وفاة الممثلة ماجي سميث المشهورة بدورها في “هاري بوتر”
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
توفيت الممثلة ماجي سميث، التي اشتهرت بأدوارها في سلسلة أفلام هاري بوتر وسلسلة Downton Abbey. عن عمر يناهز 89 عاما، حسبما أعلن أبناؤها لقناة سكاي نيوز.
وقالوا “توفيت في المستشفى في وقت مبكر من صباح اليوم، الجمعة 27 سبتمبر. كانت شخصية خاصة للغاية. لقد تركت ولدين وخمسة أحفاد محبين مدمرين بفقدان والدتهم وجدتهم”.
موهبة سميث في الكوميديا كانت مصدرًا لأعظم إنجازاتها: المعلمة المزعجة جان برودي. والتي فازت عنها بجائزة الأوسكار، وقصص الفترة الأساسية مثل A Room With a View و Gosford Park. وسلسلة من التعاونات على المسرح والشاشة مع آلان بينيت بما في ذلك The Lady in the Van.
وبرعت سميث أيضًا في الأدوار الدرامية، وفازت بجائزة البافتا لأفضل ممثلة عن The Lonely Passion of Judith Hearne. ولعبت الدور الرئيسي في إنتاج إنجمار بيرجمان عام 1970 لـ Hedda Gabler.
واصلت سميث مسيرتها في السينما والمسرح الموازي في الثمانينيات.
وشاركت في بطولة فيلم A Private Function، وهو فيلم كوميدي تدور أحداثه في زمن الحرب ويتناول موضوع تقنين الغذاء.
كما لعبت دورًا مساعدًا في ابنة العم شارلوت بارتليت في فيلم A Room With a View.
ثم تابعت ذلك بفيلم The Lonely Passion of Judith Hearne، وهو دراسة شخصية. لعبت فيها دور المرأة غير المتزوجة المحبطة.
وفي عام 1987 لعبت دور المرشدة السياحية ليتيس دوفيت في فيلم Lettice and Lovage للمخرج بيتر شافر.
كما عادت للعمل مع بينيت في مسلسل Talking Heads على الراديو والتلفزيون.
واستمرت أدوارها السينمائية في التدفق: فقد لعبت دور البطولة إلى جانب جوان بلاورايت وشير في فيلم “الشاي مع موسوليني. ودور كونتيسة أرملة في فيلم جريمة قتل ريفي. وأمام جودي دينش في فيلم “السيدات في الخزامى”.
كما قبلت الدور البارز لمينيرفا ماكجوناجال في سلسلة أفلام هاري بوتر، حيث ظهرت بين عامي 2001 و2011. في كل جزء باستثناء الجزء الأول من سلسلة هاري بوتر.
وفي الوقت نفسه، حققت دورها التلفزيوني الأكثر تأثيرًا على الإطلاق ككونتيسة غرانثام في دوانتون آبي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: هاری بوتر فی فیلم
إقرأ أيضاً:
“يونيسف” تحذّر: سوء التغذية والبرد يهددان حياة الأطفال في غزة
الثورة نت /..
حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأحد، من استمرار ارتفاع مستويات سوء التغذية بين الأطفال في قطاع غزة، ما يعرّض حياتهم وصحتهم للخطر، في ظل تفاقم الوضع مع دخول فصل الشتاء، ما يزيد من انتشار الأمراض ويضاعف خطر الوفاة بين الأطفال الأكثر ضعفًا وهشاشة.
وأكدت المنظمة، في تدوينة على منصة “إكس” ، أن جهودها لتوسيع الدعم الإنساني على الأرض مستمرة، إلا أن الإمدادات الموزعة لا تُستبدل بالسرعة الكافية لتلبية احتياجات الأطفال.
ودعت إلى السماح بتحرك آمن وسريع ودون عوائق للمساعدات الإنسانية إلى القطاع، بما يتوافق مع القانون الإنساني الدولي، لحماية الأطفال وضمان وصول الدعم اللازم لهم في الوقت المناسب.