مصطفى بكري يهنئ الشعب اليمني الشقيق بالذكرى 62 لـ ثورة 26 سبتمبر
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
هنأ الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الشعب اليمني الشقيق بالذكرى الـ 62 لانطلاقة ثورة 26 سبتمبر، مؤكدًا أن هذه الثورة العظيمة كانت نقطة تحول في تاريخ اليمن.
وقال مصطفى بكري: «لقد انحاز الشعب اليمني لثورته الظافرة، التي كانت سندًا لثورة 14 أكتوبر، وسعت إلي تحديث اليمن الذي عاش قرونًا طويلة تحت حكم التخلف والجهل والمرض.
وأوضح بكري، أن الزعيم جمال عبد الناصر ساند ثورة 26 سبتمبر، وأن مصر قدمت آلاف الشهداء من أجل نصرتها.
وتابع عضو مجلس النواب: «بعد 62 عامًا بات الأشقاء اليمنيون يعانون الأمرين، بعد أن تمزق وطنهم الغالي بفعل المؤامرة التي تعرض لها اليمن.. شعب الحضارة نزح منه الملايين إلي خارج البلاد وأمنيتهم الوحيدة العودة إلي الوطن والشعور بالاستقرار».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يقدم واجب العزاء في والدة الدكتور جابر طايع بمسجد عمر مكرم
مصطفى بكري يهنئ المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعبا بالعيد الوطني الـ94
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي مصطفى بكري اليمن ثورة 26 سبتمبر مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
تحمل مواد غذائية متنوعة.. عبور 7 شاحنات سعودية جديدة إلى قطاع غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، وعلى متنها مساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.