوة وُصفت بأنها تكشف الوجه الحقيقي للمليشيات المدعومة إماراتياً، التي تتعامل مع أبناء شبوة كأدوات مؤقتة. وأكدت إلى أن هذا الإقصاء تم بأوامر مباشرة من قيادات عليا في المجلس الانتقالي، يتقدّمها رئيس المجلس عيدروس الزبيدي، في إطار سياسة مناطقية تهدف إلى إحكام سيطرة أبناء “المثلث” على مفاصل القوة والنفوذ في شبوة، وإقصاء أبنائها الأصليين من المشهد العسكري. وتتهم قبائل شبوة المجلس الانتقالي بتحويل القوات العسكرية إلى أداة مناطقية تخدم أجندات خارجية، وتخالف مبادئ التمثيل العادل لأبناء الجنوب، معتبرة أن ما يجري هو “خيانة من داخل الجسد نفسه”، حسب وصفها. وحذّرت القبائل من أن الاستمرار في هذا النهج الإقصائي قد يؤدي إلى صراعات داخلية وانفلات أمني غير مسبوق في محافظة شبوة، داعية القوى المحلية والمجتمعية إلى التحرك العاجل لمواجهة هذه الممارسات التي تهدد النسيج الاجتماعي ووحدة الصف الجنوبي. ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه شبوة توترات أمنية متصاعدة نتيجة الصراع على النفوذ بين فصائل تابعة للتحالف السعودي الإماراتي، ما يزيد من حالة الغموض والتأزم في المحافظة الغنية بالنفط والغاز.

مقالات مشابهة

  • يوليو المقبل.. انطلاق فعاليات مهرجان الجبل الأخضر 2025
  • «الفروسية» يختتم دورة تحذية الخيل
  • 19 ألفا و425 طالبًا وطالبة يؤادون امتحان اللغة العربية للثانوية العامة ببني سويف
  • محافظ الشرقية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 82.05%
  • وزارة الثقافة تعلن برنامج فعاليات مهرجان صيف الأردن في دورته الخامسة
  • محافظ بورسعيد يستقبل رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
  • محافظ بورسعيد يبحث التعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
  • أجواء حماسية في السباق الدوري الرابع للخيول العربية الأصيلة في الديماس 
  • الانتقالي يواصل الإقصاء المناطقي في شبوة
  • اجتماع تنسيقي بين محافظي الدقهلية ودمياط لتطبيق الحدود الإدارية وفقًا للقرار الجمهوري