عاجل - غارة إسرائيلية تستهدف مستودعا في محيط مطار بيروت
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أكدت وكالة الأنباء الفرنسية، عن مصدر أمني، أن غارة إسرائيلية تستهدف مستودعا في محيط مطار بيروت.
"حداد 5 أيام".. المرشد الإيراني يفتح النار على إسرائيل بعد اغتيال حسن نصر الله.. ماذا قال؟وأعلن المرشد الإيراني على خامنئي، الحداد في إيران لمدة خمسة أيام، مؤكدًا أن دماء الشهيد عباس الموسوي لم تذهب هدرا ودماء الشهيد السيد حسن نصر الله لن تذهب هدرا أيضا
كما أكد المرشد الإيراني، أن مسار مقاومة أمين عام حزب الله حسن نصر الله، سيستمر وضربات جبهة المقاومة ستكون أكثر قوة على الكيان الصهيوني، مضيفًا أن جبهة المقاومة فقدت قائدا بارزا وحزب الله خسر زعيما لا مثيل له.
وعلق القيادي في حركة حماس خليل الحية، على اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، قائلًا: "ننعى إلى الشعب الفلسطيني والأمة حسن نصر الله وإخوانه المجاهدين"، مؤكدًا تحمل الاحتلال مسؤولية وتداعيات اغتيال السيد نصر الله والاعتداء على الضاحية الجنوبية.
وأضاف القيادي في حركة حماس، أن اغتيال حسن نصر الله لن يكسر المقاومة، واغتيال إسرائيل لـ حسن نصر الله عمل إرهابي متكامل الأركان وانتهاك لسيادة لبنان.
"رسالة قوية وتحذير شديد اللهجة".. ماذا قالت روسيا بعد اغتيال حسن نصر الله؟كما أدانت الخارجية الروسية، بشدة مقتل الأمين العام لـ "حزب الله" حسن نصر الله، محذرة من تداعيات ذلك على لبنان والشرق الأوسط بأسره.
الرئيس الفلسطيني يعزي حزب الله بعد استشهاد الأمين العام حسن نصر اللهوأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، تقديم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، التعازي لحزب الله في استشهاد أمينه العام، وتعازيه للحكومة اللبنانية والشعب اللبناني في استشهاد المدنيين نتيجة العدوان الإسرائيلي.
هل ستدخل طهران في حرب ضد إسرائيل؟.. الجيش الإيراني يحسم الجدلوأعلن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد باقري، تحديد مصير المنطقة وفلسطين في المستقبل القريب.
"رويترز": سماع دوي انفجارات بعد إطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيلكما أكدت رويترز، سماع دوي انفجارات بعد إطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيل، ويأتي ذلك بعد الإعلان الرسمي من حزب الله اللبناني، اغتيال أمينه العام في الغارات العنيفة على الضاحية الجنوبية في بيروت، مساء الجمعة.
توازن الرعب يتلاشى.. اغتيال حسن نصر الله يغير قواعد اللعبة بين حزب الله وإسرائيلواهتمت وسائل الإعلام العالمية، السبت، بإعلان إسرائيل اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، هذا الإعلان الذي اعتبرته الصحف والمحللون تصعيدًا خطيرًا في مسار الصراع بين إسرائيل وحزب الله، وأثار موجة من التساؤلات حول مستقبل الحزب وتأثيره على ميزان القوى في المنطقة.
تصعيد إسرائيلي مثير للقلقووصفت صحيفة "الجارديان" البريطانية، هذا الاغتيال بأنه يمثل التصعيد الأكثر إثارة للقلق خلال العام الأخير من التوترات بين الجانبين، حيث رأت أن عملية اغتيال نصر الله تعتبر ضربة لقواعد اللعبة التقليدية التي تحكمت في التوازن بين الطرفين لسنوات طويلة. كما أشارت الصحيفة إلى أن هذه الضربة تأتي بعد سلسلة من التصعيدات الإسرائيلية الشهر الجاري، بما في ذلك عمليات الاغتيال المستهدفة وتفجير أجهزة الاتصالات، ما يعكس تغيّرًا واضحًا في النهج الإسرائيلي تجاه حزب الله.
تحديات الحزب بعد الاغتيالوكالة "رويترز" بدورها نقلت عن خبراء قولهم إن استبدال حسن نصر الله يمثل تحديًا جديدًا لحزب الله، خصوصًا في ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة على قادة الحزب. وصرّح مهند حاج علي، نائب مدير الأبحاث في مركز كارنيجي للشرق الأوسط في بيروت، أن المشهد السياسي للمنطقة سيتغير بشكل جذري بعد اغتيال نصر الله، حيث قال: "سيتغير المشهد بأكمله بشكل كبير"، مؤكدًا أن الحزب أمام تحديات كبيرة في اختيار خليفة لنصر الله.
ضربة معنوية غير مسبوقةوفي تحليل لشبكة "سي إن بي سي" الأمريكية، أشار المحلل السياسي اللبناني روني شطح إلى أن اغتيال نصر الله يشكل "الضربة المعنوية الأعمق لهذه المنظمة منذ إنشائها"، مؤكدًا أن حزب الله لن يكون كما كان في السابق دون زعيمه حسن نصر الله، والذي يُعدّ رمزًا للحزب منذ عقود.
عجز الغرب أمام إسرائيلوقدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، تحليلًا اعتبرت فيه أن الهجوم الإسرائيلي يعكس عجز الولايات المتحدة أمام إسرائيل. حيث قال المحلل جيريمي باون إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اعتاد على تحدي رغبات الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن الأساليب التي تتبعها إسرائيل في قتالها، مضيفًا أن سياسة بايدن التي كانت تعتمد على إظهار التضامن والدعم الدبلوماسي لم تمنع إسرائيل من تنفيذ عملياتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكالة الانباء الفرنسية مصدر أمني غارة اسرائيلية مستودع مطار بيروت الضربات الجوية التصعيد العسكري لبنان الاحتلال الاسرائيلي الوضع الامني الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي اللبناني اغتیال حسن نصر الله الأمین العام بعد اغتیال لحزب الله حزب الله مؤکد ا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. إرباك في مطار بيروت ورحلات محدودة بانتظار استئناف كامل
انعكست تداعيات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل بشكل مباشر على حركة الملاحة الجوية في المنطقة، حيث شهد مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، حالة من الاضطراب والفوضى بعد إلغاء وتأجيل عدد كبير من الرحلات الجوية، مما أدى إلى تكدّس المسافرين وعجز كثيرين عن مغادرة لبنان.
وشهدت قاعات مطار بيروت تكدسا لافتا للمسافرين المنتظرين، في مشهد يعكس حجم الأزمة التي أثّرت على المواطنين والمقيمين والسياح العالقين.
ومن بين العالقين، اللبناني أحمد النميري، المقيم في ألمانيا، الذي قال إنه جاء من الجنوب اللبناني إلى المطار على أمل مغادرة البلاد، إلا أن الرحلات كانت متوقفة، مما دفعه إلى التفكير في العودة جنوبا من جديد.
وعبّر عن شعور بالخوف نتيجة الوضع غير المستقر، مشيرا إلى أنه لو علم مسبقا بما سيحدث، لكان غادر لبنان قبل أيام الحرب.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بالصور.. قصف إيران يدمر بات يام وفرق الإنقاذ تبحث عن ناجينlist 2 of 2"قافلة الصمود" لكسر حصار غزة تواصل زحفها نحو الشرق الليبيend of listوفي صالة المغادرين، جلس السائح المصري جميل صبحي إلى جانب زوجته، منتظرا رحلة تعيده إلى بلاده، بعد أن اضطر لتمديد إقامته في الفندق يومين إضافيين.
وقال إنّه لا يمانع في حجز رحلة جديدة على نفقته، لكنه أعرب عن استيائه من غياب أي حلول واضحة، موضحا أنه سمع عن رحلات قادمة من شرم الشيخ لإجلاء اللبنانيين، لكن تلك الرحلات تأجلت هي الأخرى، ما جعله يعلّق آماله على أي طائرة تغادر إلى مصر أو عبر شركة طيران أخرى.
ومن جهتها، جلست السورية رحاب رشيد، وهي أمّ مقيمة في السويد، في زاوية من صالة المغادرة محاطة بحقائبها وعائلتها، حيث كانت تنتظر رحلة تقلّها إلى مصر في طريق العودة إلى السويد، بعد زيارة قصيرة إلى سوريا خلال عطلة العيد.
إعلانوقالت إنّها عالقة منذ أكثر من 12 ساعة في المطار، دون أي توضيحات رسمية بشأن رحلتها.
وأضافت أن العائلة تعيش حالة من القلق والخوف، وتبحث عن أي وسيلة للخروج، سواء عبر بيروت أو إلى وجهة ثالثة مثل غازي عنتاب أو برلين.
والخوف المشترك بين هؤلاء المسافرين، كما ظهر في شهاداتهم، لم يكن فقط من ضياع حجوزاتهم أو نفاد صبرهم، بل من تصاعد الخطر الأمني الذي بات يخيّم على الأجواء، وسط تحذيرات من ضربات إسرائيلية قد تطال لبنان أو دولا أخرى في المنطقة.
وكانت شركات طيران، منها "طيران الإمارات"، قد أعلنت عن تعليق مؤقت لرحلاتها إلى لبنان والأردن حتى 22 يونيو/حزيران الجاري، وإلى إيران والعراق حتى نهاية الشهر، وهو ما يعقّد وضع المسافرين أكثر.