وكيل تضامن الدقهلية تتفقد معرضا للمنتجات اليدوية والحرفية والأسر المنتجة بالنادي الاجتماعي باستاد المنصورة
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
نظمت مديرية تضامن الدقهلية بالتعاون مع جمعية الأسر المنتجة، أيادي مصر، معرض لعرض المنتجات اليدوية والحرفية والمفروشات والإكسسوارات.
تفقدت الدكتورة ماجدة جلالة المعرض واكدت علي أن تنظيم تلك المعارض يهدف إلى تقديم الدعم للأسر المنتجة، من خلال توفير أماكن لهم بالمجان لعرض منتجاتهم أمام الجمهور.
كما أوضحت "جلالة" أن جميع أجهزة الدولة تعمل على تشجيع الأسر المنتجة وأصحاب المشروعات البسيطة وذلك من خلال توفير أماكن لعرض منتجاتهم، إن الدولة المصرية تبذل أقصى جهد لدعم وتشجيع الصناعات الصغيرة لرفع مستوى المعيشة ودفع عجلة الإنتاج في شتى المجالات.
حضر المعرض أيمن إبراهيم مدير إدارة الأسر المنتجة الأستاذة هانم التهامي منسق منصة أيادي مصرية بمحافظة الدقهلية وعدد من أعضاء ومديري جمعية الأسر المنتجة ومركز التكوين المهني وممثلي الجمعيات المشاركة
وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزير التضامن الإجتماعي واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية والدكتور أحمد أنور العدل نائب المحافظ وإشراف الدكتورة ماجدة جلالة “مدير تضامن الدقهلية”.
معرض أيادي مصر 1000389814 1000389823 1000389838 1000389829 1000389817 1000389826 1000389844 1000389832المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أصحاب المشروعات الأسر المنتجة الدكتورة ماجدة جلالة اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية طارق مرزوق محافظ الدقهلية طارق مرزوق محافظة الدقهلية وكيل تضامن الدقهلية الأسر المنتجة
إقرأ أيضاً:
جناح الحرف اليدوية يستحضر الذاكرة في معرض جدة للكتاب 2025
شارك جناح الحرف اليدوية التابع لوزارة الثقافة في معرض جدة للكتاب 2025، ضمن برامج تفعيل الثقافة المصاحبة للمعرض، مقدمًا تجربة ثقافية حيّة تربط بين الأدب بوصفه سردًا مكتوبًا، والحرفة بوصفها سردًا بصريًا ويدويًا، وذلك انسجامًا مع شعار المعرض «جدة تقرأ».
واستعرض الجناح عددًا من الحرف التقليدية التي شكّلت جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية للمجتمع السعودي، من بينها الخرز التراثي المستخدم في الزينة التقليدية بما يحمله من دلالات جمالية واجتماعية متوارثة، والتطريز التراثي الذي يحفظ الرموز المحلية في أنماطه وألوانه، باعتباره لغة صامتة تحكي تاريخ المناطق وتفاصيلها، إلى جانب صناعة السبح بوصفها حرفة دقيقة تجمع بين البعد الروحي والمهارة اليدوية، إضافةً إلى فن الخزف الذي يحوّل الطين إلى أوانٍ تحمل روح المكان وذاكرة الاستخدام اليومي عبر الزمن.
وشهد الجناح إقبالًا لافتًا من زوار المعرض والمهتمين بالثقافة والتراث، في مشهد يعكس تلاقي الكتاب مع الحرفة، حيث تُقرأ القصص أحيانًا في صفحات مكتوبة، وأحيانًا أخرى في نقش، أو غرزة، أو خرزة صُقلت بعناية, وجاءت هذه المشاركة لتؤكد أن الثقافة لا تُختزل في النص المكتوب فحسب، بل تمتد إلى كل ما يصنعه الإنسان بيده ويترك فيه أثرًا من هويته.
ويعكس جناح الحرف اليدوية في معرض جدة للكتاب توجه وزارة الثقافة نحو تعزيز الوعي بالتراث الثقافي غير المادي وربطه بالمشهد الثقافي العام، بما يسهم في تقديم تجربة ثقافية متكاملة تُعيد تعريف القراءة بوصفها فعل معرفة شاملًا يتجاوز الحروف ليشمل الذاكرة، والمهارة، والجمال.
معرض جدة للكتابالحرف اليدويةقد يعجبك أيضاًNo stories found.